لجنة من وزارة الصحة تحل بالحسيمة قد تعصف بالمندوب ومدير المستشفى الاقليمي

30 مارس 2017 - 19:08

أفاد مصدر مطلع ان لجنة مركزية من وزارة الداخلية، في طريقها الى مدينة الحسيمة، للوقوف على وضعية القطاع الصحي بالإقليم، بالتزامن مع المرحلة الحساسة التي تمر منها المنطقة.

وأوضح ذات المصدر ان مستشفى محمد الخامس بالحسيمة، سيكون تحت مجهر هذه اللجنة، بعد ان توصلت الوزارة بتقارير "سوداء" تُشير الى وجود خروقات كثيرة في المستشفى المذكور.

ومن المرتقب ان تقف اللجنة كذلك على وضعية المستشفى المحلي بامزورن، الذي عرف تعثر في أشغال بناءه، نتيجة مشاكل متعددة اعترضت عملية البناء على مستويات عدة.

المصدر نفسه أكد لـ'دليل الريف' ان المندوب الاقليمي لوزارة الصحة بالحسيمة، بات على كف عفريت، حيث من المرتقب ان يَتم اعفاءه من مهامه من لدن اللجنة، وهو نفس المصير الذي قد ينتظر مدير المستشفى الاقليمي للحسيمة.

دليل الريف

إرسال

عدد التعليقات (10 )

-1-

30 مارس 2017 - 19:49

بعد اعفاءالمدير السابق كان من المفروض انتقاء آخر يتوفر على خصال حميدة .غير أن العكس هو الذي حصل ،

-2-

علي

30 مارس 2017 - 21:35

لا حول و لا قوة الا بالله ... حال المستشفى مزري جداً، المواعيد تعطى على ستة اشهر او سنة ... ناهيك عن انقطاعات الكهرباء التي تدوم بالساعات و مرضى الكلى ينتظرون و يعانون ... لم نرى هذه الكوارث منذ ايام الاستعمار ... اللهم اجز كل على افعاله ... نعم سيادتي سادتي هذه هي الحسيمة.

-3-

30 مارس 2017 - 21:49

المشكل ليس في الأشخاص
فمنذ 60 عام يستبدل الحمار بأٓغيور ثم يستبدل أغيور بالحمار
المشكل في القوانين التنظيمية و عدم المحاسبة
يعني السيبة على عيني في عينك لأن الحمار و كذالك أغيور مع أنهم أغبى كائن على الأرض إلا أنه يعي أنه في بلد يحاسب فيه الفقير فقط و بالتالي تراه يركل بكل حرية يميناً و شمالاً غير مبالٍ

-4-

منذ أكثر 60 سنة والفساد والاستبداد يتزايد

31 مارس 2017 - 06:36

جميع المستشفيات في إقليم الحسيمة يتعاملون مع الناس بمعاملة غير إنسانية ولا قانونية في هذا الإقليم المعزول المحكور.

للأسف الشديد لازالت الرشوة والفساد والاستبداد يتزايد في جميع المستشفيات في إقليم الحسيمة.

لهذا نناشد صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالتدخل فوراً لحماية المواطنين في إقليم الحسيمة والمغرب كله.

بحيث جميع الوزارات والمؤسسات الحكومية لا يريدون الإصلاحات الاقتصادية والسياسية.

-5-

صديق

31 مارس 2017 - 06:38

ياصاحب التعليق رقم 3 مع كل احتراماتي لك من قال لك بأن الحمار أو أغيور أغبى كائن على وجه الأرض, على العكس الحمار كائن صبور ومخلص لصاحبه وعمله وحكيم ومتقن لعمله, اما هؤلاء فهم حثالة ومنافقون , الفرق بينهما كالفرق بين الشمس والأرض

-6-

ي ص

31 مارس 2017 - 06:40

المنوب على الرغم من الشكليات ضده فيما مضى ارجع الى العمل بنفس المستشفى ب الحسيمةماذا يعني هذ ؟

-7-

mohamed

31 مارس 2017 - 07:32

يمشي يبدل لي راسو راه ريحتو عطات.

-8-

ابن الحسيمة

31 مارس 2017 - 08:51

لنكن منصفين وأنا لست من قطاع الصحة وأتأسف على الصحة في بلادنا ككل ، لكن أقول ليس المشكل في استبدال شخص بآخر بل علينا أن نعلم أن المستشفى لا يتلقى أي شيئ من المستلزمات الطبية فبماذا سيشتغل الأطباء والممرضون وهو غارق في المشاكل حيث النقص في الأطر وفي المستلزمات وفي الأدوية بل حتى الضمادات منعدمة فهل المدير أو المندوب سيشتريان من جيبيهما إذن لا داعي للضحك على الذقون فالمسؤولية هي لوزارة الصحة بالدرجة الأولى والحكومة بالدرجة الثانية وهلم جرا...لأن الصحة والتعليم قطاعان اجتماعيان تخلت الدولة عنهما فكانت النتيجة ما نرى ونعيش كل يوم من ويلات وصيحات وآلام حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن يتولى مسؤولية الحقائب للنهب والسرقة

-9-

محند

31 مارس 2017 - 22:27

وهل بعد التبديل سيتوفر المسؤولولين الجدد عن الكفاءات العالية والضماءر الحية والاخلاق والانسانية؟
وهل سيجهز المستشفى بالاجهزة الازمة والضرورية التي يستعملها الطبيب والممرض لاجل تحسين صحة المواطنين؟
وهل سترصد وزارة الصحة ميزانية في المستوى المطلوب لاجل تدبير شؤون المستشفى على مختلف المستويات.
وهل ستكون المراقبة داءمة بدون نهب ورشاوي وسرقة؟
لهذا يجب مراقبة المستشفيات من طرف جمعيات مستقلة تحافظ وتدافع عن صحة المواطنين.

-10-

عبدو من القنيطرة

1 أبريل 2017 - 00:15

c.est dommage le docteur kennab hassan est un homme tres serieux timide il est contre la corruption les interventions il fait son travail avec fedilites sur tout avec les pauvres .cette commission doit etudier son cas

المجموع: 10 | عرض: 1 - 10