10 غشت 2021 - 18:06
اختار حزب العدالة والتنمية، نبيل الاندلوسي الكاتب الاقليمي للحزب بالحسيمة، لقيادة لائحته في الانتخابات التشريعية المقبلة بدائرة اقليم الحسيمة.
وقال الاندلوسي في تدوينة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "تمت تزكيتي رسميا من طرف الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية وكيلا للائحة الحزب بالإنتخابات التشريعية المقبلة على مستوى إقليم الحسيمة".
واضاف "سأحاول خلال الأيام المقبلة نشر حصيلة أدائي في مجلس المستشارين خلال الولاية المنصرمة، إحتراما لحق المواطنات والمواطنين في الإطلاع على العمل الذي قمت به وتقييمه".
وتابع المستشار السابق "لقد حاولت طيلة هذه المدة الإنتدابية أن أوصل هموم الناس ومطالبهم للمسؤولين، وأن أدافع عن المظلومين والمستضعفين، وأن أترافع عن المشاريع التنموية والهيكلية، وهذا واجب نسأل الله أن نكون قد وفقنا في القيام به".
وكان نبيل الاندلوسي قد قدم استقالته قبل أسابيع من عضوية مجلس المستشارين، ليتمكن من الترشح لمجلس النواب، لوجود حالة التنافي بين العضوية في مجلس المستشارين والترشح لمجلس النواب.
دليل الريف
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه يرتقب تسجيل تساقطات ثلجية وأمطار قوية محليا وأحيانا رعدية، يومي الأحد والاثنين المقبلين، بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين شفشاون والحسيمة، أول أمس الخميس، حادثاً خطيراً بعد انقلاب شاحنة وخروجها عن مسارها على مستوى جماعة أونان بدائرة... التفاصيل
أيّدت الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، الحكم الابتدائي الصادر في حق متهمة توبعت في ملف يتعلق بالتشهير والتهديد بإفشاء أمور شائنة، مع تعديل العقوبة بالتخفيض... التفاصيل
وجّه الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، بتاريخ 24 نونبر 2025، سؤالاً كتابياً إلى كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه... التفاصيل
شهدت مدينة ميبل شمال هولندا، مساء الجمعة، حادثة إطلاق نار مروعة أودت بحياة شاب يبلغ من العمر 26 عاماً ينحدر من مدينة رالته، حيث فشلت... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
12 غشت 2021 - 13:16
حزب أفقر الشعب المغربي برمته بالجلابة واللحية والتسبيحة,
لصوص بإسم الدين والدين بريئ منهم إلى مزبلة التاريخ.
وقريباً ستتحرر تونس من نفس البضاعة وتليها تركيــا القردوغانية الذي يروج للإرهاب الأخونجي في كثير من دول الأعــراب.
أضف تعليقك