ان مثل هذه الشوائب التي تجعل من المدن المغربية اسواق متقطعة في مختلف شوارع المدينة راجع الى السياسات المتبعة من طرف المجالس المنتخبة فمثالا لذلك ما تعيشه مدينة امزورن من فضائح على مستوى احتلال الملك العمومي والفوضى التي تتخبط فيها المدينة التي هي نتاج لسوء التسيير من طرف المجلس البلدي وتملص السلطة المحلية من مسؤوليتها في تنظيم المدينة حيث بيع الاسماك في الشارع الرئيسي للمدينة
خلق سوق يومي في ساحة 24 فبراير بينما كان فضاء عمومي للترويج عن النفس بالنسبة للذين لا يقضون الوقت الفارغ بالمقاهي وهذه الفضيحة نقطة سوداء في المدينة
احتلال الارصفة وبعض الامتار من الشوارع من طرف اصحاب المحلات التجارية والمقاهي اضف الى ذلك الباعة المتجولين الذي غزو الارصفة بشكل مفضوح داخل المدينة وذلك راجع الى تملص السلطات المحلية والمجلس البلدي في تنظيم المدينة
حيث عرقلة السير من طرف الراجلين الذين افتقدوا الى حقهم في استغلال الارصفة لانها محتلة الشي الذي يلزمهم المشي في وسط شوارع المدينة .
هذه هي سياسة المجلس البلدي الذي كانت الساكنة تنتظر منه التغيير هذا الاخير [التغيير] بالتبذير في اموال الشعب من صباغة الشوارع مليار وخمسمائة مليون سنتيم رغم ان المدينة لازالت تفتقر الى البنية التحيتة حيث هناك احياء لاتتوفر على الكهرباء ولا الماء الصالح للشرب و لا قناة تصريف المياه العدمة رغم تواجد هذه الاحياء وسط المدينة كحي الثانوي 02
اش خصاك العريان خصني الصباط واخواتم. ام ان الصباغة صفقة مشبوهة يجب فتح تحقيق لقد لبانتم على حقيقتكم.

يا مراد ليس هناك رئيس ولا مجلس في الرواضي وإنما عصابة بما للكلمة من معنى، اهذا رئيس الذي لم يحضر(يتسوق)السوق الأسبوعي بجماعته ولو مرة واحدة خلال توليه المهمة. اهذا رئيس الذي مازال يستعمل سيارة الجماعة لتنقل أفراد أسرته ويخصص لذلك 7 مليون سنتيم سنويا.وأهذا مجلس الذي يوافق على ذلك المنكر. أهذا مجلس الذي يخصص ميزانية20 مليون سنتيم لإصلاح نصف سور الكوري أهذا رئيس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وأهذا مجلس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولكن لأن هذا مواطن جماعة الرواضي.............................

الى الأخ مراد ان مقالك جد صحيح لأن مدينة امزورن أصبحت كلها محتلة.
وأريد هنا أن أشرح لكل السكان بإمزورن أن سبب الاحتلال الشوارع والارصفة والساحات العمومية هو الرئيس محمد أزغاي. انني أقسم بالله أن أزغاي هو السبب في هذا المشكل.
السؤال لماذا أزغاي ، لانه ترك الاحتلال الشوارع من أجل الانتخابات حتى يعود الى الجماعة ليسمسر فيها. نسأله لماذا سلم الساحة قرب الباشوية ومقر البوليس الى أشخاص لهم قرابة انتخابية معه ؟ في الأول أعطى لهم الأكشاك وبعدها سمح لهم احتلال كل الساحة بالكراسي حتى لم يعد الناس يجدون حتى ممر لقطع هذه الساحة وبالاحرى الاستمتاع بها.. ماذا فعل الرئيس في هذه القضية ؟ أليس هو الذي شجعهم على الاحتلال ؟ الناس وصل لهم الخبر بأن الرئيس وبعض نوابه دون ذكر اسمهم تسلموا أموالا مقابل السماح لهم بالاحتلال. فضائح هذا الرئيس لا تعد ولا تحصى ويدعي انه يصلح المدينة. لولا تدخل صاحب الجلالة محمد السادس لغرقة المدينة في الازبال والغبار والحفر والمخدرات.لذلك نقول للسكان انتبهوا من هذا الطاغي الرئيس المغرور الجاهل في التسيير. اما الحديث عن الرواضي فالامر مشابه تماما فقط نقول ان الامر ليس بنفس الحدة لان الرواضي جماعة قروية صغيرة ورغم ذلك الجريمة هي نفسها بالكثير او بالقليل.

إن السيل وصل الزبى حقا بمدينة إمزورن، لم أشاهد مدينة في المغرب يحتل فيها الشارع العمومي، لم أشاهد في المغرب أو في أية مدينة في العالم ، مدينة يستباح فيه ال ملك العمومي شوارع وارصفة وساحات كما نراها في امزورن،إن السبب واضح هو عدم تحمل المسؤولية من قبل المجلس البلدي والسلطة المحلية والأمن، جميعهم يتحمولون مسؤولية ما وصل اليه الأمر، فالمسؤولية متقاسمة فيما بين هذه الأطراف جميعها، بداية من المجلس الذي تنا ط له مسؤولية تدبير المدينة، بجميع الطرق بما في ذلك الزجرية والإستعانة بالأمن، نلاحظ بأن القوات المساعدة متراخية ولم تعد تحرك ساكنا ، في حين حينما كانت المدينة ما تزال قيادة كان هذه الفئة تتحرك وتساهم في تدبير المدينة، وحاليا لا أرى أي دور لهذه الفئة في المدينة باستثناء أثناء الإحتجاجات التي تحضر بكثرة للهراوة فقط،
رغم تعاقب مجالس كثيرة لم يصل بعد أي مجلس الى تدبيرها لحد الآن، فما يوجد لحد الآن هو مجرد شعارات فارغة، لكن سيأتي يوم سوف تند هذه المجالس على ما فعلت بالمدينة، لكونها دمرتها في البنيات التحتية ودمرتها في الجمالية، ودمرتها في النمو، وكل عابر للمدينة سيصاب بالقيء والتذمر، وسيلعن الزمن الذي تأخر به الى أن وصل به ليعيش ويرى هذا العبث والفوضى والتسيب ووو....

إن السيل وصل الزبى حقا بمدينة إمزورن، لم أشاهد مدينة في المغرب يحتل فيها الشارع العمومي، لم أشاهد في المغرب أو في أية مدينة في العالم ، مدينة يستباح فيه ال ملك العمومي شوارع وارصفة وساحات كما نراها في امزورن،إن السبب واضح هو عدم تحمل المسؤولية من قبل المجلس البلدي والسلطة المحلية والأمن، جميعهم يتحمولون مسؤولية ما وصل اليه الأمر، فالمسؤولية متقاسمة فيما بين هذه الأطراف جميعها، بداية من المجلس الذي تنا ط له مسؤولية تدبير المدينة، بجميع الطرق بما في ذلك الزجرية والإستعانة بالأمن، نلاحظ بأن القوات المساعدة متراخية ولم تعد تحرك ساكنا ، في حين حينما كانت المدينة ما تزال قيادة كان هذه الفئة تتحرك وتساهم في تدبير المدينة، وحاليا لا أرى أي دور لهذه الفئة في المدينة باستثناء أثناء الإحتجاجات التي تحضر بكثرة للهراوة فقط،
رغم تعاقب مجالس كثيرة لم يصل بعد أي مجلس الى تدبيرها لحد الآن، فما يوجد لحد الآن هو مجرد شعارات فارغة، لكن سيأتي يوم سوف تند هذه المجالس على ما فعلت بالمدينة، لكونها دمرتها في البنيات التحتية ودمرتها في الجمالية، ودمرتها في النمو، وكل عابر للمدينة سيصاب بالقيء والتذمر، وسيلعن الزمن الذي تأخر به الى أن وصل به ليعيش ويرى هذا العبث والفوضى والتسيب ووو....