هذا الحكم أظهر الصورة الحقيقية للدولة و كذلك الصورة الحقيقية لاشباه المناضلين فجعلهما في سلة واحدة لا فرق بينهما القاسم المشترك بينهما هو إستغلال سداجة الشباب في الريف ليسوقونه كيفما أرادوا و السؤال الذي يطرح نفسه هو ما الفرق بين ناصر لاري و عمر زغيغي ليحكم واحد بالسجن النافد و الآخر بالغير النافد ام ان ناصر لاري سانده أصدقاءه الذين يعتبرون أنفسهم جزافا مناضلين و عمر الزغييغي ليس منهم أين أنتم يا كلاب النضال و أين أنتم يا محامون الشهرة و الانتهازية فبعد هذا الحكم لا أحد منكم يحق له أن يرفع صوته بالنباح في الشارع و تمثيل دور المناضل النزيه و خصوصا ذلك المسمى ناصر الزفزافي مناضل آخر الزمان لا مستوى دراسي و لا ثقافة عامه ولا معرفة بأمور السياسة فقط يجيد العويل و لعب دور البطولة بين السدج أبناء الحسيمة و خصوصا جيلك يعرفونك جيدا كنت كسول في الدراسة لذلك طردت و تقول للشباب في الحلقيات أن الضروف... لا تكدب على الشباب الذي لا يعرفك أنت لست لا خريج جامعة ولا معهد عالي بل خريج القاعة المغطات تجيد لعب كرة اليد و الآن أصبحت تجيد التمثيل كذلك.الحكم على هذا الرجل بالسجن جعلني اسحب تعاطفي مع الحراك الذي لم أكن مند البداية مقتنع به مادام كان يقوده ذلك الابله اب لثلاث أطفال بريىء يزج به في السجن بسببكم يا شلة الجهلة و المتملقون.رسالتي لشباب الحسيمة لكم العبرة من هذا الرجل عمر الزغيغي إذا سقط أحدكم سيقع له ما وقع لهذا الرجل سوف لن يدافع عنكم أحد لأنكم لستم أصدقاء لاشباه المناضلين اولاءك بل أنتم فقط رقم بالنسبة لهم يخيفون بكم المخزن فلا تكونوا امعات و إذا أردتم الخروج للشارع للمطالبة بحقوقكم فاختاروا أناس يستحقون ليمثلونكم و ليس الجهال و النكرات اتمنى ان يكون المسمى ناصر الزفزافي مكان هذا الرجل البريء يومآ لأنه هو و أمثاله من يستحق ذلك .انشروا تعليقي أن كنتم مع قول الحق و مرحبا بسب و شتم اتباع النواح النباح و شكرا

اخي سمير المعلق رقم1 انا اشاطرك في مقالك ولكن (ملاحضة) ارجوكو ومن اعماق قلبي ان ﻻ تكرر مثل هده الكلمات والعبارات (كلاب النضال) وكثرة القدف في اﻻخ ناصر الزفزافي بشتى العبارات لديه مستوى او لم يكن عنده ومرة اخرى ارجوك ان نحترم بعضنا البعض وان ﻻ نجرح اﻻخوة كيفما كانوا ونكون اخوة وسامحني كثيرا ان لم يعجبك تعليقي.

حكم غير محايد غير ديمقراطي حكم السياسة الدكتاتورية . اصلا لم يثبت اي جريمة قاموا به هذا المتهمين. هذا اهانة من اهانات التي كان يستعملها مجرم ادريس البصرى في الريف. هل يعقل في هذا الوقت أن تعتقل من يبكي على حقه المشروع؟ لا حوله ولا قوه الا بالله