12 شتنبر 2013 - 18:19
عرفت كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة التابعة لجامعة محمد الأول هذه السنة اقصاء أبناء اقليم الحسيمة من الولوج اليها رغم توفرهم على معادلات حسنة ، في المقابل نجد توافد مرشحين قادمين من مدن أخرى لمزاحمة طلبة اقليم الحسيمة ورغم ان مدنهم تعج بالمعاهد والمدارس العليا في مختلف التخصصات، ودون ايضا مراعاة حيتيات احداث هذه الكلية من طرف الملك محمد السادس ، حيت كان الهدف هو تقريب المعاهد من طلبة اقليم الحسيمة.
و قد خصصت وزارة التعليم العالي و تكوين الأطر و البحت العلمي 90 مقعد لكل شعبة أي 180 في المجموع , رغم أن اللائحة الرسمية للمقبولين شملت 165 طالب في كل شعبة أي 330 في مجموع الشعبتين .
والمثير للاستغراب أن رئيس جامعة محمد الاول أعطى تعليماته الى عميد كلية العلوم والتقنيات اكتفاءه بتسجيل 60 طالب وطالبة فقط في كل شعبة أي 120 في مجموع الشعبتين .
والجدير بالذكر أن جل المقصيين من المنطقة ينحدرون من أسر معوزة لايستطعون تحمل تكلفة الدراسة خارج الاقليم .
ويرجح أن يقوم اباء و أولياء التلاميذ بمظاهرة أمام مقر الولاية بالحسيمة للتنديد باقصاء أبناء المنطقة من ولوج الكلية و المطالبة باضافة المقاعد المخصصة الى 120 مقعد لولوج أكبر عدد ممكن من أبناء اقليم الحسيمة .
محمد اليخلوفي
كشف المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن تقدم أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة، الذي يندرج ضمن برنامج فضاءات الذاكرة الجماعية، بعد تجاوز العراقيل الإدارية التي حالت... التفاصيل
شهدت مدينة روتردام الهولندية، ليلة السبت، حادثي إطلاق نار منفصلين أسفرا عن وفاة امرأة وإصابة رجل بجروح خطيرة، في واقعتين لا تزال ملابساتهما قيد التحقيق... التفاصيل
نظم تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية الرواضي صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية سلمية أمام بوابة المؤسسة، للتعبير عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الأوضاع المزرية" التي يعيشونها... التفاصيل
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
ادانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاسئتناف بالحسيمة، متهما بهتك عرض طفل قاصر وحخكمت عليه بنثمان سنوات سجنا نافذا. وتوبع المتهم من قبل النيابة العامة من اجل... التفاصيل
عدد التعليقات (2 )
-1-
14 شتنبر 2013 - 12:09
-2-
14 شتنبر 2013 - 19:04
هم لا يستحيون و نحن ابتلينا بهم.
أضف تعليقك