29 أكتوبر 2020 - 10:45
قتل 3 أشخاص وجرح آخرون، بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، وتحدث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس امرأة خلال الهجوم.
وقال وزير الداخلية الفرنسية جيرالد دارمانين إن الشرطة الفرنسية تنفذ عملية في منطقة الهجوم، مشيرا إلى أنه يعقد اجتماع خلية أزمة في وزارة الداخلية لمتابعة الحادث.
ودعت الشرطة الفرنسية عبر تويتر المواطنين إلى الابتعاد عن كنيسة نوتردام في مدينة نيس، جنوب البلاد.
وقال كريستيان إستروسي، عمدة مدينة نيس الفرنسية، على تويتر إنه يعتقد أن الهجوم بالقرب من الكنيسة في نيس كان "هجوما إرهابيا".
وأكد إستروسي أن منفذ العملية قال "الله أكبر" وقت تنفيذ الهجوم وقد تم إلقاء القبض عليه.
بدورها، قالت السياسية الفرنسية المنتمية لليمين المتطرف مارين لو بان للصحفيين في البرلمان بباريس إن عملية "قطع رأس" حدثت خلال الهجوم.
وبحسب التقرير الأولي، فقد أدى الهجوم إلى مقتل ثلاثة اشخاث بالإضافة إلى جرح آخرين، فيما تم القبض على المهاجم بعد 10 دقائق، واقتيد إلى المستشفى متأثرا بعيارات نارية أطلقها عليه رجال الشرطة.
وأعلنت إدارة المدعي العام الفرنسي لمكافحة ايلإرهاب أنها تلقت طلبا للتحقيق في هجوم الطعن في نيس.
وكالات
أطلقت عمالة الحسيمة عبر وكالة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لاقاليم شمال المملكة، الدراسات التقنية الخاصة بعدد من مشاريع تأهيل البنية التحتية بجماعة سيدي بوتميم بدائرة تارجيست،... التفاصيل
ما تزال وفاة الشاب رضوان اليحياوي تلفها الكثير من علامات الاستفهام، بعدما خرجت عائلته في بيان سابق لتفنيد الرواية القائلة بأن الحادث ناجم عن "سقوط... التفاصيل
شهدت منطقة الواد المالح بمدينة امزورن مساء أمس الخميس 2 أكتوبر، أحداث شغب محدودة تمثلت في قيام عدد من الأشخاص، أغلبهم قاصرون، برشق سيارة تابعة... التفاصيل
عقد فرع منظمة الشبيبة الاستقلالية بالحسيمة مساء يوم الخميس 2 أكتوبر الجاري اجتماعاً عادياً، خصص لتدارس الوضع السياسي والتنموية بالمدينة، في ظل ما وصفته المنظمة... التفاصيل
أفادت وسائل إعلام بلجيكية، أن خمسة عشر طائرة مسيرة تم رصدها ليلة أمس فوق الميدان العسكري في "إلسنبورن" شرق بلجيكا، بالقرب من الحدود الألمانية والهولندية. وحسب... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
29 أكتوبر 2020 - 12:54
فأصبحت جميع مظاهر التطرف والانغلاق مثل النقاب واللحى والحجاب واللباس الطالباني الأفغاني... منتشرة في شوارع المدن الفرنسية وكثير من الدول الأوروبية التي فتحت أبوابها لأشرار الخلق. المؤكد أن فرنسا ستعيش سنوات صعبة وعصيبة في مواجهة التطرف والإرهاب الوهـــابي.
-2-
29 أكتوبر 2020 - 17:41
هذه التصرفات تبين عجزهم وتمزقهم الهوياتي وافلاسهم المعرفي والفكري فيلجأون الى السكاكيين والسواطيير . تبا للدواعش
-3-
29 أكتوبر 2020 - 17:50
أضف تعليقك