29 شتنبر 2020 - 15:40
رصدت الوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع، بجهة طنجة تطوان الحسيمة، حوالي 24 مليون درهم لانجاز مركز للإيواء والتكوين الرياضي بجماعة ايت قمرة باقليم الحسيمة.
وسيضم هذا المشروع حسب ما اطلعت عليه جريدة "دليل الريف" بناية إدارية تعليمية، وقاعة للاجتماعات، وملعب رياضي ، إضافة الى مركز للايواء المتدربين على شكل إقامة داخلية.
وتجدر الاشارة ن مثل هذه المراكز تمكن من الحصول على تكوين رياضي في كرة القدم، وعلى تعليم مدرسي عام او تكوين مهني، لفائدة اطفال لا يقل عمرهم عن 12 سنة.
ويلقن المركز الرياضيين تكوينا في نشاط كرة القدم بجميع اشكاله، اضافة الى تعليم مدرسي، مع توفير الإيواء والتغذية والنقل لفائدتهم.
وسيتوفر المركز على المنشات والتجهيزات الرياضية الازمة لممارسة النشاط الرياضي، وذلك بتأطير من قبل اطر رياضية مؤهلة في كرة القدم، اضافة مدرسين لتلقين التعليم المدرسي العام او التكوين المهني.
دليل الريف
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين شفشاون والحسيمة، أول أمس الخميس، حادثاً خطيراً بعد انقلاب شاحنة وخروجها عن مسارها على مستوى جماعة أونان بدائرة... التفاصيل
أيّدت الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، الحكم الابتدائي الصادر في حق متهمة توبعت في ملف يتعلق بالتشهير والتهديد بإفشاء أمور شائنة، مع تعديل العقوبة بالتخفيض... التفاصيل
وجّه الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، بتاريخ 24 نونبر 2025، سؤالاً كتابياً إلى كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه... التفاصيل
شهدت مدينة ميبل شمال هولندا، مساء الجمعة، حادثة إطلاق نار مروعة أودت بحياة شاب يبلغ من العمر 26 عاماً ينحدر من مدينة رالته، حيث فشلت... التفاصيل
شهد مقر الأمن الجهوي بالحسيمة، اليوم حوالي الثالثة والنصف زوالاً، تنظيم حفل التميز لفائدة أبناء نساء ورجال الأمن الوطني المتفوقين في امتحانات البكالوريا برسم الموسم... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
29 شتنبر 2020 - 16:58
-2-
29 شتنبر 2020 - 19:23
وهل منطقة الريف التي تعاني من أزمة إقتصادية خانقة بحاجة إلى مثل هذه الأبنية التي لا تسمن ولا تغني من جـــوع؟؟
المنطقة بحاجة لمعامل وأوراش فلاحية لتلبية حاجات المواطنيين في المنطقة.
هل يعقل أن الخضروات والمواد الأساسية مصدرها بركان وأكادير والدار البيضاء, وحتى السمك مصدره العـــرائش.
قال لك ملـــيارد و400 مليـــون
العقــل زينة الإنســــان.
أضف تعليقك