لاحولاولاقوت الابالله العلي العضيم هد لمغاربة مكاين غير المشاكل والقتل خصوصا بين الزوج والزوجة الله يستر ويحفظ

كان من الاحسن ان يطلقها ويذهب الى حال سبيله. لكن في بعض الاحيان يصل الانسان الى ما لا يحمد عقباه. لقد مررت بتجربة خبيثة في حياتي مع زوجتي وام لاربعة اطفال. عشنا اكثر من 21 سنة مع البعض وفي الاخير وقع ماوقع وقعت الخيانة الزوجية. ماهو الحل لقد فكرت كثيرا هل اطعنها واقتلها واترك اطفالي بدون ام. وانا اذهب الى السجن لمدة طويلة ومن سيتكلف باطفالي وتعليمهم. كذلك وكيف ستكون نفسيتهم حينما يكبرون بلا اب ولا ام. فكرت وفكرت وفي الاخير اهتديت الى الطريق الصحيح وطلقتها وانتهى الامر. فعلا فكرت في اولادي ومازالت علاقتي معهم حسنة وثلاثة مازالوا يسكنون مع امهم والابن البكر تزوج ويسكن لوحده. ان الخيانة الزوجية كارثة بامتياز وانا مازلت اعاني نفسيا اكثر من 4 سنوات ولا اتحدث مع اطفالي في هذا المشكل ولا اريد ان اقول لهم ان امهم عاهرة. في تقاليدنا الريفية بالاخص يطلق على من لا يقوم بقتل زوجته بالديوث.
لكن انا لا اعتبر نفسي ديوثا لكن استعملت عقلي من اجل انقاذ اطفالي من الضياع والامراض النفسية ومن اجل انقاذ نفسي من السجن لمدة طويلة. رغم ان المشاكل النفسية تبقى بالقتل او بدون قتل. اريد ان اشارك القراء الكرام بهذه الواقعة لتكون عبرة لمن يقع في هذا المشكل وشكرا