16 يناير 2018 - 13:06
تستعد التعاونيات الزراعية الإسبانية إلى استقبال عدد غير مسبوق من العاملات المغربيات، من أجل جني الفراولة، بدايو شهر مارس المقبل، وذلك بهدف تفادي ضياع جزء من المحصول، كما حدث في الموسم الماضي.
ويخطط المزارعون في إقليم ويلفا الإسباني، إلى الاستعانة بنحو 16 ألفاً من العاملات المغربيات الموسميات، خلال الفترة الممتدة بين مارس ويونيو من السنة الجارية، موافقة لدى السلطات المغربية على هذه الخطوة.
وينتظر ان يعرف اقليم الحسيمة تسجل 500 عاملة، للعمل كمياومات في اسبانيا ، لعقد يمتد لثلاثة اشهر وبراتب يومي يقدر بـ 40 اورو.
وانطلقت يوم الجمعة الماضي من دائرة بن ورياغل عملية تسجيل الراغبات في العمل بمزارع الفرولة، تحت اشراف وكالة التشغيل "انابيك" وذلك وفق شروط صارمة، اهمها ان تكون العاملة ليدها ابناء قاصرين ، ولا يتجاوز سنها 45 سنة.
ويؤشر هذا الطلب الكبير على اليد العاملة المغربية، إلى انتعاش الاقتصاد الإسباني، حيث كان الإسبان، خلال الأزمة الاقتصادية التي بدأت منذ 2008، قد حلوا محل المغاربة في الفرص الموسمية بقطاع الزراعة.
وتسعى التعاونيات الفلاحية (الزراعية) لدى وزارة الهجرة الإسبانية، من أجل ضمان جلب عدد كاف من العاملات لجني الفراولة، من أجل تفادي المشاكل التي حدثت في العام الماضي، حيث انتقلت إلى إسبانيا ألفا عاملة، بينما طلبت التعاونيات خمسة آلاف.
دليل الريف
عرفت مدينة الحسيمة، ليلة الثلاثاء 18 نونبر 2025، حملة إنسانية واسعة لإيواء الأشخاص بدون مأوى، وذلك بتعليمات مباشرة من عامل الإقليم فؤاد الحاجي، في ظل... التفاصيل
داهمت عناصر الشرطة القضائية بمدينة إمزورن، أول أمس الاثنين، شقة بحي السكن الشعبي بعد ورود معلومات دقيقة وشكايات متكررة من الجيران حول تحويلها إلى وكر... التفاصيل
شهدت دار الشباب ببني بوفراح، يوم الثلاثاء 18 نونبر 2025، انعقاد جمع عام لفرع النقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، وذلك تحت... التفاصيل
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، خلال جلسة عقدت مؤخراً، متهماً في قضية تتعلق بالسرقة الموصوفة، وقضت في حقه بعقوبة بلغت 12 سنة سجناً... التفاصيل
أكدت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، آمنة بوعياش، اليوم الأربعاء بالرباط، أن العدالة المجالية تمثل قضية مركزية في مسار حماية حقوق الإنسان. وقالت السيدة بوعياش، في... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
16 يناير 2018 - 22:15
-2-
17 يناير 2018 - 10:44
وليس عار على المغرب الذي فتح حدوده للسياحة الجنسية وشواذ العالم الذين يحجون إلى المغرب لممارسة الرذيلة مع أطفال دون العاشرة مقابل بعض الدراهم.
لا ننسى دنيال الإسباني الذي إغتصب 11 طفلاً وأطلق سراحه بعفو ملكي وكذالك الفرنسي الذي إغتصب ثلاث بنات في فاس مأخراً .
المغاربة أصبحوا حثالة البشر ولا شرف لهم بين الأمم الأخرى لأنهم رضوا أن يعيشوا تحت الذل والقهر وإطاعة الجلادين الذين إستعبدوهم.
أضف تعليقك