هده سياسة وخطة جديدة نهجتها الدولة البحث عن ابناء منطقة الريف لتوليهم وتشغيلهم في مناصب مسؤولين على اقليم الحسيمة فهل هده خطة جيدة ومفيدة وهل المشكل والسبب كان في المسؤولين في تازم الوظع باقاليم الريف؟؟

ما علاقة الحراك الشعبي ب توقيف عامل العمالة وتنقيل أخرين ،واستقطاب رجال سلطة اخربن من ابناء المنطقة. حلل وناقش يعني صب الزيت على النار .

المشكل ليس قائما في المسؤولين ولا علاقة لهم بتأزم الوضع فهم ابرياء. وانما المشكل يتجلى في اقصاء المنطقة من المشاريع التنموية وعدم التوزيع العادل لثروات البلاد ،بالاضافة الى القائمة المطلبية في انتظار الحوار من اجلها.

السياسية الجديدة المعتدة من طرف الداخلية هي ضرب الريفيين ببعضهم البعض واحداث صراعات قبيلية لتفرقة الساكنة واخماد الحراك والمطالبة المشروعة.

tahiya khasa li ibno rif

تحية طيبة لكل المشاركين الكرام ، من هذا المنبر المحترم نوجه رسالة للمسؤولين الكبار لمن بيدهم زمام الأمور نحن نريد أن تعطى المسؤولية لمن يستحقها ، أناس شرفاء نزهاء يشعرون بالأمانة والمسؤولية الملقاة على عاتقهم تجاه المواطنين ، يحترمون القانون ويطبقونه ولو على أنفسهم نريد أناس يفكرون في خدمة الوطن والمواطن معاً وبكل تفانٍ وإخلاص ولا يهمنا من أي عرق يكون.

لا نريد تغيير محمد بمحند ولا الفول بإبون ولا حمار بأغيور نريد مشروع مجتمعي متكامل الأطراف نريد مغربا تسود فيه الأخوة والعدالة الإجتماعية والحرية وحقوق الإنسان وخلق فرص الشغل وتقسيم الثروة والمساوات بين جميع جهات المغرب من طنجة إلى تخوم الصحراء الكبرى ومن المحيط إلى سوى،مغرب يتعايش فيه جميع الأديان جميع الأعراق وجميع الألوان تحت سقف واحد بدون تمييز في إطار دولة الحق والقانون .لا للسطو لا للإبتزاز لا للحكرة لا للإحتكار لاللتمييز لا للسلطوية لا للكبرياء لاللزبونية ،نريد إله الخير لا إله الشر، نريد أشخاص الخير لا أشخاص الشر،لايهمنا جنسه أو دينه أو لونه نريد أشخاص متشبعين بثقافة حقوق الإنسان بالديموقراطية أشخاص مسؤولين ،عمليين ،يشتغلون أكثر مايثرثرون،يحبون الغير أكثر مما يحبون لأنفسهم يشتغلون على أرض الواقع يستمعون إلى هموم المواطنين يعتمدون على سياسة القرب من مشاكل المواطنين ، لانريد أشخاص يعتمدون على الشيوخ والمقدمين والمخبرين من أجل إنجاز تقارير لا تسمن ولا تغني من جوع،المواطن يحتاج إلى المأكل والمشرب والمسكن ،الدولة لديها هياكلها وأجهزتها من أجل حماية الوطن والمواطنين ،الأمن هو العمود الفقري للدولة .لالتكسير عضلات المستضعفين ونهبهم أو خلق بلبلة في المجتمع ،زمن لقوالب إنتهى.؟المعقول. والسلام

J'ai un mauvais présentiment envers ce que le makhzen est en train d'entreprendre au Rif en ces jours ci;je crois qu'il veut nous trainer mes frères dans la boue pour nous entretuer comme autrefois en éveillant le fantôme du tribalisme dont il sait beacoup et que lui même à atiser le jour où il a incité les ouariaghlis d'Ajdir à s'aligner avec lui pour massacrer les baqqouia et aujourd'hui en mêttant le destin du Rif entre les mains de confrères je ne crois qu'il le fait par amour. Nous aussi ne nous sommes pas des anges,ya beaucoup de Din l'klab parmi nous qui ayant de simples postes deviennent des tirans et des voleurs de premier ordre et ne soucie pas de faire recours au tribalisme. Le cas dont je me rappelle et celui pratiquer par Himmi Boudra en démolissant l'épicerie d' Omar Boughaba sous prétextes que la construction risquait de venir bas et l'intérêt publique.En réalité il n'y avait rien de tout cela,il avait uniquement comploter avec le wali de l'époque parcequ'il savaient qu' en dessous de l'épicerie il y'avait une cave et ils avaient envisagé construire un parc pour en tirer profit et c'est ça ce qu'ils ont fait sachant que le propréitaire était un baqqioui et mr.Himmi bien sûr un ouariaghli et il était fier de ce fait et jusqu'a présent il est en train d'entraver l'ouverture du café que mr.Boughaba envisage comme projet en lui refusant l'autorisation du local car l'objectif est que mr.Omar se lasse et concéder l'autorisation à des gens de son clan. Je raconte cette histoire pour vous dire que le tribalisme est encore vivant au Rif et il faut faire attention si no on finira très très mal et le makhzen s'en frottera les mains et rira a sa guise et nous dira mais vous ne vouliez pas vous autogouvernez?ça sera regretable d'en arriver là.

الله يرحمك اعدنبي نسوق .اوسكي اتغيما ضوسكي تبدرس غير اثفوسث .أو ما يطلق عليه بمصطلح استبدال الاغيور العجوز بالجحش في عملية الحرث والنتيجة واحدة .....!!!!

بعد قراءتي للتعليقات يتبين ان المشكل لا يكمن في تغيير الأشخاص ، لكن السيد الدكتور الذي فوضناه للدفاع عن حقوقنا عندما التقى بالسيد الوالي والسيد وزير الداخلية قال له ان المشكل يكمن في رجال السلطة

iwa kima darti wahla

السبب بسيط و واضح و هو كي يفهموا الكلام الذي يقال في الحلقيات دون مترجم .

بغيت نعرف هاد رجال السلطةشنو داروباش اتعفوابهادالطريقة.الناس باغية الخدمة والصحة والتعليم يعني مشاريع حقيقية وتنمية ملموسة ماشى بدل هادا بهادا هادشى ميجيب حتى فايدة

أرجوا وأطلب من إخواننا في الحراك الشعبي عندما يكون حوار مع أي مسؤول كيف ما كان نوعه بأن تختاروا لجنة واعية ومثقفة تتكون من ثلاثة أو أربعة أشخاص من أجل الحوار البناء والتواصل الفعال للإقناع والإقتناع .حوار حضاري هادئ ،وشكرا على تفهمكم راجعوا فيديو الحوار مع القائد في موضوع اللقط الهوائي...هذا ليس انتقاد وإنما تصحيح بعض الهفوات من طرف بعض الأشخاص الذين ليس لديهم دراية بأدبيات الحوار،الحوار البناء جزء لايتجزء من الحراك الشعبي.....................................

الريف كتاريخ و جغرافيا اكبر من اي حراك .من الامور التي تثير الانتباه فيما يسمى بالحراك ان بعض العناصر اعطت لنفسها دور الريادة .السؤال الذي يطرح نفسه و بالحاح ماهو رصيدكم النضالي؟الالتزام بقضايا الريف وليد اللحظة ام تشبع واقتناع؟

التنقلات المسؤلين ليس جوهر الصراع بينما الجوهر يبقى في حصيلة الإنتاج مذا تحقق وماذا سوف يتحقق وربط المسؤليه بالمحاسبة من أعلى سلطة ليس فيه هذا البيض وهذا أسود حتى يسود الانفتاح ويعم الامن والاستقرار