13 أكتوبر 2016 - 17:20
استقبلت وزيرة الدولة للاسرة في الحكومة الاسبانية، استاذ في فنون الدفاع عن النفس، بعد تدخل بطولي لانقاذ مهاجرة مغربية قالت مصادر اعلامية ان زوجها عنفها وحاول رميها من الطابق الثالث لشقة نواحي مورسيا.
ادواردو لوبيز خمينيز البالغ من العمر 45 سنة، كان قد قام يوم الثلاثاء الماضي بإقتحام شقة لانقاذ سيدة مغربية كانت تتعرض للتعنيف من طرف زوجها، حيث دخل معه في عراك انتهى بتعرض المعتدي بكسر على مستوى على مستوى الفك.

وقال استاذ الكارتيه انه كان يقوم بممارسة الرياضة في الشارع الذي توجد به الشقة، قبل ان يشاهد رجل وهو يعتدي على سيدة بالضرب في الشرفة، ليقرر اقتحامها، ليجد سيدة في حالة صدمة، واخرى تنزف من فمها، قبل ان يتوجه الى الشرفة ويدخل في عراك مع المعتدي، حي وجه له عدت لكمات كانت كفيلة بشل حركته، قبل وصول الشرطة التي عملت على اعتقاله.
وحسب وسائل اعلام اسبانية فانه رغم خطورة الاعتداء التي تعرضت له السيدة المغربية الا انها لم تقدم شكاية في الموضوع لدى الشرطة.
وزيرة الدولة للاسرة توماس فيولانتي، اشادت بالموقف البطولي الذي قام به "ادواردو لوبيز خمينيز"، مؤكدة في ذات الوقت على التزام وزارتها على توفيرالحماية والكرامة للمرأة.
دليل الريف
أصيب سائق دراجة نارية صباح اليوم الخميس بإصابات متفاوتة الخطورة، إثر حادث اصطدام قوي مع سيارة أجرة من الصنف الأول على الطريق الوطنية رقم 16،... التفاصيل
أجلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، بحر الأسبوع الجاري، النظر في قضية يتابع فيها قاصر على خلفية تهم تتعلق بالتهجير السري وحيازة بضائع أجنبية... التفاصيل
كشفت صحيفة "ديلي ريكورد" البريطانية أن زعيم العصابة الاسكتلندية الخطيرة “روس ماكغيل” (31 سنة) تلقى عرضًا من أحد أفراد عصابة “موكرو مافيا” المغربية الهولندية للانتقال... التفاصيل
عقد المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض بالحسيمة، المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، اجتماعا يوم الخميس 23 أكتوبر 2025 بمقر الجماعة،... التفاصيل
شهدت كتالونيا، يوم الأربعاء 15 أكتوبر، تكريم الكاتبة والناشطة الأمازيغية المقيمة هناك، أسماء أوطاح، في إطار لقاء سنوي خاص بالكاتبات الكطلانيات، يختار في كل دورة... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
14 أكتوبر 2016 - 14:54
تحية لهذا البطل الذي انقذ هذه المراة والغريب انها لم تقدم شكاية ربما افزعها الموقف وخافت.
أضف تعليقك