زيادة الأراضي المزروعة بنواحي الحسيمة بنحو 20% كما ذكر في التعليق,وبالبطريقة البدائية يعني إستعمال الحمير والبغال لحرث بعض الأمتار على طريقة سيدنا آدم(ع) تعتبر فلاحة في المغرب الغير النافع وتفتخر قناة العري MAROC 2بهذا التعليق المخزي ويستحيي الإنسان المغربي الحر من نفسه بين شعوب العالم وخاصة الذين يعيشون خارج الوطن على النشرة الإخبارية المغربية, وكان الله في عون الفلاح الذي ظلمه المخزن وخاصة المسمى وزارة الفلاحة ,ومن المعروف أن هذه الوزارة لا تهتم بالفلاح القروي وإنما تهتم بكبار اللصوص والتماسيح والإستغلاليين الذين ينهبون كل شيئ في البـر وفي البحر

لما لا يحصل ذلك.خصوصا وأن اراضي الاقليم سهول وأراض منبسطة.والارشاد الفلاحي رهن الاشارة .والاسمدة متوفرة وبأتمان بخسة خصوصا وأن البلد منتج لها.القرض الفلاحي يقف بجانب الفلاح خصوصا أيام الكوارث الطبيعية .الات الحرث والحصاد وغيرها يدفع الفلاح في الحسيمة أثمانها بالتقسيط وبأثمان تفضيلية وهي رهن اشارته.المهم العام زين أصافي .الحاصول هو التسويق الخارجي .اعرفو الناس أعلا برا راه الأمة في الحسيمة بخير وعلى خير .أحنا الى كنا كانشوفو غير الزلط والقحط مايهمشي.
سير الله امسخك

بلا نفاق ولا كذب ولا تعميش الآبصار كما هو على الصورة .ان الآراضي التي كانت مخصصة للزراعة أرجعوها الى الوراء ثمانون بالمائة لهدفا ما في نفس يعقوب عندما أتو الى المنطقة ببرنامجهم استصلاح الآراضي للفلاحة وأهلكوا كل ما كان موجود على فوقها من الآشجار المثمرة لا تعد ولا تحصى وكان انتاجها دائما بالفائض ويصدر منه الكثير الى الآسواق المجاورة للآقاليم مثل الرمان والكرموس والبكور والانكاص والعنب والفول والجلبان والبطاطس الجبلية وكان أكثرها يسقى من واد النكور والغيس حتى رجعو أغلبيتها بورية بهذا المرنامج الاستصلاحي ورجعوها خصبة لتربية الخنازير كما يشاد الآن على الآرض في كل زاوية النكور وشواطئه الغبوية . ولي لا ضمير له يأتي الآن فيقول ان الآراضي للزراعة في الزيادة من أين لك هذا واذهب تسأل جيدا على البلاد كيف كانت قبل أن يكثر فيه الكذب والنفاق على عباد الله انما فعل بهذا الميدان لجريمة لا لا لا لا لا تغتفر لمرتكبيها والكثير يدري بالحقائم ما وراء الخفى بتتبعهم ورصدهم لآفعالهم التي تكشف حقائقم الحقيقية. ولا لحاجة لآحدا ان يقرأ علينا الدروس ويخفي الضرر الذي ألحق أراضينا من ابطالها من استغلالها للفلاحة أو البناء الذي جعلوه ممنوعا باسم المحيط السقوي ان لم أقل المحيط المرهون ببعض الكلمات ما يناهز ثلث قرنا مضى وزادوا طينا بلا بمساعدة عوادم الضمير بالخلية الفلاحية على تصعيبها لتوفير الشهادة المخصصة للبيع ليستفيدوا من يرغب ببيع ملكه لمن يشاء وبثمن شاء وانهم ما زال يخططون على كيفية استغلال ضعفهم بأقل ثمنا وزيد أزيد انها كارثة عظمى لا لآحدا بقدره اخفائها وستجذب المصيبة لا محالة ان تركوها تتراكم أكثر من ثلث قرنا ومرهونة ببعض الكلمات ولا ننسى بأن المياه التي كانت تسقى بها قبل الاستصلاح جمعوه ويباع بالآمطار المكعبة وأهله محرومين منه من السبعينيات وزيد أزيد انها مصيبة حائلة ومخمرة بهذا الميدان الفلاحي بالمنطقة كم دعما كتب على أوراقها لا يستهان منه بالمليارات ذهبت الى الجيوب الغدرة والخنزيرية انها فيها قصة ألف ليلة وليلة يا اخوان انها قصة ثلث قرنا من الزمان