كم تمنيت أن يكون مكانك في فندق تزممرت ذات 7 نجوم ليرتاح الناس من سمومك التي تنشرها على موقعك أيها المهرج . وبعض المنابر الدينية التي يستغلها لأهدافه الشيطانية وتخريب عقول الشباب بالخرافات التي يستوردها من شيوخ بول البعير من مشيخات الشر الأوسخ أحفاد لورانس العربي وجوهن فليبي

فندق تزممرت هو مكانك ايها الملحد كهنة المعبد اما نهاري فهو يقول الحقيقة ,اتريد زوجتك ان تزني مع شخص اخر اواختك او امك .الملحدون كل شئ مناسب لهم .

اود ققط ان أنبه المعلقة على الخبر إلى قول وكان المُشْتكَى به وليس المُشتكِي به

الملحدون لاينافقون ولا يعبدون الكهنة الذين إتخذوا من الدين وسيلة للعيش كأمثالك أيها الخروف .أما موضوع الزنا أو الفواحش.فليكن في علمك أن المغرب يتنافس على المرتبة الأولى مع تايلاند في السياحة الجنسية وأن مدينة مراكش أصبحت عاصمة الشواذ في العالم يقصدها ملايين من اللواطين سنوياً لممارسة الزنا مع أبناء جلدتك دون العاشرة سنة وتقوم شرطة السياحة MAROC SEX TOURISTبحمايتهم.وأما الدعارة المنظمة من طنجة إلى الكويرة فحدث ولا حرج .المنظمات المختصة صرحت أن بين600و800 عملية إجهاض تحدث يومياً في المغرب ومن هو المسؤول أيها الثور.....؟؟؟؟

تحية طيبة لكل المشاركين الكرام ، في الحقيقة الأستا عبد الله نهاري هو بريء قبل أن يدان ، ما عرفنا عليه إلاّ قول الحق في زمان كثر فيه الفسق والفجور واصبح المعروف منكرا والمنكر معروفا ، نسأل الله أن يحفظ الشيخ ألفاظل من كل ماكر ويكثر من امثاله ، أما ذالك الذي يدعى الغزيوي يجاهر بالزنا امام الملاء كما شاهدناه بأعيننا على القنوات ومنها العالمية وليس على نفسه فقط بل حتى على اهله والان يصبح مظلوما والرجل الصالح عبد الله نهاري هو الظالم ، لأنه يذكر الأمة بوصايا نبيها ودين ربها.؟ ما هذا يا أمة الإسلام ، وهل يعقل أن الذي نهى عن المنكر يصبح مدانا .؟ عجبت لك يا زمن ، وفي الختام نهنئ شيخنا الفاضل على البراءة رغم انها ليست قضية اصلا .

هكذا تغيرت وجهة بوصلة الدعاء عند شيخنا العلامة المجدد، وتم استبدال "من تعودنا أن نسمع الخطباء على منابر الجمعة بالإبتهال والتوسل والتذلل إليه بطلب العون والنصر" بغيره؟ على الأقل هذا ما يصرخ به لسان حاله، لا سيما أنه متفائلا بأن أمريكا بمساعدتها للمسلحين، لا تريد من وراء ذلك إلا إبتغاء الحق والخير، وأنها تقف بذلك وقفة لله !! فأي إله هذا الذي سيقف له هذا النظام الصهيوشيطاني وقفة حق ورجولة؟؟ مما يجعلنا نتسائل من جديد بحقيقة هوية هذا الشيخ الذي يراد فرضه ببركة محطة الجزيرة، وأموال قطر، على طائفة كبيرة من أمة محمد، كما لو كان مرجعها العصري في الفقه والسياسة، وسائر المسائل المصيرية المستجدة؟؟
وكان مما قاله حرفيا في خطبة الجمعة الماضية بجامع عمر بن الخطاب في العاصمة القطرية : "نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد"، وأضاف "أمريكا تخاف على اسرائيل، وتخاف أن ينتصر المسلحون في سورية ويذهبوا الى اسرائيل"، متسائلا بطريقة يراد منها طمئنة الكيان الصهيوني: "من أين جئتم بهذا الكلام؟"، ثم قال: "لماذا لم تفعل أمريكا مثلما فعلت في ليبيا؟ على أمريكا أن تدافع عن السوريين وأن تقف وقفة رجولة، ووقفة لله، وللخير والحق".
وهكذا ينكشف وجه علماء السوء وشيوخ السلاطين كهنة المعبد أمام شعوب العالم الإسلامي.أنهم يتاجرون بالدين لمصلحة أسيادهم من الحكام الخونة وباعوا آخرتهم بدنياهم والويل لهم يوم يحشرون.