Meme s,il existe scanner au hopital,lecitoyen ne peut pas benificie de ces services sauf sivs avez des relations avec les responsable ,notrehopital neanosous de gouvernance

سبحانه الله كل مرة عندما يقترب موعد تحقق اي مشروع تظهر السيدة سعاد الشيخي في الصورة وكانها هي وراء تحقق ذلك الامر الا تستحيين من الركوب على مجهود الاخرين فل تعلمي يا سيدتي بان أهذا الأسلوب متجاوز والحقيقة ستنبيري كاملة في بحر الاسبوع المقبل فسيدك الوزير الذي تؤكدين بانه قد اشترى سكانير لم يشتري شيئا لانه تم اقتناءه في اطار المبادرة الوطنية الملكية للتنمية البشرية ومن ميزانية المخصصة لبلدية الحسيمة وقد قررت الهيئة المحلية تحت رئاسة السيدة رئيسة المجلس والسيد الوالي توجيه كل ميزانيتها لشراء الجهاز اضافة الى معدات طبية اخرى تهم الصحة المدرسية وذلك وعيا من الجميع بأهمية التدخل بعد طول انتظار ان تجود الوزارة بجهاز دون جدوى فكان لزاما على ذوي النيات الحسنة والحس الإنساني بان يتدخلوا لان أرواح الناس ليست لعبة والحياة مقدسة فلا داعي لهذا الاستعراض يا سيدتي لانه لن يجديك في شيء فالهيئة ستسلمه رسميا للمستشفى وستوقع اتفاقية بالمناسبة ولن يبقى الامر سرا فلما خلط الاوراق والزمن قد تغير واللعبة اصبحت قديمة وبالتالي متجاوزة

وسوف ينال نفس المصير الذي ناله سابقه.فالعيب ليس في اسكانير السابق في حد ذاته بقدر ما هو في بني البشر .بتواطئ مع ذوي المصحات الخاصة . وفي الغد القريب سنسمع بأن اسكانير الجديد بدوره بدأ يتعرض لأعطاب أخرى متكررة .وبعد ذلك سوف يركن -بضم الميم -في زاوية من زوايا المستشفى لسنين قادمة في انتظار الآخر الذي لن يأتي .وان أتى سيأتي متأخرا أكثر مما تأخر scanner a 16 barettes.
فمصائب قوم عند قوم أرباح وفوائد.فاللهم يسر ولا تعسر.

لا أفهم بعض مريضي النفس من المعلقين حتى على مرض فتاك وخطير على الريف . مبادرة جيدة من طرف سعاد الشيخي واهتمامها بهدا المشكل الدي استعصى على حزب الصالة والمعاصرة بالريف من حله . هم كانو يتحدثون عن جهاز السكانير ب 1 باريت لكي يضل معطلا طول الوقت من أجل ورقة اللعب بها في السياسة وزد على دلك بعض الأدوية التي يبيعها فقط أقارب من حزب الأصالة والمعاصرة وزد على دلك التامين الدي يتوفر عليه شخص فقط في الحسيمة من يد عائلة حزب الأصالة والمعاصرة . فعندما تحدتهم صها الشيهي واكتشفت لعبتهم التجارية وأرغمت على أن يتم تجهيز المستشفى بجهاز يحتوي عىل 16 bareete . يتتقدونها من أجل سواد عيون الأصالة والمعاصرة دون أن يفكرون في المعانات التي يعانون منها المصابون . فربما أيها المعلق الغافل انت ستصاب يوما بالمرض الخبيث هدا . فكن انسانيا قبل أن تتفوه بكلام تندم عليه في يوم من الأيام .