20 يونيو 2017 - 21:22
قتلت الشرطة البلجيكية مهاجما مفترضا كان يرتدي حزاماً ناسفاً وسماع دوي انفجارات وإطلاق نار قرب محطة القطارات المركزية في العاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الثلاثاء.
قال شاهد عيان إن الرجل الذي يشتبه في أنه يقف وراء انفجار استهدف محطة قطارات هتف "الله أكبر" قبيل تفجير عربة لجر الأمتعة مما يشير إلى أنه متشدد.
وقال نيكولاس فان هيريفغين الموظف في المحطة للصحفيين "كنت في الخارج. في طابق الميزانين كان أحدهم يصرخ. لم أعر الأمر اهتماما. ثم هتف الله أكبر وفجر عربة جر الأمتعة".
وأضاف "كنت خلف الحائط حين وقع الانفجار. نزلت وأخطرت بقية زملائي لإخلاء الجميع. كان (المشتبه به) لا يزال في المكان ولكن بعدها لم نره".
وأوضح الشاهد "لم يكن انفجارا ضخما لكن دويه كان كبيرا. الناس راحوا يركضون مبتعدين".
ووصف فان هيريفغين المشتبه به بأنه ممتلئ البنية وشعره قصير ويرتدي تي شيرت بيضاء اللون وجينزا.
ولاحقا أعلنت خلية الأزمة الوطنية في بلجيكا أن المهاجم "شُلّت حركته" وأن الوضع أصبح تحت السيطرة.
وكالات
أجلت الغرفة الجنحية الخاصة بالأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، النظر في ملف يتابع فيه قاصر على خلفية أحداث إمزورن، من أجل تهمة “المشاركة في تجمهر مسلح”،... التفاصيل
تستعد مدينة الناظور لاحتضان الندوة الدولية للدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة، التي ينظمها مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، وذلك يومي... التفاصيل
كشفت مصادر إعلامية فرنسية أن شركة "أكاديمية الصيانة" (Maintenance Akademy)، ومقرها مدينة رين بمنطقة بريتاني، تعمل على دعم المجموعات الصناعية الفرنسية عبر البحث في القارة... التفاصيل
قال وزير الداخلية الفرنسي، لوران نونيز، اليوم الاثنين، إن شخصا واحدا لقي حتفه بعد أن ضرب إعصار منطقة فال دواز الواقعة إلى الشمال مباشرة من... التفاصيل
أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، متهمة بالنصب على عدد من الأشخاص الراغبين في الهجرة إلى الخارج، وحكمت عليها بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة... التفاصيل
عدد التعليقات (5 )
-1-
21 يونيو 2017 - 09:31
-2-
21 يونيو 2017 - 13:29
والغريب في الأمر أن الذين يقومون بعمليات إرهابية ينتمون سلالة الشر الممتدة على خط طنجة جاكارتا المغضوب عليهم.
المسلم يصل أوروبا على قطع من خشب وقوارب الموت ومختبأً تحت هياكل السيارات والشاحنات وبعد الحصول على الجنسية الكافرة يتحول إلى إرهابي قذر يأكل الغلة ويسب الملة.
إن أوروبا إرتكبت خطا فادحا بحق شعوبها عندما فتحت الحدود لخفافيش الظلام ليحولوا شوارعها ومدنها إلى أنهار من الدم.
-3-
21 يونيو 2017 - 13:51
-4-
21 يونيو 2017 - 18:59
إذا كنت تظن أن أوروبا ستخضع لقوانين الإسلام في يوم مــا فإنك واهم. المسلمون الأوائل وصلوا إلى مدينة تورس جنوب باريس ولن يعودوا إليها مرة ثانية.
الغرب حمى نفسه بالصناعة والإنتاج والعلم والتكنولوجية المعقدة ومختلف أنواع السلاح الفتاك يمكنه أن يدمر العالم الإسلامي ألف مرة.
أما المسلمون مازالوا في حرب شيعية سنية صوفية وأحمدية وقادرية وبوشيشية والدرقاوية والوهابية والسلف الناكح وغيرها من مذاهب الخرافات. عليك أن تقوم بزيارة لا لا مريقة وسيدي مالك القريب من رحد نرواضي .
ودمت في النوم العميق إلى أن يشاء الرب.
-5-
22 يونيو 2017 - 02:50
أضف تعليقك