تزويد العالم القروي بالكهرباء لا ينتهي بغرس الأعمدة في التراب ومد الأسلاك من فوقها وتصوير ذلك لعرضه في نشرة الأخبار المسائية ليعتقد أننا قطعنا أشواطا في الازدهار وانتهى الامر .كلا ياسادة.تزويدالعالم القروي بالكهرباء يستدعي المراقبة والصيانة والاهتمام والانصات لشكاوى القرويين الضعفاء المغلوبن على أمرهم .ثم التدخل في اسرع وقت متى كان هناك عطب .مع جبر الضرر متى كان هناك تقصير في أداء الواجب ...و
أتوقف هنا حتى لا اتهم بالحلم أو الجنون أو بالسياسة لا قدر الله أو شيئ من هذا القبيل.

بعد تكرار العودة والانقطاع لعدة مرات مما أدى إلى إتلاف أجهزة منزلية لعدد من المواطنين الذين عبروعن امتعاضهم واستيائهم من تكرار الانقطاعات المفاجئة للتيار الكهربائي وما ينتج عنها من خسائر.

أمام كل هذه المفاسد المصاحبة للانقطاعات المتكررة يبقى تقديم الاعتذار للمواطنين والمستهلكين من طرف المكتب الوطني للكهرباء أقل ما يمكن أن يقوم به هذا المكتب الذي قد يكون مطالبا في كثير من الحالات بتقديم التعويضات المالية عن الخسائر الناجمة عن هذه الانقطاعات التي لا تؤشر سوى على ضعف الخدمات التقنية بالمكتب وتآكل آلياته وتقادمها.

وإذا كان المكتب الوطني للكهرباء الذي يعتبر من أهم الشركات الوطنية وأغناها لما يحققه من مداخيل ضخمة ناتجة عن الأسعار الباهظة وما يفرضه من ذعائر وزيادات عن كل تأخير عن أداء الفواتير، لا يهمه في الأمر كله سوى تحقيق الأرباح ورفع المداخيل بأقل التكاليف وأسوأ الخدمات، فإن المسؤولين المحليين بدورهم لا يحركون ساكنا وكأن الأمر لا يعنيهم أو كأن المكتب الوطني للكهرباء يمارس نشاطه خارج المجال الترابي الذي حملوا مسؤولية تدبيره وتسييره

صراحة لايسعني الا ان اتقدم بالشكر الجزيل لكاتب هذا المقال رجاؤنا من الجهات المعنية التحرك لايجاد حل ينهي معاناتنا ولكم جميعا خالص التشكرات

حقا انه لأمر مؤسف ان تحدث تلك الانقطاعات المفاجئة و القصيرة الامد، و يتم بسببها اتلاف العديد من الاجهزة المنزلية المواطن البسيط هو الدي يؤدي الثمن ووو

نرجعو نشعلو القنديل والشمع احسن من هاد صداع الراس حنا موالفين في الظلام هههههههههه

اشكر جزيل الشكر كاتب هدا المقال الدي يعتبر التفاتة قوية من الكاتب للمعانات التي يعيشها سكان هده الجماعة من جراء الانقطاعات المتكررة والتي تصل في بعض الاحيان الى اربعة ايام حيث لم يجد السكان من يسمع شكواهم رغم الشكايات المتكررة الا ان المسؤولين عن هدا القطاع لم يجدوا حلا بعد وهنا اناشد وباسم جميع سكان جماعة زاوية سيدي عبدالقادر المسؤولين ان يجدو دواءا لهده المعضلة واقترح عليهم ان يربطوا جماعتنا بجماعة بني حديفة والتي لا تعرف مثل هده الانقطاعات فكفانا ماعانيناه من ظلم وظلام انتم تعيشون في ضوء دائم ونحن نعيش في ظلام دامس

انني اتساءل كوني من احد ابناء هده المنطقة عن هده الانقطاعات الكهربائية والتي يؤدي ثمنها ابناء هده المنطقة المجاهدة انا اود ان اشير هنا ان الظلم والظلام الدي لحق بنا مند زمن بعيد لا اضنه سيزول بسهولة هده الانقطاعات اكيد انها لن تزول لانها مصدر الرفاهية لبعض المسؤولين اللدين ياخدون تعويضات عن كل خرجة يخرجونها يتاجرون بنا ويتلذذون بعذابنا وابلغكم علما ايها الاقوياء ان هؤلاء لن ينالوا من عزمكم واتوجه هنا بالسؤال للبرلمانيين وخاصة الاستقلالي والجراري ما موقفكم من معاناتنا تقاسمتم اصواتنا انسيتمونا سياتي يوما سننساكم فيه انتم لاشئ بالنسبة لنا سحقا لكما وسحقا لنا لاننا منحناكما ثقتنا توكلوا على الله فهو حسبنا

جدير بالذكر أن كثرة انـقطاع التيار الكهربائي بين الفترة والأخرى، ليست بغريبة على جل دواوير الجماعة وخاصة في فصل الشتاء . لدرجة أنه بمجرد سقوط زخات مطرية خفيفة أو رياح ليست قوية حتى تبدأ تلاحظ استعدادات لانقطاع التيار باقتناء الشموع. مما يدفع لطرح السؤال : من المسؤول عن الحالة الكارثية لبنيتنا التحتية ؟

التيار الذي يجمع جماعة الزاوية هو نفسه تيار بني عمارت و الذي يتحكم فيه مضيان بحيث يستعمله باتفاق مع مكتب الكهرباء لإثبات سلطته و ينتشر اتباعه في المقاهي ليقولو للناس البسطاء بانه لولا الأستاذ لبقيتم في الظلام
فنصيحتي لسكان الزاوية و اجعونن و ايت معاذ نجاكم الله من بو اللفت فناضلو لتتزودوا من شبكة بني حذيفة فان صاحبكم قد اصبح لا يستحيي من تعذيب الناس ليتنتقم منهم لأنه أصبح بدون مكان للجلوس بعد طرده من زيز

و تؤدي هذه الانقطاعات المستمرة للكهرباء التي تأتي بدون إشعار مسبق من طرف المكتب الوطني للكهرباء، إلى إتلاف العديد من الأجهزة الكهربائية لساكنة الجماعة ، حيث توقفت ثلاجاتهم و بعض الأجهزة السمعية البصرية عن العمل...

و حسب مصادر موثوقة، و نظرا لاستمرار هذا المشكل، خصوصا في فصل الشتاء من السنة، فإن ساكنة هذه المنطقة تتجه نحو رفع دعوى قضائية ضد المكتب الوطني للكهرباء من أجل تعويض خسائرهم المادية، و ضمان عدم تكرار هذه الانقطاعات

- بعد الإدارة عن السكان اغلبهم من الطبفةالفقيرة تكلفة النقل 2O درهم الذين يضطرون للذهاب إلى مكتب بني حديفة على بعد أزيد من 50 كيلوميرا ذهابا وإيابا ..- تساقط الأعمدة والأسلاك الكهربائية، مما يشكل خطرا على السكان (المثال، دوار تغزويت . ازيد من اربعة سنوات والحال كما هو عليه وعدم تدخل الإدارة لحل المشكل رغم شكاوي السكان...)

- عدم قراءة العدادات لعدة شهور، واعتماد التقديرات الوهمية.

- انعدام مكتب الأداء بالمركز، وعدم حضور ممثل المكتب الوطني لزيارة السكان .
-عدم قراءة العدادات، وغياب التوزيع المنتظم للفواتير .. ففضلا عن غلاء الفواتير وتضخمها بسبب غياب القراءة الشهرية المنتظمة، يعاني السكان من مشاكل أخرى كثيرة، ومنها عدم التوصل بالفواتير بشكل منتظم هو في كل الأحوال يظل تحت رحمة المستخدمين الذين يتمتعون بالسلطة التقديرية لتحديد واجب الأداء حسب هواهم ، كما يمتلكون وحدهم القدرة على فك ألغاز طلاسيم وثيقة الفوترة المعتمدة باللغة الفرنسية التي تجهلها ساكنة العالم القروي، وعدم التنصيص على الشهر المؤدى عنه في الفاتورة بشكل واضح (من 1 إلى 12) لتلافي الوقوع في الخطأ أو التدليس على الزبائن، هذا بالإضافة إلى وجود تعقيدات لا يفهمها حتى المختصون، فما بالك المواطنون العاديون وهو ما يفرض على هذه المؤسسة أن تعمل على التخلص من العيوب المرافقة لعملية الفوترة، واعتماد القراءة الشهرية، والتعامل بشفافية أكثر مع المواطنين

تعزيزا لما دكره الاخ سمير في تعليقه ، والدي يحدد اغلب مكامن الخطأ في تعامل المكتب الوطني مع ساكنة العالم القروي وخصوصا جماعة زاوية سيدي عبد القادر ،اود ان اضيف وتجاوزا لما كل هو مادي ان مايفعله المكتب الوطني في حق هؤلاء السكان ،يعتبر ترسيخا لسياسات التهميش والاقصاء والتي عانى منها سكان هاته المناطق لعقود مضت.والتي استبشرنا خيرا بوعود القطيعة مع هاته التجاوزات.لهدا يبقى التساؤل مطروحا .اي دهبت شعارات. كفى من التهميش...؟

برنامج الكهربة القروية الشاملة من الأوراش الكبرى على المستوى الوطني لما يكتسيه من أهمية بالغة في حياة الساكنة. و قد عرف انطلاقة حقيقية ابتداء من سنة 1996 وعرف اختصارا بـ PERG. إن الهدف الأساسي لبرنامج الكهربة القروية الشاملة هو توسيع الكهربة في المناطق القروية التي لا تتوفر على الكهرباء.
وقد استفادت جميع دواوير الجماعة القروية لزاوية سيدي عبد القادر من هذا البرنامج
حيث وصلت نسبة التغطية حاليا الى 95% ويتم حاليا كهربة دوار تلكوزين الذي الحق بالجماعة سنة 2009 ، كما تم تخصيص مبلغ 420000درهم من ميزانية الجماعية القروية لكهربة بعض المنازل المستثنية.
ان برنامج الكهربة القروية نجح من الناحية الاجتماعية على الصعيد الوطني حيث مكن من تزويد 90% من ساكنة العالم القروية بالكهرباء كما ساهم في الحد من الهجرة القروية وتطوير الفلاحية خاصة المسقية عن طريق السقي بواسطة المضخاة الكهربائية.
لكن البرنامج فشل فشلا ذريعا من الناحية التقنية نظرا للانقطاعات المتكررة للكهرباء عن دواوير الجماعة وقد وصلت مدة الانقطاع في بعض الاحيان الى 5 ايام بجماعة زاوية سيدي عبد القادر ويرجع سبب ذلك الى نوعية الاشغال والتجهيزات الكهربائية المستعملة وانعدام المراقبة التقنية(مثلا من اجل تركيب عمود كهربائي يتم حفر 60 سنتيم فقط لكن المطلوب يكون هو 140 سنتيم حيث يكون عرضة للسقوط في كل لحظة )ورغم النداءات المتكررة من اجل اصلاح الاعطاب ، الا ان المكتب الوطنية(وكالة الحسيمة) تستعمل الاذان الصماء وكأن الامر لا يعنيها لأنها تعتبر ان انقطاع الكهرباء عن الساكنة بالعالم القروي لا يؤثر سلبا على الاقتصاد الوطني لان ساكنة العالم القروي مستهلكون وليسوا منتجين(مشى الضو زايد ناقص).
للاشار فان الخط الكهربائي الذي يزود الجماعة القروية لزاوية سيدي عبد القادر بالكهرباء يأتي من بورد اقليم تازة وهو يتميز بكثرة الاعطاب خاصة خلال فصل الشتاء ، وقد سبق للمجلس القروية لزاوية سيدي عبد القادر ان تقدم بملتمس في الموضوع الى الجهات المعنية يطلب فيه ربط الجماعة بالطاقة الكهربائية من مركز بني حذيفة(الدورة العادية لشهر يوليوز واكتوبر 2012).
ان الانقطاع المفاجيء للكهرباء وعودته بشكل مفاجيء يسبب في اتلاف العديد من الاجهزة الكهربائية لان عودته بشكل مفاجيء قد يصل الى 300V عوض 220v وهو ما لا تستطيع تحمله الاجهزة الكهربائية خاصة الثلاجات وشاشة التلفزة.
حان الوقت لتوجيه نداء الى المسؤولون عن الكهرباء بالاقليم والسلطات الاقليمية من اجل ان نقول لهم: اتقوا الله ياعباد الله في ساكنة العالم القروي انهم مهمشون
مقهورون محرمون من كل شيء فلا تساهموا في حرمانهم اكثر.
فعن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : \" أحبُّ الناسِ إلى الله أنفعُهم للناس وأحبُّ الأعمالِ إلى الله سُرُورٌ تُدْخِلُه على مسلم أو تَكْشِفُ عنه كُرْبَةً أو تَقْضِى عنه دَيْناً أو تَطْرُدُ عنه جُوعاً ولأَنْ أمشىَ مع أخي المسلمِ في حاجةٍ أحبُّ إِلَىَّ من أن أعتكفَ في هذا المسجدِ شهرًا ومن كفَّ غضبَه سترَ اللهُ عورتَه ومن كَظَمَ غَيْظَه ولو شاء أن يُمْضِيَه أَمْضاه ملأ اللهُ قلبَه رِضًا يومَ القيامةِ ومن مشى مع أخيه المسلمِ في حاجةٍ حتى تتهيأَ له أثبتَ اللهُ قدمَه يومَ تَزِلُّ الأقدامُ وإنَّ سُوءَ الخُلُق لَيُفْسِد العملَ كما يُفْسِدُ الخلُّ العسلَ \" أخرجه الطبراني

اضيف هذه الشكاية مرة ثانية لانها لم تنشر بعد في دليل الريف لانني سبقت ان كتبت في هذا الموضوع ولا اعرف السبب ربما اغلطت في الكتابة. قلتم المشاكل في الانقطاعات انا أقول في الانتقام وليس في الانقطاع. الرئيس ل ا ينتقم من السكان بكثير من المداشر مثل ايت طاعة يحرم الناس من الكهرباء فهل الكهرباء في ملكه او في دكانه ويبيعه لمن يشاء .هذا الرئيس عيينا معه ربي اشد منه الحق.

تزويد العالم القروي بالكهرباء حق لكل المواطنين ام لا السوال المطروح هنا ايها المسؤولون في هده المنطقة استثنيتم واقصيتم مجموعة من المواطنين ربما تكون اكثر من ثلاثين اسرة من الاستفادة من هده المادة الحيوية مثلهم مثل باقي سكان الجماعة بدون استثناء هدا حيف ام مادا ايها المسؤولين تاخر الزمان هدا الدوار المهمش والمعزول المسمى تكراثين هؤلاء السكان هل من حقهم ان يستفيدو من الكهرباء السؤال هنا موجه لسعادة الرئيس ادا حرمتم هده الاسر من الكهرباء سسوف تساهمو في الهجرة وووووووو السؤال موجه لجهة اخرى لمادا استادت تلكوزين واقصيتم تكراثين رغم ان تلكوزين الدي الحق بالجاعة سنة الفين وتسعة اما تكرثين فهي تابعة للجماعة مند سنة الف وتسعمائة واثنين وتسعين الله ياخد فيكم الحق نحن نطالب فقط بحقنا لا اكثر سوف ياتي يوم تندمون لكن لم تنفعكم