24 مايو 2017 - 00:20
تأهل المنتخب الوطني المغرب لأقل من 20 سنة إلى نصف نهائي كأس العالم لهذه الفئة الجارية أطوارها في الشيلي ،عقب تفوقه البين على نظيره الامريكي... التفاصيل
على بعد أسابيع من الإعلان الرسمي عن مباريات توظيف الأطر التعليمية، أعلن محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن الوزارة قررت مراجعة... التفاصيل
تستعد مدينة الحسيمة لاحتضان ندوة حقوقية وعلمية وطنية تحت شعار "الحقوق اللغوية والثقافية الأمازيغية بالمغرب بين واقع الممارسة ومتطلبات التفعيل"، وذلك يوم السبت 13 دجنبر... التفاصيل
وصل فجر اليوم الاثنين 13 أكتوبر 2025 نحو 22 مهاجراً من أصل مغربي، من بينهم أربعة قاصرين على الأقل، إلى منطقة قريبة من شاطئ “لا... التفاصيل
شكلت فاجعة إحراق الفنان سوليت بالشارع العام حدثا مأساويا هزت الضمير الإنساني في كل مكان، وأعادت ترتيب التساؤلات في ضمائرنا، فكانت صفعة استفقنا على إثرها... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
24 مايو 2017 - 20:00
-2-
25 مايو 2017 - 19:03
(Keep the pressure on until all the demands are met)
أنا أظن أن هذا الحراك أتى في وقته، من جانب هناك الملك المعروف بسلميته، ( ولو أن بعض وزراءه ما زال عندهم حنين للماضي، وطريقة إدريس البصرى لحل مشاكل البلاد) و من الجانب الآخر هناك حراك الريف السلمي الذي وصلت سلميته إلى درجة أنه هو الذي كان يحمي رجال الأمن في وسط مدينة الحسيمة.
لو كان هذا الحراك، ولو سلمي، أتى في عهد الحسن الثاني و وزيره البصري لكنا شاهدنا كيف سينزلق المغرب إلى الهاوية.
لا أظن أن هذه الحراك ستنتهي بقدوم وفد وزاري ومعه ملايير
لأهل الريف و هذا لسببين:
1. لأن الملايير هي أرقام في البنوك والمسيرون لهذه الأرقام ضعفاء
أمامها و غالبا ما نرى إلا القليل منها.
2. الوفد الوزاري لا يريد التفاوض مع مسيري الحراك مباشرة وعلى رأسهم ناصر الزفزافى، والسبب هو أن الدولة المغربية لا تريد بزوغ في الريف زعيم كاريزماتي يحمل علم الجمهورية الريفية ويبدأ في التسلسل تدريجيا إلى قلوب أهل الريف .
إذن فالمعادلة ما زالت بدون حل. الحراك سيستمر و المحرار ربما سيسجل أعلى الدرجات في الصيف.
ولكن هذا لن يمنع المغاربة كلهم من الإستمتاع بشواطئ الحسيمة الجميلة وقائد البلاد بالإصطياف في شاطئ BOUSAKKOUR. وربما ناصر الزفزافي في TALA YOUSSEF لماذا لا.
الحسيمة جوهرة البحر الأبيض المتوسط لها تأثير أيجابي على النفوس، هي التي كانت تزود أهل الريف بالصبر كل هذه العقود.
زودتهم الى درجة أن الصبر نفذ عند سمك الدلفين وبدأ يعض في الشبابيك قبل أن ينفذ عند الريفي.
OSLO
-3-
26 مايو 2017 - 13:53
أضف تعليقك