21 يناير 2017 - 15:37
خصصت شركة الاسبانية "ارماس" للنقل البحري، باخرة سريعة للعمل في الخط الرابط بين ميناء موتريل بغرناطة ومنائي الحسيمة والناظور، حسب ما علمته شبكة دليل الريف.
وكانت الباخرة الجديدة التي اطلق عليها اسم "فولكان دو تينو" قد اشترتها الشركة الاسبانية مؤخرا واخضعت للصيانة في اليونان، من اجل تعزيز اسطولها الذي يضم العديد من البواخر، بعد تزايد نشاطها عبر المتوسط.
ويبلغ طول الباخرة الجديدة 95 متر، وتبلغ قدرتها الاستعابية 966 راكبا و260 سيارة، وتبلغ سرعتها 34 عقدة بحرية، ويمكنها ان تصل الى 40 عقدة بحرية.
دليل الريف
تأهل المنتخب الوطني المغرب لأقل من 20 سنة إلى نصف نهائي كأس العالم لهذه الفئة الجارية أطوارها في الشيلي ،عقب تفوقه البين على نظيره الامريكي... التفاصيل
على بعد أسابيع من الإعلان الرسمي عن مباريات توظيف الأطر التعليمية، أعلن محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن الوزارة قررت مراجعة... التفاصيل
تستعد مدينة الحسيمة لاحتضان ندوة حقوقية وعلمية وطنية تحت شعار "الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية بالمغرب بين واقع الممارسة ومتطلبات التفعيل"، وذلك يوم السبت 13 دجنبر... التفاصيل
وصل فجر اليوم الاثنين 13 أكتوبر 2025 نحو 22 مهاجراً من أصل مغربي، من بينهم أربعة قاصرين على الأقل، إلى منطقة قريبة من شاطئ “لا... التفاصيل
شكلت فاجعة إحراق الفنان سوليت بالشارع العام حدثا مأساويا هزت الضمير الإنساني في كل مكان، وأعادت ترتيب التساؤلات في ضمائرنا، فكانت صفعة استفقنا على إثرها... التفاصيل
عدد التعليقات (8 )
-1-
21 يناير 2017 - 17:45
-2-
21 يناير 2017 - 22:22
-3-
22 يناير 2017 - 03:03
-4-
22 يناير 2017 - 13:23
كثرة حواجز الطرق والأجهزة القمعية المنتشرة داخل المدن والدواوير القربية من مدينة الحسيمة .
وتوجد معسكرات ضخمة للجيش والقوات المساعدة في منطقة إزمورن وبني عبد الله وبني بوعياش وعند المطار القديم لإمزورن وما خفي أعظـــــــم.
-5-
22 يناير 2017 - 16:35
-6-
22 يناير 2017 - 18:24
-7-
24 يناير 2017 - 04:54
-8-
25 يناير 2017 - 10:41
المغرب منهمك مع زنوج إفريقيا وبناء مستشفيات ميدانية جنوب دول الصحراء الكبرى.
وأخيراً تم إرسال مستشفى ميداني إلى دولة جنوب السودان الغنية بالنفط والغاز. بينما الشعب المغربي مازال يعيش في الكهوف والمغارات وبيوت من القصدير والزنك والكرتون وبلاستيك .
وهناك نساء يدلن في سيارات الأجرة والحدائق العامة كما حدث مأخراً في مدينة تطوان.
أضف تعليقك