12 أكتوبر 2013 - 18:36
اقدم شاب مغربي على وضع حد لحياة صديقته الالمانية من ذوي الاحتياجات الخاصة الاسبوع الماضي بمنطقة سبانداو بالعاصمة برلين .
المغربي الذي كان يعيش في باريس تعرف على الشابة الالمانية ساندرا (34 سنة) عن طريق موقع للدردشة على شبكة الانترنت ونسجا علاقة اعتقدت ساندرا انها علاقة حب فيما كانت في الحقيقة علاقة مصلحة لان الشاب المغربي ياسين (29 سنة) كان يعيش في فرنسا بشكل غير قانوني ويبحث فتاة ليتزوجها من اجل تسوية وضعيته القانونية .
ياسين سافر الى المانيا للقاء ساندرا (الصورة) التي تعيش في شقة بمفردها وبنفس الشقة سيقوم بخنقها حتى الموت ويسرق هاتفها النقال وحاسبوها المحمول ليعود الى باريس حيث سلم نفسه للشرطة الفرنسية التي ابلغت نظيرتها الالمانية بوجود جثة الضحية بمكان وقوع الجريمة.
الصحافة الالمانية شنت هجوما لاذعا على المهاجرين ووصفتهم بعديمي الضمير والمنافقين لكونهم يستغلون النساء ذوي الاحتياجات الخاصة والباحثات عن الحب من اجل تحقيق اهداف شخصية .
وينتظر ان يتم تسليم القاتل الى السلطات الالمانية خلال الايام المقبلة قصد محاكمته على جريمته التي لم يعرف لحد الان الهدف من وراء ارتكابها.
دليل الريف : متابعة
أصدرت غرفة الأحداث بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، أحكاماً في حق خمسة متهمين قاصرين على خلفية أحداث إمزورن التي شهدتها المدينة مطلع أكتوبر الجاري. وقضت المحكمة بعدم مؤاخذة... التفاصيل
شهدت العاصمة البلجيكية بروكسل، صباح اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025، توتراً كبيراً تخلله وقوع مواجهات بين متظاهرين مقنّعين وقوات الشرطة على مستوى جادة “باشيكو”، خلال... التفاصيل
يمثل يوم الخميس المقبل سعيد الشرامطي، رئيس جمعية “الريف الكبير لحقوق الإنسان”، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بسلوان، على خلفية متابعته في قضايا وصفت بـ”الخطيرة”،... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين مدينتي شفشاون وتطوان، زوال اليوم الثلاثاء، حادثة انحراف حافلة لنقل الركاب عن مسارها بالقرب من معمل الماء بضواحي... التفاصيل
تعيش ساكنة دواري أحنودن وازغاين بجماعة لوطا منذ أربعة أيام على وقع انقطاع تام للماء الصالح للشرب، في وقتٍ لم تبادر فيه السلطات إلى اتخاذ... التفاصيل
عدد التعليقات (4 )
-1-
12 أكتوبر 2013 - 23:28
-2-
13 أكتوبر 2013 - 01:39
-3-
13 أكتوبر 2013 - 08:51
فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل نفس الشيء مع جميع اصابعه و الفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون مخبولا او يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم أحد منهما
وفي الصباح أوصلها الى منزلها وحكت قصتها لوالديها مع الشاب ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه .. ذهب الأب في اليوم التالي إلى الشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يدي الشاب وهما سائران ملفوفة فسأله عن سبب الحريق فقال له الشاب: لقد اتت الي فتاة جميلة امس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وكنت عندما يشتد بي الوسواس كنت أقوم بحرق أحد اصابعي لأتذكر نار الآخرة ولتحترق شهوة الشيطان مع الأصابع قبل ان يكيد ابليس لي! وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحرق أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان يعلم الشاب بان تلك الإبنة هي نفسها الجميلة التائهة..
فبدل أن يظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر فمن ترك شيئا لله عوضه الله خير منه
-4-
13 أكتوبر 2013 - 11:35
أضف تعليقك