15 شتنبر 2019 - 20:00
كشف تقرير المجلس الاعلى للحسابات ان اجهزة الرقابة بالمغرب لم تتمكن من محاصرة الممارسات الضارة بصحة المغاربة من قبل منتجي السلع الغذائية الرئيسية ومحوليها من المصنعين والمراكز التجارية.
التقرير المتعلّق بالمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية أبان عن فساد أو تلوّث أو انعدام المراقبة بشأن المواد الغذائية الأكثر استهلاكا من طرف الأسر المغربية، وهي كل من الخضر والفواكه واللحوم والحليب ومشتقاته.
واكد تقرير المجلس ان المغرب "لا يتوفر على رؤية واضحة وسياسة عمومية مندمجة في مجال السلامة الصحية للمنتجات الغذائية".
وعلاوة على ضعف المراقبة داخل التراب المغربي، سجّل التقرير سهولة اختراق بعض النقط الحدودية، ما "يُصعب عمليات المراقبة بسبب تهريب الحيوانات الحية والأدوية البيطرية ومبيدات الآفات الزراعية، وكذا دخول أنواع كثيرة من المواد الغذائية المجهولة المصدر والوضع الصحي".
وبخصوص اللحوم الحمراء سجل تقرير ادريس جطو، عدم وجود سياسة وطنية لتطوير قطاع الذبح، حيث انه رغم توفر المغرب على 180 مجزرة بلدية الا ان واحدة فقط معتمدة من طرف المكتب، ويتعلق الامر بالمجزرة الجماعية بإقليم الحسيمة.
دليل الريف : متابعة
بعد إعلان زعيم حركة ماك القباييلية من أمام بوابة الأمم المتحدة الإنفصال عن الجزائر و تأسيس " دولة" القبايل المستقلة سارع النظام الجزائري الى الرد... التفاصيل
يشكو سكان مركز تماسينت بجماعة امرابطن منذ سنوات، من وجود بؤرة سوداء في المنطقة ناتجة عن تصريف مياه الصرف الصحي ، في الواد الذي يخترق... التفاصيل
على غرار مختلف مناطق المغرب، يخوض موظفو الجماعات الترابية بإقليم الحسيمة اضرابا لمدة ثلاثة ايام، استجابة لنداء التنسيق النقابي بالجماعات الترابية. ويأتي هذا الاضراب وفقا للنقابات... التفاصيل
من العويص جدا إثبات مسألة النسب لأحد العائلات الريفية بكيفية واضحة بسبب الصدامات القبلية التاريخية الكثيرة جدا و التي تغيرت على إثرها خارطة الأنساب جيلا... التفاصيل
رصدت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، ميزانية تقدر بـ 620 مليون سنتيم، لتهئية طريقين بجماعتي امرابطن وايت يوسف وعلي، باقليم الحسيمة، على... التفاصيل
عدد التعليقات (0 )
أضف تعليقك