11 يناير 2018 - 20:59
بعد أكثر من سنة من صدور حكم بتبرئتهم، قضت "المحكمة الاتحادية"، وهي أعلى محكمة في ألمانيا، بإلغاء حكماً قد صدر ببراءة سبعة من "شرطة الشريعة" في مدينة فوبرتال غرب البلاد.
قضت "المحكمة الاتحادية"، اليوم الخميس (11 يناير 2018) بإلغاء حكماً قد صدر ببراءة سبعة من "شرطة الشريعة" في مدينة فوبرتال غرب البلاد.
وبهذا الحكم يصبح القيام بارتداء ستر مكتوب عليها "شرطة الشريعة" وحث المسلمين في ألمانيا على التزام أسلوب حياة وفق تعاليم القرآن عملاً مخالفاً للقانون.
وحسب المحكمة فقد ارتكبت محكمة مدينة فوبرتال خطأ في حكمها، الذي يعود لتاريخ 21 تشرين الثاني/نوفمبر من العام 2016، وأن حكمها المذكور يحوي تناقضات.
والجدير ذكره أن "شرطة الشريعة" هي مجموعة مؤلفة من 11 شخصاً، قاموا بجولات ليلية تحث المسلمين على عدم ارتياد صالات القمار وبيوت الدعارة وعن شرب الكحول.
ويشار إلى أن المجموعة المعنية تتبع السلفي الألماني المعروف سفين لاو، والذي يمثل حاليا أمام محكمة في ديسلدورف بتهمة دعم منظمة إرهابية أجنبية.
وكالات
كشفت معطيات تقرير “منجزات وزارة الداخلية برسم السنة المالية 2025” عن إحباط 42.437 محاولة لتهريب المهاجرين إلى غاية نهاية شهر غشت الماضي، وتفكيك 188 شبكة... التفاصيل
كشف المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن تقدم أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة، الذي يندرج ضمن برنامج فضاءات الذاكرة الجماعية، بعد تجاوز العراقيل الإدارية التي حالت... التفاصيل
شهدت مدينة روتردام الهولندية، ليلة السبت، حادثي إطلاق نار منفصلين أسفرا عن وفاة امرأة وإصابة رجل بجروح خطيرة، في واقعتين لا تزال ملابساتهما قيد التحقيق... التفاصيل
نظم تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية الرواضي صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية سلمية أمام بوابة المؤسسة، للتعبير عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الأوضاع المزرية" التي يعيشونها... التفاصيل
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
12 يناير 2018 - 10:39
-2-
13 يناير 2018 - 15:43
يكفي إنهم من عصابات داعش يعيشون بصدقات الكفار الألمان الذين إستقبلوهم على أرضهم الطاهرة والنظيفة.
هؤلاء المجرمين الملتحيين أصحاب اللحي الطويلة وسراويل قصيرة أشبه بالسعادين يجب ترحيلهم من أوروبا المتحضرة لأنهم لا يستطيعون العيش مع أناس متحضرين بل أن أفضل مكان يمكن أن يعيشوا فيه هي صحراء الربع الخالي مع الجمال والمعز لأنهم يتقنون لغة الحيوانات.
لقد إبتلى الله دول الغرب وأوروبا بوحوش بشرية لم تكن حتى في العصور المظلمة
أضف تعليقك