31 أكتوبر 2019 - 19:41
عبر ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف المحكوم بعشرين سنة سجنا والقابع بسجن "راس الما" بفاس، عن رفضه ولاحراق العلم المغربي في مسيرة الحراك في باريس السبت الماضي.
واعتبر الزفزافي في تسجيل صوتي إقدام بعض المشاركين في المسيرة على إحراق العلم الوطني بـ"الإرهابي والشنيع"، ومشددا على أن حارقة العلم المغربي "مجرمة"، كما اتهم من أسماهم بـ"الخونة والعملاء"، بمحاولة نسف "حراك الريف" في أوروبا من خلال هذه الواقعة.
وكشف الزفزافي، أنه هو وباقي المعتقلين معه تفاجؤوا بالدعوة لمسيرة موازية مع المسيرة التي دعا إليها المساندون لـ"حراك الريف" في باريس، متهما السلطات الفرنسية بالتواطؤ في الواقعة، لأنها لم تمنح عائلات المعتقلين على خلفية الحراك تأشيرات للحضور في مسيرة باريس، مشددا على أن حضور العائلات وعلى رأسهم والده أحمد الزفزافي، كان سيجعل التمييز بين المسيرة الحقيقية التي دعا إليها نشطاء الحراك والمسيرة الموازية التي تسببت في واقعة حرق العلم.
وحمل الزفزافي السلطات الفرنسية المسؤولية في الواقعة، لأنها أعطت من وصفهم بـ"العملاء والخونة" رخصة لتنظيم مسيرتهم، في نفس توقيت وزمان ومكان المسيرة التي دعا لها نشطاء حراك الريف في باريس.
متابعة
نظم تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية الرواضي صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية سلمية أمام بوابة المؤسسة، للتعبير عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الأوضاع المزرية" التي يعيشونها... التفاصيل
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
ادانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاسئتناف بالحسيمة، متهما بهتك عرض طفل قاصر وحخكمت عليه بنثمان سنوات سجنا نافذا. وتوبع المتهم من قبل النيابة العامة من اجل... التفاصيل
أثار الناشط والمهني في مجال الصيد البحري بمدينة الحسيمة، عادل الزناكي، جدلاً واسعاً بعد نشره صورة مصحوبة بتدوينة حادة اللهجة على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد... التفاصيل
شرعت المصالح المختصة في إعداد الدراسات التقنية ومواكبة الأشغال الخاصة بمشروع تأهيل مدينة تارجيست بإقليم الحسيمة، في إطار صفقة تهم إنجاز مجموعة من الأشغال الهادفة... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
1 نونبر 2019 - 12:41
-2-
2 نونبر 2019 - 15:54
لو أمطرت السماء الحرية سيحمل العبيد والعياشة المظلة لكي لا يذوق طعم الحرية.
أضف تعليقك