10 يناير 2019 - 19:26
كشفت تحقيقات اولية اجرتها الشرطة الهولندية احتمال تورط المخابرات الايرانية في تصفية وعارضين في هولندا، عبر توظيف قتلة مأجورين.
ويشتبه في وقوف ايران وراء مقتل معارض ايراني يسمى “احمد مولا نيسي” في نوفمبر من سنة 2017،بعد تعرض لاطلاق النار في لاهاي.
وحسب ذات التحقيقات فان الضحية كان زعيما لتنظيم يسعى لاستقلال الاقلية الناطقة بالعربية في جنوب غرب ايران.
نفس المصير لقيه معارض اخر يسمى “علي معتمد” بعد اطلاق النار عليه في منزله في “الميره”، حيث اتضح بعد وفاته انه كان يستخدم هوية مزورة وكان اسمه الحقيق “محمد الصمادي”، ومحكوم بالاعدام غيابيا في ايران لدورة في هجوم اودى بحياة 73 شخصا في ايران عام 1981.
ايراني ثالث يبلغ من العمر 55 عامل، تعرض بدوره لاطلاق نار داخل سيارته في منطقة “دلفت” في ابريل من السنة الماضية، الا انه تمكن النجاة ، ولم يتضح بعد ما اذا كان ناشطا سياسيا في ايران.
وكشفت التحقيقات الاولية تورط قتلة مأجورين ينتمون الى العصابات المغربية في عمليات تصفية المعارضين الايرانين، حيث برز بقوة اسم “نوفل ف” وهو هولندي من اصل مغربي، معروف في امستردام ويوجد حاليا رهن الاعتقال، بسبب قضايا اخرى مرتبطة بجرائم القتل والاتجار في المخدرات.
دليل الريف
اتخذ مجلس المنافسة، باقتراح من مقرره العام بالنيابة، قرارا بالمبادرة إلى فتح تحقيق بشأن السير التنافسي لسوق توريد سمك السردين. وذكر بلاغ صادر عن المقرر العام... التفاصيل
اعلنت وزارة التهجيز والماء، عن اطلاق أشغال وضع الانصاب لتحديد الملك البحري العمومي لجماعات أمجاو، دار الكبداني، تازاغين، بني مرغنين، بودينار، أولاد أمغار و تروكوت... التفاصيل
ادانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، قاصر متهم بتهم مختلفة وحكمت عليه بخمس سنوات سجنا نافذا. وكان المتهم قد جرى توقيفه بعد تورطه في ارتكاب... التفاصيل
تمكنت المصالح الامنية بمدينة انتوربن البلجيكية، من ضبط كمية كبيرة من المخدرات والأموال النقدية بقيمة مرتفعة في إطار عملية مكافحة تجارة المخدرات في المنطقة. وقد تم... التفاصيل
ادانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، سيدتين متهمتين باستغلال طفل في التسول وحكمت عليهما باربعة اشهر حبسا موقوف التنفيذ لكل واحد منهما وغرامة مالية قدرها... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
11 يناير 2019 - 10:11
“ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا.
أضف تعليقك