24 مايو 2022 - 22:35
رصدت الوكالة الوطنية للموانئ، ميزانية تقدر بأزيد من 300 مليون سنتيم، لتهيئة الميناء الترفيهي بمدينة الحسيمة.
وحسب إعلان للمديرية الجهوية للجهة المتوسيطة، فان الأشغال التي ينتظر ان تنطلق بعد فصل الصيف، ستهم تهيئة المناظر الطبيعية والمعمارية لمنطقة الترفيه بمارينا ميناء الحسيمة.
وتجدر الاشارة ان الميناء الترفيهي للحسيمة، فتح ابوابه في سنة 2016، امام السياح والوافدين على المنطقة للسياحة والاستجمام، ممن يمتلكون مراكب وقوارب النزهة، والدراجات البحرية.
وتراهن الدولة على هذه المنشأة لجلب أعداد مهمة من السياح وتعزيز جاذبية المنطقة وتوفير أسس تطوير القطاع السياحي.
دليل الريف
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه يرتقب تسجيل تساقطات ثلجية وأمطار قوية محليا وأحيانا رعدية، يومي الأحد والاثنين المقبلين، بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين شفشاون والحسيمة، أول أمس الخميس، حادثاً خطيراً بعد انقلاب شاحنة وخروجها عن مسارها على مستوى جماعة أونان بدائرة... التفاصيل
أيّدت الغرفة الجنحية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، الحكم الابتدائي الصادر في حق متهمة توبعت في ملف يتعلق بالتشهير والتهديد بإفشاء أمور شائنة، مع تعديل العقوبة بالتخفيض... التفاصيل
وجّه الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، بتاريخ 24 نونبر 2025، سؤالاً كتابياً إلى كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه... التفاصيل
شهدت مدينة ميبل شمال هولندا، مساء الجمعة، حادثة إطلاق نار مروعة أودت بحياة شاب يبلغ من العمر 26 عاماً ينحدر من مدينة رالته، حيث فشلت... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
25 مايو 2022 - 17:04
سلط الله علينا مصيبة قوم حملوا المسؤولية لكنهم خانوها واضاعوها.
300 مليون لبناء ميناء ترفيهي بمدينة الحسيمة والبطالة في مدينة الحسيمة تفوق الثمانين في المائة، واللامسؤولون يقولون عشر في المائة
مع أن مدينة الحسيمة لا تملك مصانع ولا شركات
معظم الشباب يضيعون وهم يقضون معظم اوقاتهم في المقاهي فلو كان لدينا من يحمل هم هؤلاء الشباب ومن يخدم مصلحة العباد والبلاد لاستثمروا
هذه الأموال 300مليون في خلق فرص الشغل ليجد الناس مايقتاتون به ولتدريس أبنائهم،هذا ما يحتاجه المواطنون وهذا هو واجب كل مسؤول تجاه وطنه،وليس تبذير الأموال في المسائل الترفيهية، ومعظم الناس لا دخل لهم .
أضف تعليقك