8 دجنبر 2016 - 19:50
طالبت الفدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية بالمغرب المندوبية السامية للتخطيط بالكشف عن النسبة النهائية لعدد "المغاربة الذين لا يزالون ناطقين بالأمازيغية ولم يعربوا بعد"، بحسب رسالة وجهتها إلى أحمد الحليمي.
وجاء في ذات الوثيقة، أن المندوبية خلال قيامها بعملية الإحصاء سنة 2014 كشفت أن عدد الناطقين بالأمازيغية انخفض من 73% إلى 28% سنة 2004 ثم إلى 26.7% سنة 2014، رغم أن هذه النتيجة بنيت فقط على عينة 2% من مجموع سكان المغرب البالغ عددهم 34 مليون نسمة، وهو ما اعتبرته الفيدرالية "نكبة للشعب الأمازيغي"، وتأكيدا على أن "سياسة التعريب التي تنتهجها الدولة المغربية والتي تزكيها مجموعة معروفة من الأحزاب السياسية تهدد فعلا وجود الشعب الأمازيغي ككيان ثقافي ولغوي وحضاري بالمغرب".
وطالبت الفدرالية، في الرسالة بالكشف عن النتائج النهائية لعدد المغاربة الذين لازالوا ناطقين بالأمازيغية، مستغربة عدم نشر المعطيات المتعلقة بإحصاء الأمازيغ في الجريدة الرسمية التي نشرت النتائج، مع الاكتفاء بنشر النسبة العينية بالموقع الرسمي للمندوبية، ".
وتساءلت "إذا كان هذا المؤشر نهائيا، فكيف يمكن بقدرة قادر أن يبقى دون أدنى تغيير ولو طفيف على 26% لما قمتم بإحصاء عدد الناطقين بالأمازيغية من عينة 965676 من مجموع 33848242 مغربي ومغربية؟".
دليل الريف : متابعة
كشفت بيانات وزارة الصحة، اليوم الاحد 17 يناير تسجيل 65 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا بإقليم الحسيمة، خلال 24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الإصابات بكورونا... التفاصيل
طالبت الجمعية المغربية لحقوق الانسان، بالاطلاق الفوري لسراح الناشط "جواد امغار"، وباقي معتقلي حراك الريف، و وكافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الراي بالبلاد ورفع المتابعات في... التفاصيل
أطلقت البحرية الاسبانية بعد زوال اليوم الأحد 17 يناير، عملية بحث واسعة في عرض بحر البوران عن قارب للمهاجرين السريين أبحر من سواحل الريف. وأوضح مصدر... التفاصيل
أدانت محكمة الجنايات ي منطقة نافرا في اسبانيا، مهاجر مغربي، من اجل مجموعة من التهم وحكمت عليه بـ 17 سنة سجنا نافذا، فيما طالب الادعاء... التفاصيل
تحل هذا الشهر الذكرى الستين، لغرق سفينة كانت تقل مهاجرين يهود من المغرب الى اسرائيل، قبالة سواحل الحسيمة، مباشرة و بعد إبحارها من ميناء المدينة. وكانت... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
9 دجنبر 2016 - 05:11
-2-
9 دجنبر 2016 - 13:58
-3-
17 دجنبر 2016 - 15:25
إن الشخص المسمى لحليمي ينتمي إلى فصيلة بني المكر والخذيعة الذين يحملون في جيناتهم فيروسات مضادة لكل ما هو امازيغي.
لو نصدق ٱرقام الإحصاء الذي ترأسه المسمى لحليمي سينتهي بنا الأمر بالقول بأن لغتنا الأمازيغية سينتهي النطق بها في بضع سنوات وسنصبح حسب نظرية لحليمي المشؤومةغير ناطقين بلغتنا الأم وسنصبح بقدرة قادر عربا وانتهى الأمر.
لن نعيش ٱحرارا واسيادا فوق ٱرضنا بدون هويتنا الأمازيغية.
والحق يؤخذ ولا يعطى.
أضف تعليقك