27 يوليوز 2019 - 21:04
تدخل عنصران من الحرس المدني الاسباني بداية الأسبوع الجاري، لمساعدة مهاجرة مغربية على الوضع داخل سياراتها على طريق سريع ضواحي بلد الوليد.
وأفادت مصادر محلية ان عنصري الحرس المدني اقتربا من سيارة كانت متوقفة على جانب الطريق ، ليجدا داخلها سيدة كانت تضع مولودا، بعد ان باغثها المخاض بعدما كانت في طريقها الى المستشفى.
وعمل عنصري الشرطة على مساعدة السيدة المغربية على وضع الجنين، كما قاما بتدليك الرضيع من اجل التنفس، وذلك قبل حضور سيارة الاسعاف التي نقلت الام وجنينها الى المستشفى .
وقام العنصران بزيارة السيدة ورضيعها في المستشفى، للاطمئنان على حالتهما الصحية، كما قدمت عائلة المولود الذي أطلق عليه اسم محمد، الشكر للشرطيين.
دليل الريف
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
ادانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاسئتناف بالحسيمة، متهما بهتك عرض طفل قاصر وحخكمت عليه بنثمان سنوات سجنا نافذا. وتوبع المتهم من قبل النيابة العامة من اجل... التفاصيل
أثار الناشط والمهني في مجال الصيد البحري بمدينة الحسيمة، عادل الزناكي، جدلاً واسعاً بعد نشره صورة مصحوبة بتدوينة حادة اللهجة على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد... التفاصيل
شرعت المصالح المختصة في إعداد الدراسات التقنية ومواكبة الأشغال الخاصة بمشروع تأهيل مدينة تارجيست بإقليم الحسيمة، في إطار صفقة تهم إنجاز مجموعة من الأشغال الهادفة... التفاصيل
تشهد منطقة وادي الكبير (غوادالكويفير) بإقليم إشبيلية الإسباني تصاعداً خطيراً في نشاط شبكات تهريب المخدرات، حيث أصبحت هذه العصابات تعتمد على أسلحة حربية من نوع... التفاصيل
عدد التعليقات (4 )
-1-
28 يوليوز 2019 - 09:16
أن الحادثة وقعت في بلاد الكفرة الإسبان وقاموا بمساعدتك قدر الإمكان إلى إن وصلت سيارة الإسعاف المجهزة بكل الوسائل الطبية وطاقم طبي.
لولا وقعت الحادثة في بلاد المغضوب عليه المغرب؟؟،
هل كان بإمكان أن يتدخل الدرك أو الشرطة بمساعدتك أو إستدعاء سيارة الإسعاف إلى عين المكــان.
علماً أن سيارات الإسعاف في المغرب لا تصلح حتى لنقـل الحيوانـات وأما الأجهزة الطبية فلا أثر لهـا في سيارات الإسعاف في دول الإيــمان.
-2-
28 يوليوز 2019 - 12:25
-3-
28 يوليوز 2019 - 13:13
-4-
28 يوليوز 2019 - 18:54
نعم للتغيير و للإصلاح
أضف تعليقك