19 أكتوبر 2018 - 16:21
كشفت الامطار التي تساقطت خلال السنوات الاخيرة عن اختلالات كبيرة في انجاز المقطع الطرقي الرابط بين بني بوعياش واجدير، في اطار مشروع الطريق السريع تازة الحسيمة، الذي اشرف الملك على تدشينه في سنة 2010.
وتظهر مقاطع فيديو مصورة مجموعة من النقط على طول الطريق، وقد تحول الى ما يشبه بحيرات نتيجة العشوائية في انجاز الاشغال، خصوصا بحي بوغرمان في بني بوعياش، ووسط مركز بوكيدان بجماعة ايت يوسف وعلي.
وكانت وزارة التجهيز والنقل قد رفضت اداء ما تبقى من المستحقات لشركة "بعيوي" المنجزة للاشغال والمملوكة لرئيس جهة الشرق المنتمي لحزب الاصالة والمعاصرة، بسبب الاختلالات الكثيرة التي تم اكتشافها على طول المقطع الطرقي، الا ان المحكمة الادارية الابتدائية بفاس حكمت مؤخرا على الدولة بأداء المبلغ المتبقي للشركة المعنية.
وطالب متتبعين للشأن المحلي من الجهات المعنية باستئناف الحكم الابتدائي الصادر لفائدة الشركة، من اجل ارغام على اصلاح الاختلالات قبل منحها ما تبقى من المستحقات.
دليل الريف
حقق فريق شباب الريف الحسيمي انتصاره الأول في بطولة القسم الأول هواة – شطر الشمال، بعد تغلبه على ضيفه الوفاء الفاسي بهدف دون مقابل، في... التفاصيل
يخضع شرطي إسباني من وحدة مكافحة المخدرات والجريمة المنظمة بتهمة القتل على خلفية حادث وقع في يناير الماضي بشارع "سينيـسيو ديلغادو" في مدريد، أسفر عن... التفاصيل
أحبطت عناصر الجمارك بالمحطة البحرية لميناء الناظور، أمس الجمعة، محاولة إدخال مبلغ مالي ضخم يقدر بـ70 ألف و100 يورو، دون أن يتم التصريح به لدى... التفاصيل
اختتمت منظمة شباب حزب الأصالة والمعاصرة، اليوم السبت بمدينة بوزنيقة، أشغال مؤتمرها الوطني الثاني، المنعقد يومي 26 و27 شتنبر تحت شعار “شباب يقود، أمل يعود”.... التفاصيل
شهد الطريق الدائري ببروكسيل، يوم أمس السبت، حالة من الاضطراب المروري بسبب موكب زفاف تسبب في عرقلة حركة السير، بعدما عمد بعض المشاركين إلى التلويح... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
19 أكتوبر 2018 - 22:23
-2-
20 أكتوبر 2018 - 11:24
-3-
20 أكتوبر 2018 - 23:37
هذه الدول المتخلفة عاشت طوال حياتها فوق الرمال وكانوا يقضون حاجتم في الوديان والصحاري إلى أن إخترع الكفار والملاحدة والبوذيين كل شيئ.
لولا الإنكليز الذي إكتشف البترول لكان العرب إلى يومنا هذا ينامون فوق بحر من البترول في الربع الخالي أو ما يسمى بمهلكة آل سعـــــود كما كان يفعل أجدادهم قبل 120 عاماً .
أضف تعليقك