27 يوليوز 2013 - 18:11
اللغة الامازيغية ومشتقاتها هي اللغة الثانية في فرنسا ، و يتحدث بها ما بين مليون ونصف ومليونين من الناس والمنحدرين من شمال افريقيا .
هذا ما خلصت اليه دراسة استقصائية اعدت سنة 1999 من طرف "اللجنة الاستشارية لتعزيز اللغات والتنوع اللغوي" في فرنسا والتي ركزت على التعددية الثقافية في فرنسا واحصاء عدد الاشخاص الذين يتكلمون لغات اقليمة او غير اقليمة .
الدراسة التي اعيد نشرها مؤخرا ضمن تقرير شامل حول اللغات بفرنسا اشارت الى ان اللغة الامازيغية بشتى لهجاتها (القبائلية ، الشلحية ، الريفية ، الشاوية ...) يتواصل بها في فرنسا ما بين 1,5 مليون و مليونين شخص ثم تاتي بعدها اللهجة العربية (الدارجة) ب 270000 ، ولغة الغجر الرومان ب 200000 والارمنية بـ 180000 .
اما بالنسبة للغات المحلية نجد مثلا الباسكية ب 50000 متحدث وموسيل الفرانكونية بما يقرب مليون متحدث و 170000 بالنسبة للكرسيكية و 80000 للفلمنكية و110000 للكاتلونية .
وحول عدد المتحدثين باللهجات الامازيغية جاءت اللهجة الريفية في المرتبة الثالثة بعد القبائيلة (الجزائر) والشلحية ب 300000 متحدث فيما يتحدث ما يقرب من مليون شخص القبائيلة و 500000 الشلحية و 200000 الشاوية (الجزائر).
ورغم تعدد اللغات في فرنسا الا ان اللغة الفرنسية هي اللغة الوحيدة المعترف بها كلغة وطنية رسمية.
دليل الريف : متابعة
أدانـت غرفـة الجنايـات الابتدائيـة بمحكمـة الاستئنـاف بالحسيمـة، حكـمها فـي قضـية تتعلـق بتنظيـم الهجـرة السريـة، وقضـت بسجـن متّهم ثلاثـة أعـوام حبـساً نافـذاً وغرامـة ماليـة قدرها 10... التفاصيل
عقد عدول دائرة استئنافية الحسيمة، يوم السبت 29 نونبر 2025، جمعاً عاماً بدعوة من مجلسهم الجهوي، خُصّص لمناقشة مضامين مشروع القانون 16.22 المتعلق بتنظيم مهنة... التفاصيل
غطّت الثلوج، صباح اليوم الأربعاء 3 دجنبر، مرتفعات شقران وإساكن بإقليم الحسيمة، في مشهد شتوي لافت تزامن مع النشرة الإنذارية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد... التفاصيل
تعيش مدرسة تيغانمين الابتدائية بالحسيمة منذ انطلاق الموسم الدراسي وضعاً تربوياً غير طبيعي، بعد استمرار غياب أستاذ(ة) المستوى السادس لأسابيع طويلة، في وقت تؤكد فيه... التفاصيل
اضطُرّت طائرة تابعة لشركة “ريانير” كانت تُؤمّن رحلتها المنتظمة بين مطار العروي بالناظور ومطار بروكسيل، صباح اليوم، إلى الهبوط اضطرارياً في مطار مدريد بعد تعرض... التفاصيل
عدد التعليقات (6 )
-1-
28 يوليوز 2013 - 00:33
-2-
28 يوليوز 2013 - 09:00
-3-
28 يوليوز 2013 - 10:34
-4-
28 يوليوز 2013 - 19:55
-5-
28 يوليوز 2013 - 21:12
1 ـ ابعادهم عن المغرب للنقص من عددهم
2 ـ لكي يأتوا بالعملة الصعبة
3 ـ نشر اللغة العربية من خلال اتفاقيات مع حكومة الرباط، بالإضافة للجواسيس العرب الذين ينشطون في أوساط الأمازيغ لأنهم صيد سهل، إذ يستخدمون الدين للسيطرة عليهم.
أرجو من الريفيين و الأمازيغ عموما أن لا يرتكبوا نفس الأخطاء التي ارتكبها أجدادهم في الأندلس:
"لقد كان فتح الأندلس أمازيغيا في كل شيء فكرة و قيادة و جيشا وفتوحات"
و لما حكم العرب فعلوا بالأمازيغ ما يلي:
"و يضاف إلى هذا أن الأمازيغ الذين يشكلون أغلبية العنصر الدخيل، لم يمنحوا و لو مرة قيادة البلاد، و تعرضوا للتهميش و سوء المعاملة و الإهانات المتكررة من قبل العرب المتعصبين لعروبتهم""
"وسلط المهدي العامة على دور الأمازيغ فنهبتها و قتلت كل من قدرت عليه رغبة في الجائزة التي خصصها المهدي لكل من قتل أمازيغيا.فاضطر الأمازيغ إلى مغادرة المدينة"
"وبلغت موجة العداء قمتها عند بداية القرن 11 عندما عذب الأمازيغ و سبيت نساؤهم و هتك عرضهم بقرطبة. و ستستمر هذه المعاملة طيلة هذا القرن، بحيث نجد عباد بن المعتضد يحتفظ برؤوس أعدائه الأمازيغ في خزانته للمباهاة بقتلهم"
(محمد حقي، البربر في الأندلس، نشر المدارس، ص.150 ـ166 ـ203ـ)
-6-
29 يوليوز 2013 - 23:24
أضف تعليقك