20 مايو 2013 - 18:58
أجلت الغرفة الجنحية الخاصة بالأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، النظر في ملف يتابع فيه قاصر على خلفية أحداث إمزورن، من أجل تهمة “المشاركة في تجمهر مسلح”،... التفاصيل
تستعد مدينة الناظور لاحتضان الندوة الدولية للدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للسينما والذاكرة المشتركة، التي ينظمها مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، وذلك يومي... التفاصيل
كشفت مصادر إعلامية فرنسية أن شركة "أكاديمية الصيانة" (Maintenance Akademy)، ومقرها مدينة رين بمنطقة بريتاني، تعمل على دعم المجموعات الصناعية الفرنسية عبر البحث في القارة... التفاصيل
قال وزير الداخلية الفرنسي، لوران نونيز، اليوم الاثنين، إن شخصا واحدا لقي حتفه بعد أن ضرب إعصار منطقة فال دواز الواقعة إلى الشمال مباشرة من... التفاصيل
أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، متهمة بالنصب على عدد من الأشخاص الراغبين في الهجرة إلى الخارج، وحكمت عليها بأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ وغرامة... التفاصيل
عدد التعليقات (8 )
-1-
20 مايو 2013 - 20:00
-2-
20 مايو 2013 - 23:28
-3-
20 مايو 2013 - 23:43
-4-
21 مايو 2013 - 00:19
أنتوما هوما الخصوم دالشعب الريفي أيها الإقطاعيون الجراد الجائع الذي ألأتى على الأخضر واليابس
من تريد تدويخه؟...فينا هوما الخصوم ...خوفوك العدالة والتنمية واقيلا..ياك
تريد أن تلعبها بذكاء...؟ فتنصحنا باش نكونو أذكياء ...باش ننتابهو للمؤامرة
أنت و حزبك هو المؤامرة الوحيدة...الكابوس المخيف الذي سيحطم الريف
اللهم إيلا بغيتينا نكونو أغبياء ومجرد حمير تركبون علينا فهاديك شي حاجا آخرا فيها نظر...
ياه علا وجه عندكوم ...واللله ما كاتحشمو شوف لهاداك البامي ديالكوم الفقيري فالفيديو لي من تحتك أو تعرف مشحال دالفساد فيكوم...من رمز الكتاب إلى رمز الطراكطور...هادا هو عين الاستحمار...رفضت رمز العلم ...الكتاب واستبدلته برمز الفلاحة...كلاهما مهم لحياتنا...أنتم فقط من يشكل فيروسا خطيرا يهدد حياتنا و أرزاقنا هنا في الريف..
صافي باراكا سيرو فحالكوم...أراه البقرة ديال الريف حلبتوها كاع ماخليتو فيها مانرضعو...
-5-
21 مايو 2013 - 01:01
parle n'importe comment ! attention boudra pas de difference entre citoyens rabat et al hoceima ne soit pas raciste; le parti n'est pas une decharge ou une poubelle
-6-
21 مايو 2013 - 02:16
أي نظام سياسي لا يستند إلى نظام سياسي ديمقراطي ومؤسسات ديمقراطية سليمة هو بشكل أو بأخر بحاجة إلى من يبرر فكرة وجوده غير الديمقراطي. في كل هذه الأنظمة كان ثمة حاجة لرديف سياسي وتنظيم ليوزع الأدوار ولكن بهدف أساسي ليوزع الكعكة التي تمتص من أقوات الناس. هؤلاء المستفيدون لا يفعلون ذلك عن اقتناع إنما عن استنفاع. في مصر وتونس والجزائر والعراق واليمن والسودان وهي جمهوريات إسمية كانت تأسيس لأحزاب تتجمع فيها هذه الكائنات التي من الضروري أنها تريد الإستفادة من وجود النظام القائم مقابل الخدمات التي تقدمها سواء تعلق الأمر بالتبرير أو المساندة أو التصفيق. هذه الأدوار هي التي تؤسس لوجود ما يعرف بالكمبرادورية، أي المجموعات المحيطة بالسلطة والتي تدافع عنه بقدر استنفاعها من هذه السلطة. ومما يجدر ذكره أن هذه الكمبرادورية ليست حديثة بل هي قديمة قدم التنظيم السياسي للدولة. فحتى الملك الإله لدي السومريين والبابلييين والكلدان والمصريين والحثيين وغيرهم كانوا دائما محاطين بطبقة تكتسب شرعيتها إما من الدين باعتبارأفرادها من خدام المعبد أو الموظفين السامين والتجار الكبار في عهد الدول غير التيوقراطية (الإغريق والرومان كمثال).
النظام السياسي في المغرب باعتباره لم يقطع بعد حبله السري مع العهد السابق هو بحاجة لنفس الأدوات. المشكلة التي واجهها انه في إطار تجديد الصورة (الشكل دون المضمون) فهو في حاجة إلى تجديد حتى هذه الكمبرادورية. لقد فهم النظام المغربي أنه لا يمكن الإعتماد على نفس الصورة التي اعتمدها الحسن الثاني أي نفس الوجوه السياسية لأن من طبيعة البشر أنهم في حاجة للإحساس بحدوث تغيير. تأسيس حزب جديد ينادي بنفس الأفكار التي ينادي بها النظام بضرورة التحديث دون القطيعة مع الأصالة أوجد البام. التحديث يعني بلد يبدو وكأنه يسير بسرعة وعصري وبشكل خاص بعلاقة بالصورة (مشاريع بنيوية وتحديث البلد تكنلوجيا) مع التشبه بالأصالة وهو ما يعني التشبث بثوابت النظام في عدم الدمقرطة الحقيقية واستمرار نفس أساليب التدبير على مستوى مؤسسات الدولة وإن بشكل ضمني مع الإحتفاظ بالأهم وهو مبدأ الريع الإقتصادي. هذه الخلطة هي التي يعبر عنها بالخصوصية المغربية ولذلك فحينما يتحدث شخص في في حوار عام عن الخصوصية المغربية فهو يعني بالضبط نظاما سياسيا لم يخرج من عتمة القرون الوسطى (البيعة) ولم يتدمقرط (غياب فصل حقيقي للسلطات) وغياب حقيقي لمفهوم المساءلة.
الذين انظموا بسرعة للبام فهموا اللعبة مبكرا مثل السيد العماري وبن شماس والذين انظموا لا حقا ومنهم السيد بودرا لا يعني أنهم لم يفهموا اللعبة الجديدة بل المشكلة كانت تكمن في حجم الموقع أو بلغة أصح التفاوض على حجم الموقع من موقع قوة باعتبار أن البام احتاج لسنوات ليصنع موقعه حاليا. الذين لم يلتحقوا بعد كثير منهم حاولوا لكنهم صدو عن الدخول لسبب بسيط لكنه استراتيجي: إنهم صور محروقة في النظام السابق. لذلك تجد هذا الإلحاح عند البام على ما يسميه بتشبيب الحياة السياسية.
السيد بودرا بقي ما يزيد عن عشرين عاما في حزب البي البي اس. خرج من حزب يساري (زعما) لحزب يميني دون أن تجفن عينه للحظة وليقدم على الأقل نقدا لمسيرته السياسية لنعرف كيف دار هذه الدائرة. السؤال: هل لو بقي السيد بودرا في حزبه القديم ليصير عضوا في البرلمان؟ مجرد سؤال...
الشيء الثاني أن من اسباب خلق البام هو كما قلت التبرير والمساندة والتصفيق. كلمة المساندة هنا مما تعنيه البحث عن ما يحقق للنظام ديمومته. في الريف نعرف أنه لم تكن للنظام أية صورة تذكر. دور البام وجناحه الريفي بالضبط هو اللعب على هذه الورقة. البحث عن شعبية ما للنظام السياسي. الأسلوب معروف البداية لا بد وأن تكون الجزرة ولذلك ترى السيد بودرا لا تفوته فرصه للتنويه عن علاقة البام بالمشاريع الكثيرة بالريف في العهد الجديد. حينما فشلت هذه الدعاية عبر أحداث أيث بوعياش وبوكيدارن جاءت العصا عبر القمع وعبر مقاطعة الملك للريف. هنا لم نسمع تضامنا من البام أو تنديدا بالعصا بل الذي سمعناه هو السيد بودرا يهدد بالكشف عن "مؤامرات" تهدف للمس بالعلاقة بين الريف والمؤسسة الملكية. الآن نفس الخطاب وإن كان أقل حدة عن ضرورة أن يفهم الريفيون "ويديروعقلهم" لعل الملك يزور الريف من جديد والحديث عن مشاريع كبرى قادمة.
فكرة العصا والجزرة التي يتبناها المخزن يدافع عنها البام ضمنيا.
لكن لنطرح السؤال هل هناك جزرة فعلا؟
خلال ما يزيد عن 13 سنة رأينا الملك ياتي ويذهب وسمعنا كثيرا أمثال السيد بودرا من حواريي البام عن هذه الجزرة لكن لم نر جزرا. الغريب في الأمر ان البام يتحدث عن جزر ما دون أن يفصح عن خذا المقابل الذي على الريف أن يدفعه.
هل هناك مصالحة حقيقية مع الريف؟ لا
هل هناك اعتذار من الدولة المغربية عن سنوات القمع؟ لا
هل ثمة إعادة الأعتبار لضحايا القمع؟ لا
هل ثمة مشروع حقيقي لإخراج الريف من الفقر والجهل؟ لا
هل ثمة تفكير لوقف نزيف التهجير داخليا وخارجيا؟ لا
هل هناك فكرة وقف تعريب المنطقة ببشرها وحجرها ووديانها؟ لا
اليس من اللازم اعطاء افضلية التشغيل في أسلاك الوظائف العمومية لابناء المنطقة لأسباب تاريخية وثقافية واجتماعية؟ لا
أين الجزر إذن؟! هل رتوش هنا وهناك وطريق معوجة مثل الحية ونصف ميناء مغلق ومطار على مقاس الطائرات العسكرية أكثر من الطائرات المدنية هي مشاريع عملااااقة؟
الخلاصة ما الذي يريده البام من الريف؟
أن يكست الريفيون عن ما سبق ذكره حتى ولو كانوا مواطنين دوزيام كلاس.
أن يستمروا في الهجرة ويرسلوا اليوروات لتستثمر في المغرب النافع.
أن يقبلوا بان يمسخوا بدون هوية ولا خصوصية ثقافية.
أن يقبلوا بنخبة بامية تمثلهم وتكدس الثروات على حسابهم بدعوى أنا وابن عمي على الغريب.
أن يحمدوا الله لان لديهم فريق كرة قدم في القسم الممتاز.
هذه هي رسالة البام في الريف ومن يريد أن يكذب فليتفضل.
-7-
21 مايو 2013 - 23:13
-8-
26 مايو 2013 - 01:52
أضف تعليقك