1 دجنبر 2013 - 16:59
اضطر عدد من اللاجئين السوريين الفارين من الأوضاع الصعبة في بلادهم إلى مد أيديهم طلبا لمساعدات من المصلين بمساجد باقليم الحسيمة.
ونقل شهود عيان أن لاجئين سوريين احدهما في عقده الرابع واخر طفل يبلغ 10 سنوات كانا يطلبان يوم امس السبت مساعدة المصلين قرب مسجد المركز ببني بوعياش.
وافاد اللاجئ الاربعيني انه غادر سوريا مع اخيه الصغير منذ سنتين واستقرا بعدد من البلدان قبل ان يصلا الى المغرب وذلك هربا من جحيم الحرب الدائرة في بلاده بين قوات النظام وفصائل المعارضة المختلفة.
واصبح المغرب من الوجهات المفضلة للسورين وبالذات نحو الناظور المتاخمة للحدود الوهمية مع مليلية المحتلة وذلك على أمل أن يجدوا لهم ملاذا آمنا في مليلية، ويتم تنقيلهم بعد ذلك نحو إسبانيا.
دليل الريف : متابعة
كشفت معطيات تقرير “منجزات وزارة الداخلية برسم السنة المالية 2025” عن إحباط 42.437 محاولة لتهريب المهاجرين إلى غاية نهاية شهر غشت الماضي، وتفكيك 188 شبكة... التفاصيل
كشف المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن تقدم أشغال مشروع متحف الريف بالحسيمة، الذي يندرج ضمن برنامج فضاءات الذاكرة الجماعية، بعد تجاوز العراقيل الإدارية التي حالت... التفاصيل
شهدت مدينة روتردام الهولندية، ليلة السبت، حادثي إطلاق نار منفصلين أسفرا عن وفاة امرأة وإصابة رجل بجروح خطيرة، في واقعتين لا تزال ملابساتهما قيد التحقيق... التفاصيل
نظم تلاميذ وتلميذات الثانوية التأهيلية الرواضي صباح اليوم الاثنين وقفة احتجاجية سلمية أمام بوابة المؤسسة، للتعبير عن استيائهم من ما وصفوه بـ"الأوضاع المزرية" التي يعيشونها... التفاصيل
بأمر من الملك محمد السادس، انعقد، اليوم الإثنين بالديوان الملكي، اجتماع ترأسه مستشارو جلالة الملك، السادة الطيب الفاسي الفهري، عمر عزيمان وفؤاد عالي الهمة، مع... التفاصيل
عدد التعليقات (9 )
-1-
1 دجنبر 2013 - 19:04
-2-
2 دجنبر 2013 - 01:22
-3-
2 دجنبر 2013 - 13:21
-4-
2 دجنبر 2013 - 13:43
كان عليهم أن ينقلوا المعركة إلى منطقة شعوب البدو وبول البعير أصحاب الصفر فوق الرأس بدلاً من الهروب إلى دولة متهالكة كالمغرب الذي مازال شعبه يعيش في أكواخ من الكرتـون والزنك.
-5-
2 دجنبر 2013 - 16:58
لم تعد عمليات تجنيد الأطفال للقتال في سوريا مجرد قصص، بل أضحت أمرًا واقعًا وقف عليه المغاربة بعد أن شاهدوا صورة الطفل المغربي أسامة الشعرة (13 سنة)، الذي يحمل بندقية، تغزو مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي الوقت الذي كانوا يبحثون فيه عن إجابات عن الأسئلة التي تزاحمت في عقولهم، حول من يقف وراء الزج بهذا الطفل في جحيم حرب لا ترحم، كشفت تقارير عن نقل أب، قبل أيام، خمسة من أطفاله من طنجة إلى سوريا للقتال ضد قوات نظام السوري .
وهل يعقل لإنسان من المغرب أن يدفع بخمسة من أولاده في حرب لا تغني ولا تسمن من جوع.لماذا لم يذهب هذا الأب لتحرير سبتة أو جزيرة ليلى التي تبعد عن طنجة 30 KM......ولاكن أن الأب كان عبقرياً فأراد أن يتخلص من أبنائه الخمسة بعيداً عن المغرب ،وربما هناك ضروف معيشية وراء ذالك.
-6-
2 دجنبر 2013 - 20:02
-7-
3 دجنبر 2013 - 11:47
-8-
3 دجنبر 2013 - 18:25
-9-
4 دجنبر 2013 - 18:27
المتمعن لخريطة الغزوات العربية أو مايسمى بالفتوحات الأعرابية يجد أنها لم تكن عفوية بل كان مخططا لها ومدروسة بدقة بدليل أنها شملت فقط شمال إفريقيا وبعضا من أوروبا بالإظافة إلى الشام والعراق وكلها مناطق لاينتشر فيها الجنس البعيري، لكن الذي يميزها والقاسم المشترك بينها كلها هو أنها تحتوي على المناخ المناسب لتكاثر الجراد العربي وتحتوي على ثروات هائلة وأراضي خصبة ومياه عذبة من مصر إلى الشام فالعراق فشمال إفريقيا فإسبانيا بالإظافة إلى تميز تلك البلدان بذوات البشرة البيضاء والأعين الخضر والزرق والجمال الأخاذ عكس ماتحتويه صحراء الربع الخالي من وجوه مكفهرة كريهة الرائحة
أضف تعليقك