يارب سلم سلم ،رحماك يارب،رحماك،
المغرب أصبح يخوفنا ،أصبح مخيفا فعلا، وكما يقال (كلما كثرت الأنواع كثرت الألآم والأوجاع)، وكلما قالوا المغرب يتقدم ،والا ونحن نسمع ونرى ما يندى له الجبين،
- اغلاق دور القرآن
- الدعوة الى التطبيع مع الدياثة
- الإنتحار،
- احراق الناس لأنفسهم ،بعدما أحرقتهم نار الحكرة والإستصغار والمذلة
، انعدام الخدمات الصحية والإدارية-
السرقة والنصب والإحتيال-
الدعارة والسياحة الجنسية -
الشواذ-
الأمهات الزانيات أو مايسمى بين قوسين (العازبات)،فالعزوبية شرف فأين هن منها الأطفال اغتصاب-
الشعوذة والدجل-
الإختفاءات -
البطالة والفقر والتهميش-
الزبونية والمحسوبية-
الإلحاد والتنصير-
- أما التحرش الجنسي في الشوارع فأقول :ان النساء هن اللائي يتحرشن بالرجال وليس العكس، فعندما تتزين المرأة وتتفنن في الزينة وتظهر من بعيد وكأنها لوحة رسمها فنان ماهر ،وتتفنن كذلك في اظهار محاسنها ومفاتنها،وتخرج عارية أو شبه عارية ،وتمر أمام الشباب المتعطش ، ثم بعد كل هذا يقلن التحرش لا،هن السبب،والبادئ أظلم، والا لماذا لايتحرش الرجال على العفيفات الستيرات،
- العفاريت والتماسيح ما أكثرهم ...