16 أكتوبر 2012 - 16:20
أعربت بلجيكا، اليوم الخميس، عن دعمها لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007، والتي تضع جهة الصحراء “في إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية”،... التفاصيل
علمت جريدة "دليل الريف" من مصادر مطلعة أن ثلاثة عناصر من الشرطة القضائية الجهوية بفاس حلّت صباح امس الأربعاء بمقر جماعة الحسيمة، في إطار مهامها... التفاصيل
اعلنت مديرية التجهيزات المائية التابعة للمديرية العامة لهندسة المياه بوزارة التجهيز والماء، عن اطلاق صفقة اشغال تأهيل سد بوحوت بجماعة بني عمارت باقليم الحسيمة. ورصد لهذا... التفاصيل
أصيب سائق دراجة نارية صباح اليوم الخميس بإصابات متفاوتة الخطورة، إثر حادث اصطدام قوي مع سيارة أجرة من الصنف الأول على الطريق الوطنية رقم 16،... التفاصيل
أجلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، بحر الأسبوع الجاري، النظر في قضية يتابع فيها قاصر على خلفية تهم تتعلق بالتهجير السري وحيازة بضائع أجنبية... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
17 أكتوبر 2012 - 21:42
-2-
18 أكتوبر 2012 - 18:21
فهذه المدارس ترى الفن غاية في نفسه.. لذلك تطلق نظريات من نوعية الفن للفن أو الفن للحياة. لقد طغى على الساحة مدارس كالواقعية والحداثة والتجريدية والتجريبية وما بعد الحداثة ولا ندري بماذا سيخرجون علينا غدا.
فالفن وسيلة وليس غاية ، وهذا أمر نؤكد عليه كثيرا، رغم اعتقادنا بأهمية الفن والأدب في النهوض بأمر الأمة ، إلا أن الفن والأدب يظلان وسيلة لتحقيق غاية عظمى.. فإذا قصرت الوسيلة عن تحقيق تلك الغاية أو خالفت ثوابت الشريعة بالنسبة لنا كمسلمين فلنتجاوزها إلى غيرها.. ولا نمكث أسارى تلك الوسيلة أبد الدهر. ولذلك نحن نرفض بشدة مبدأ (ميكافيللي) الذي طرحه في كتابه الشهير (الأمير) الذي جر الويلات على الأمم والشعوب وهو مبدأ – الغاية تبرر الوسيلة – وهذا إن سلم به في المذاهب الأخرى، فلا ينبغي بحال أن يلقى قبولا في الإسلام.. فلابد من شرعية الوسيلة مع شرعية الغاية.* وفي هذا المعنى يقول الأستاذ محمد قطب رحمه الله إن الفنان الجاهلي يرفع شعار (الفن للفن) وتحت هذا الشعار يعيث في الأرض فسادا ويسانده نقاد من جبلته وجمهور يبحث أصلا عن الفساد واللهو ولا يبحث عن الرفعة والاستقامة.. أفسده أولياء الشيطان من اليهود وزينوا له الهبوط بدعوى */التحرر/ و/الانطلاق/*. والفنان المسلم غايته رفع الناس إلى المستوى اللائق بكرامة الإنسان الذي كرمه الله وفضله على كثير ممن خلق تفضيلاً...
أضف تعليقك