30 يونيو 2017 - 13:06
أوضح سليمان العمراني، نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، أن بلد محتاجة اليوم إلى حزب العدالة والتنمية من موقع رئاسة الحكومة رغم الصعوبات التي يمكن تسجيلها، مضيفا "موقعنا اليوم هو الإسناد الكامل للحكومة من منطلق الإسناد المبصر الراشد والناصح وليس شيئا آخر".
وحسب الموقع الرسمي للحزب فقد كشف العمراني، عقب اجتماع الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أمس الخميس بمقر الحزب بالرباط، والذي ترأسه الأمين العام عبد الإله بن كيران وحضره أغلب أعضاء الأمانة العامة، أن "اللقاء تذاكر ما يتفاعل في بلدنا من معطيات ومستجدات، إلى جانب إعادة طرح قضايا الحزب الأساسية"، مشيرا إلى أن موضوع الحسيمة استأثر بنقاش عميق، أساسي وجوهري، بعد أن اطلعنا على ما تقوم به الحكومة في هذا الموضوع من إجراءات، حيث أكد المتدخلون على أهمية ما عبرنا عنه كحزب داخل الأغلبية".
وقال العمراني إن الحزب، اليوم، وهو يرأس الحكومة، "لا يملك إلا أن يساند المبادرات التي تقوم بها الحكومة، ويثمن ما أسفر عنه المجلس الوزاري، على أن ما يعلو هو الاستماع لكل المطالب وصيانة الحقوق والحريات، وتطبيق القانون وضمان شروط المحاكمة العادلة"، معتبرا أن "الأمر يحتاج إلى أكثر من مبادرة لوضع حد لهذا الاحتقان الذي تعيشه الحسيمة، وأن تمضي الحكومة قدما في تفعيل الاوراش الذي تضمنها مشروع الحسيمة منارة المتوسط".
دليل الريف : متابعة
كشف مصدر نقابي عن إعفاء المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالحسيمة من مهامه، في خطوة تأتي أياماً قليلة بعد الاحتجاجات التي خاضها... التفاصيل
تشير توقعات الأرصاد الجوية إلى أن الطقس الحار والمستقر الذي طبع مختلف مناطق المملكة خلال الأيام الماضية سيبدأ في التراجع ابتداءً من يوم الأحد، حيث... التفاصيل
أصدرت محكمة الجنايات بمقاطعة ليمبورغ البلجيكية، يوم الجمعة، حكمًا يقضي بالسجن عشر سنوات في حق "نورة ر"، البالغة من العمر 31 عامًا، بعد إدانتها بقتل... التفاصيل
عاد فريق شباب الريف الحسيمي بنتيجة التعادل السلبي صفر لمثه من ملعب اتحاد سلا، في المباراة التي جمعتهما عصر اليوم السبت 25 اكتوبر 2025، برسم... التفاصيل
وجه النائب البرلماني عبد الحق أمغار عن الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دعا فيه إلى فتح الفرع... التفاصيل
عدد التعليقات (8 )
-1-
30 يونيو 2017 - 14:04
-2-
30 يونيو 2017 - 14:10
-3-
30 يونيو 2017 - 15:01
-4-
30 يونيو 2017 - 16:31
-5-
30 يونيو 2017 - 18:43
-6-
30 يونيو 2017 - 19:20
أنا لا أقتنع بما يروج له كثير من الناس بأن هناك صراعا بين القصر وهذا الحزب،
هذا الحزب ومنذ كان جنينا في جماعة الإصلاح والتجديد لم نرى له موقفا واضحا مصطفا إلى جانب الشعب باستثناء بعض الاحتجاج على التطبيع مع الكيان الصهيوني أو التضامن مع فلسطين أو البوسنة والهرسك،
أما ما عدا ذلك فمواقفه دائما منبطحة، وما يروجون له من صراع مع المخزن وأحزابه الإدارية فلا يعدو كونه منتوجا للاستهلاك المحلي أي لإقناع قواعده بأنهم يحاولون الإصلاح ويجابهون بقوى الفساد.
إذا لم يكن الحزب قادرا على رفع صوته في هذه المرحلة العصيبة والاصطفاف للدفاع عن الشعب فمتى سيفعل؟؟
و من يرى لهذا الحزب أية مواقف شعبية فليذكرنا بها.
-7-
30 يونيو 2017 - 19:40
يا اسي بن كيران ، ياسي العمراني الحكومة غائبة تماماً وخاصة من يترأسها ، اسي العثماني ما هو إلاّ صورة لا ينطق إلاّ بإشارة من المخزن ثم كل ما يقوله أمام الرأي العام يحدث عكسه وكل ذلك الهدف منه هو تمريغ أنف المصباح في التراب حتى يطفأ الضوء وينزع الفتيل ويصبح المصباح بلا هدف مظلم لا يراه أحداً...
-8-
30 يونيو 2017 - 21:35
العبودية
والاستبداد
والفساد
باسم الله والملك والبنوك الدولية والاستعمار القديم والجديد احرقتم الاخضر واليابس وبعتم ما تبقى من حرية وكرامة وعدالة الشعب الحر بثمن بخس. مكانكم هو السجن. ان حضيرة خنزير اطهر من اطهركم.
أضف تعليقك