8 دجنبر 2012 - 18:21
أعربت بلجيكا، اليوم الخميس، عن دعمها لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007، والتي تضع جهة الصحراء “في إطار سيادة المملكة ووحدتها الوطنية”،... التفاصيل
علمت جريدة "دليل الريف" من مصادر مطلعة أن ثلاثة عناصر من الشرطة القضائية الجهوية بفاس حلّت صباح امس الأربعاء بمقر جماعة الحسيمة، في إطار مهامها... التفاصيل
اعلنت مديرية التجهيزات المائية التابعة للمديرية العامة لهندسة المياه بوزارة التجهيز والماء، عن اطلاق صفقة اشغال تأهيل سد بوحوت بجماعة بني عمارت باقليم الحسيمة. ورصد لهذا... التفاصيل
أصيب سائق دراجة نارية صباح اليوم الخميس بإصابات متفاوتة الخطورة، إثر حادث اصطدام قوي مع سيارة أجرة من الصنف الأول على الطريق الوطنية رقم 16،... التفاصيل
أجلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، بحر الأسبوع الجاري، النظر في قضية يتابع فيها قاصر على خلفية تهم تتعلق بالتهجير السري وحيازة بضائع أجنبية... التفاصيل
عدد التعليقات (11 )
-1-
8 دجنبر 2012 - 18:57
-2-
8 دجنبر 2012 - 22:31
-3-
8 دجنبر 2012 - 22:49
والله انها مهزلة فالناس تتعاون على مصلحة وطنها ومواطنيها ، وهؤلاء القوم همهم هو إفشال عمل ومجهودات الحكومة ، وإسقاط كل المشاريع التي خططت لها بإسم أنهم معارضة .! لماذا ؟ لأنهم يختلفون معها أديلوجياً ، أي الحكومة ذات التوجه الإسلامي تقول يجب أن نحافض على هويتنا الإسلامية ...، كفانا من الفساد والإفساد ، حتى أصبحت بلادنا يشار إليه ببلاد الفساد" ...، والأخرون يقولون نريد المغرب كدار بلا أبواب ، مغرب حداثي وبالمفهوم الغربي ، والحداثة بالمفهوم الغربي قد تحدثنا عنها فيما مضى ، فالحداثة هي مذهب فكري أدبي علماني ، بني على أفكار وعقائد غربية خالصة مثل الماركسية والوجودية والفرويدية والداروينية ، وأفاد من المذاهب الفلسفية والأدبية التي سبقته مثل السريالية والرمزية… وغيرها. وتهدف الحداثة إلى إلغاء مصادر الدين /*، وما صدر عنها من عقيدة وشريعة وتحطيم كل القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية بحجة أنها قديمة وموروثة لتبني الحياة على الإباحية والفوضى والغموض ، وعدم المنطق، والغرائز الحيوانية ، وذلك باسم الحرية.!)، والنفاذ إلى أعماق الحياة....، والحداثة خلاصة مذاهب خطيرة ملحدة ، ظهرت في أوروبا كالمستقبلية والوجودية والسريالية وهي من هذه الناحية شر لأنها إملاأت اللاوعي في غيبة الوعي والعقل */ وهي صبيانية المضمون وعبثية في شكلها الفني وتمثل نزعة الشر والفساد في عداء مستمر للماضي والقديم ، وهي إفراز طبيعي لعزل الدين عن الدولة في المجتمع ولظهور الشك ؟*؟) والقلق في حياة الناس مما جعل للمخدرات والجنس تأثيرهما الكبير.!/ إذن هؤلاء القوم في نضري قوم تربى على الفساد فألفوه ، فهم الأن يقفون صفا واحداً في وجه كل من يريد أن يحارب الفساد ، وهذا ما عبروا عنه في مؤتمراتهم الأخيرة صراحةً وأمام الملأ ، إذن على الجميع أن يفهم أن هؤلاء القوم لا تهمهم مصلحة المواطن أبداً بل يفكرون فقط في مصالحهم وشهواتهم الرخيسة ، أما الدمقراطية التي يتشدقون بها ماهي إلى مخدر يضحكون بها عن المغفلين ، واما اسي بن شماش قد أصبح بلطجي كبير ، همه الوحيد هو خلق البلبلة والفتن تحت قبة البرلمان ، لا تهمه مصلحة الوطن ولاّ مصلحة المواطن ، لكن العيب الكبير هو في من يصوت على امثال هؤلاء ، من الذين لا يُنتضر منهم الخير أبداً ، لأنهم يحسون أنفسهم أنهم في عالم غير عالمنا نحن المستضعفين والبسطاء . فكن على وعي وفطنة يا مغربي فإن الزمن لايرحم .../
-4-
9 دجنبر 2012 - 00:08
-5-
9 دجنبر 2012 - 11:33
حزب العدالة و التنمية يستفيد من أزدياد الوعي السياسي.
حزب الأصالة و المعاصرة يريد إرجاع المغرب إلى عصر التخويف و البلطجة.
حزب الأصالة و المعاصرة يمارس الديماغوجية و الغوغائية ليس لمصلحة البلاد و لكن لمصلحة الحزب و محاولة تلميع صورته.
تحية إجلال و تقدير للسيد بنكيران، وضعت الأصبع على الجرح المدمل لفلول الفساد و مصاصي الدماء، فلا يحتاج المرأ أن يكون خبيرا في السياسة كي يعرف أن المعارضة الحالية لا تدافع عن مصالح الشعب و إنما عن مصالحها الخاصة و عدم فضح عورتها (وإن كانت مفضوحة منذ ولادتها ).
-6-
9 دجنبر 2012 - 11:35
-7-
10 دجنبر 2012 - 12:16
-8-
11 دجنبر 2012 - 07:03
-9-
11 دجنبر 2012 - 15:15
هذه الدولة البعيدة والتي لا يعرف اسمها الحقيقي أحد، والتي تتوفر على امرأة معارضة مشهورة بوقوفها في وجه الطغمة العسكرية في بلاد يقولون مرة إن اسمها بورما ومرة برمانيا، وتارة نيانمار وطورا ميانمار، والتي يحكى أن مسلمين يعيشون فيها ويتعرضون لإبادة من البوذيين، المشهورين دون سبب مقنع بوداعتهم وتسامحهم، ذهبت إليها قيادات الأصالة والمعاصرة، والتقطوا صورا جميلة مع أونغ سانك شو، ونحروا خروفا هناك، وأكلوا معها بولفاف، لتزامن زيارتهم مع عيد الأضحى، وحينما رجعوا إلى المغرب، أخبرونا أن تلك المرأة ثمنت التجربة المغربية وقالت لهم إنها معجبة وتحبنا وتنوي أن تستفيد مما أنجزناه.
ولا أعرف السبب الذي جعلني وبمجرد قراءة هذا الخبر أتذكر للتو القصة المصورة الشهيرة "تان تان في بلاد السوفيات"، مع أن لا وجه شبه بين مصطفى البكوري والصبي البلجيكي المعروف، كما أن مغامراته نادرا ما تحضر فيها امرأة، ولا يرافقه في رحلاته إلا كلبه الوفي وذلك القبطان السكير.
وقد يكون الشبه الوحيد بين تان تان والأصالة والمعاصرة هو أن الاثنين يحبان السفر، ويسافران إلى بلدان لا تخطر على بال، كما يفعل هذه الأيام إلياس العماري، الذي غامر وترك المغرب، ليلعب دور رسول سلام، وليصلح ذات البين بين حركتي حماس وفتح، ويلتقي قياديين من الطرفين، حيث بمقدورنا أن نتوقع ماذا يمكن أن يكون إلياس العماري قد قاله للإخوة الأعداء، وقد يكون نصحهم بالاستفادة من تجربة حزبه الذي مزج بشكل عجيب بين الأصالة والمعاصرة، وبين اليمين واليسار، دون أن تحدث حروب داخلية، في خلطة نادرة ولا يتخيلها عقل، لكنها يمكن أن تطبخ، ويصنع منها حزب يضم بين صفوفه الطاهر شاكر وصلاح الوديع، وحزب توصل إلى الجمع بين هذين الشخصين، لن يعجز أبدا عن إبرام اتفاقية صلح بين محمود عباس وخالد مشعل، ويمكنه أيضا بقليل من الجهد أن يقنع الإسرائيليين بالانسحاب من الأراضي المحتلة، مادام يتوفر على خبرة في المجال، ومن استطاع أن يجعل ميلودة حازب رفيقة لخديجة الرويسي وفاتحة العيادي، لن يعجز أبدا عن تحقيق السلم في منطقة الشرق الأوسط وإقناع نتانياهو بأن الحل يوجد في التعايش بين المتناقضات وأن كل شيء ممكن في هذا العالم.
لا يشك أحد أن إلياس العماري سيعود بنتائج مبهرة من وساطته هذه، والذين يضحكون الآن في عبهم، لا يستوعبون قدرات إلياس وموهبته في جمع ما لا يجمع، واستغلاله لانشغال بنكيران بالعفاريت، ليمارس دوره في الخارج ودبلوماسيته الموازية، التي ستجعل من حزبه مؤثرا في كل مكان، ومعروفا من القاصي والداني، وطرفا لا يمكن تجاوزه في أي حل أو نقاش، سواء في المغرب أو في بلدان بعيدة.
ولا بد أن سرا يكمن خلف هذه الرحلات التي يحرص حزب الأصالة والمعاصرة على القيام بها منذ صعود العدالة والتنمية، والتي نتوقع أن تشمل مناطق أخرى أبعد من نيانمار ومصر وغزة، والذي يبدو واضحا في الصورة هو أنهم يسابقون الزمن وينافسون بنكيران الذي لا يربط أي علاقة مع الخارج، ولا يعرف أحدا إلا أحمد منصور، الذي يلتقيه بين الفينة والأخرى في استوديو الجزيرة، كما أنه لا يستطيع مقابلة رئيس مصر، الذي خرج له هو الآخر ملايين العفاريت يطالبونه بالرحيل، وحتى حماس سبقه إليها إلياس، ولا يمكنه أن يجرؤ ويقول إنهم يشوشون على علاقاته بها، ولو أراد بنكيران أن يسافر هو الآخر، فسيتعذر عليه ذلك، لأنه مشغول بالحديث مع المغاربة، وكلما سمحوا له بالسفر يرتكب فضيحة ويضحك الأجانب، ولذلك يفضل الجميع أن يبقى هنا معنا، ليسلينا في المغرب، بينما يسلينا الأصالة والمعاصرة في الخارج، فلك حزب دوره، وما يتقنه حزب ما ليس بالضرورة أن يكون حزب آخر بارعا فيه، ورغم أن السفر متعة، إلا أن الإنسان يمكن أن يعيش دونه، والدليل هو تلك الأحزاب التي لا تسافر ولا تتكلم ولا أثر لها في الساحة، ورغم ذلك فهي تعيش بين ظهرانيا وتفوز كل مرة في الانتخابات وتشارك في الحكومة، سواء سافرت أم لم تسافر، والذين اعترضوا على حزب الأصالة والمعاصرة في الماضي لا يمكنهم اليوم أن يعترضوا على حبه للرحلات، وسيأتي يوم سيشتاقون فيه لإلياس العماري، وسيكتشف الخصوم قبل الأصدقاء، أنهم يحنون إليه بمجرد أن يسافر، ولن يقبلوا أبدا أن يتحول ما كان إلى زمن قريب وافدا جديدا حزبا للنوايا الحسنة، يستفيد الأغيار من الخبرة التي راكمها، بينما نحرم منها نحن المغاربة.
-10-
13 دجنبر 2012 - 19:00
-11-
18 دجنبر 2012 - 00:13
أضف تعليقك