6 يناير 2014 - 17:24
اندلع مساء أمس الخميس 16 أكتوبر 2025، حريق قرب أحد المنازل بحي آيت موسى واعمر بمدينة إمزورن، دون أن يخلف أي إصابات أو خسائر في... التفاصيل
أعلن عدد من شباب “جيل زيد” المنتمين إلى الحركة الأمازيغية عن تعليق أنشطتهم داخل دينامية GenZ212، وذلك احتجاجا على ما وصفوه بـ"تصريحات ومواقف مسيئة" للغة... التفاصيل
شهد مركز اكاون بجماعة عبد الغاية السواحل بإقليم الحسيمة، صباح امس الخميس 17 اكتوبر، مسيرة احتجاجية سلمية نظمها العشرات من التلاميذ، جابت الشارع الرئيسي للمركز. ورفعوا ... التفاصيل
لا تزال قضية اختفاء الشاب المغربي مروان المقدم تراوح مكانها، وسط صمت رسمي من الجانبين المغربي والإسباني، وفق ما أكده شقيق المختفي في تصريح جديد... التفاصيل
كشف وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، أن الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي قامت خلال سنة 2025 بسحب 111 رخصة من مشغلين لم يلتزموا... التفاصيل
عدد التعليقات (33 )
-1-
6 يناير 2014 - 17:43
-2-
6 يناير 2014 - 18:46
أين هي الكميات الهائلة من الدم التي جمعها المركز المذكور خلال عملية التبرع بالدم التي تنظم كل سنة ؟؟؟ لِمَ لَمْ يزودوها بالكمية الكافية !!!
فقط لنعترف , لم تكن مشيئة الله بل هو الوطن الذي خذل الفرح في عينيها... لعلها الآن تحكي للإله .. والله يمهل ولا يهمل !!!
إن لله وإن إليه راجعون للضمير الإنساني ثم للأخت فاطمة..
-3-
6 يناير 2014 - 19:17
-4-
6 يناير 2014 - 20:44
معاناة فاطمة، اليافعة التي لم تتخطّ ربيعها الـ14، مع المرض ابتدأت ذات يوم من شهر شتنبر المنصرم، وعن ذلك يقول شقيقها محمد لهسبريس إنّها نزفت كثيرا من أنفها، ومع تكرار الأمر تم نقلها إلى المستشفى حيث اكتشف الأطباء إصابتها بالمرض اللعين، لتمكث بعدها رهن المراقبة الطبية وتخضع لعمليات تغيير دماء طيلة 15 يوما، بعدها، يزيد محمّد، تم توجيهها صوب مستشفى 20 غشت بالدار البيضاء حيث مكثت 15 يوما أخرى.. فاطمة لم تعد للبيت سوى أسبوعا واحدا قبل أن تبدأ، من جديد، رحلة العلاج المضني بين "موريزكو" بالبيضاء و مشفى محمد الخامس بالحسيمة، مضطرّة للغياب عن الدراسة بالثانوية الإعدادية عقبة بن نافع علّها تضمن الحياة قبل شهادة السلك الإعدادي الذي كانت تتلقى دروس عامه الأخير.
الحالة الصحية السيئة لفاطمة حسب شقيقها محمد جعلت الأطباء بمستشفى عشرين غشت بالبيضاء يطلبون منها المكوث بمشفى الحسيمة على أن يتكلفوا بإرسال صفائح الدم اللازمة، مع مدّ الأب بوصفة أدوية كلفته 5000 درهم اقتناها من مدينة مليلية بحكم أن الأدوية أقل تكلفة هناك، وأضاف محمد "مع تفاقم حالة فاطمة حيث بدأت تنزف بقوة وبشكل مستمر تقرر إيداعها مستشفى محمد الخامس، حيث باشروا عملية تغيير الدم، لكن الإهمال كان سيد الموقف، ورغم التحركات الجمعوية القوية و الرائعة لم يكتب لفاطمة أن تعيش و غادرتنا الى دار البقاء تاركة قسمها و أدواتها و أصدقائها و عائلتها الحزينة جدا لفراقها".
وأورد محمد لهسبريس أن شقيقته منذ أن اشتد عليها المرض و هي تدعو الله أن يعجّل بوفاتها وقال " كانت تدعو الله أن يعجل بوفاتها لأنها كانت تتعذب وكانت تحس بتكاليف العلاج الباهظة التي تقابلها قلة يد المعيل" وزاد" تلقينا عدة اتصالات لكن حجم الدعم المادي كان ضعيفا جدا وغير كاف رغم ما قيل لنا أن أموالا كثيرة تم إرسالها لمساعدة فاطمة لكننا لم نتوصل بشيء، ورغم ذلك نشكر كل من ساندنا من جمعيات وأفراد بالمغرب و خارجه".
و ختم بالقول " أمنا بدورها توفيت بمستشفى الحسيمة بسبب الإهمال الذي طالها سنة 2004 عندما أجريت لها عملية قيصرية، و تصادف ذلك مع الزلزال الذي ضرب المنطقة حينها، حيث فرّ الأطباء و تركوا أمي عرضة لمصيرها دون رتق جرحها، لتفارق الحياة، ونفس الإمهال تكرّر مع فاطمة و غدا سيتكرر مع أخرين".
وروت فاطمة في شريط فيديو قبل وفاتها تفاصيل رحلتها المرضية بين الدار البيضاء و الحسيمة، قبل أن تقدم على شكر كل من ساعدها ماديا من أجل البقاء على قيد الحياة، كما تساءلت عن إحدى الجمعيات التي قيل لها أن تتلقى أموالا كبيرة من خارج الوطن لدعمها دون أن تتوصل بها، متسائلة إن كانت تستغل معانتها مع المرض من أجل جمع المال.
و قد شهد مستشفى محمد الخامس بالحسيمة توافد 44 متبرعا بالدم من الجنسين لدعم فاطمة، لكنهم فوجئوا برفض إدارة المستشفى إدخالهم، و طلب منهم العودة يوم الاثنين بالرغم من أن الطفلة كانت قد دخلت في غيبوبة و حالتها لم تكن مستقرة بعد أن تعرضت لنزيف حاد، قبل أن تفلح اتصالات في تدخل وزير الصحة الحسين الوردي الذي فرض على إدارة المستشفى إدخال كافة المتبرعات و المتبرعين، و حضر لهذه العملية المندوب الإقليمي للصحة وطبيبان ومجموعة من الممرضين، لكن من دون أن تستفيد الفقيدة من ذلك، حيث أسلمت روحها مساء ذات اليوم.
ووثقت صور، سربت من المستشفى الإقليمي محمد الخامس بالحسيمة، حجم الإهمال الذي طال فاطمة ويطال مرضى أخرين، حيث تظهر الصورة الفقيدة وهي تتقيأ الدم في سطل، وقطة تجوب المكان، مع غياب تام لأي مراقبة.
وقد وروي جثمان فاطمة أزهريو التي لاقت حالتها تضامنا واسعا و لقبت بشهيدة الإهمال الطبي، الثرى يوم الأحد بمقبرة بلدة بني بوعياش بعد صلاة الجنازة بمسجد إكلثومن، بحضور لفعاليات جمعوية و متضامنين من الحسيمة و الناظور و المناطق المجاورة.
-5-
6 يناير 2014 - 20:47
-6-
6 يناير 2014 - 21:22
فقط لنعترف , لم تكن مشيئة الله بل هو الوطن الذي خذل الفرح في عينيها... لعلها الآن تحكي للإله .. والله يمهل ولا يهمل !!!
...................
-7-
6 يناير 2014 - 21:47
-8-
6 يناير 2014 - 21:58
NOUS ON SAIS TOUS DANS CETTE VILLE AHOCIEMA VOUS FONCTIONNER AUX VISAGE...ET VOUS REGARDER TOUJOURS LES POCHES POUR TOUCHER DE L ARGENT...ALORS VOUS ETES BIEN PAYER ..VOUS N AVEZ VRAIM%ENT PAS HONTE....BANDE DE VOYANT...JE ME RAPELLE TOUJOURS IL YA QUELQUES ANNEE J AI ACOMPAGNER MA NIECE POUR UNE CASSEUR AUX POINGER....LE MEDCIN N ETAIT PAS..DES QUE J AI SORTI 200DH HOPS BIZAREMENT LE MEDCIN ETAIT PAS LOIN...HE...LE MAROC A CHANGER...OK...
-9-
6 يناير 2014 - 23:29
-10-
6 يناير 2014 - 23:32
-11-
7 يناير 2014 - 00:10
-12-
7 يناير 2014 - 01:29
-13-
7 يناير 2014 - 01:36
-14-
7 يناير 2014 - 01:57
-15-
7 يناير 2014 - 02:01
-16-
7 يناير 2014 - 02:13
-17-
7 يناير 2014 - 03:19
على من تريدون الضحك على شعب عق بالاكاذيب الاعلامية وتصوير المجريم ضحية وضحية هو المجرم
-18-
7 يناير 2014 - 03:21
-19-
7 يناير 2014 - 03:23
-20-
7 يناير 2014 - 03:30
-ترك المرحومة تنزف 3 ايام دون اي تدخل طبي سوى وضع اوراق الكلينكس في انفها
-وضع المرحومة التي هي في حالة حرجة في قاعة للمرضى العاديين وليس في قاعة الانعاش التي تستلزم عناية مركزة تناسب حالتها
-امتناع الاطباء عن اعطائها فصيلة الدم المبعوثة من طرف الوزارة قبل وفاتها
-منع مدير المستشفى للمتبرعين من دخول الى المستشفىذد
-تدخل وزير الصحة بالاتصال بالمدير للسماح للمتبرعين بالدخول للمستشفى
-غياب طبيب المسؤول عن نقل الدم
-تاجيل اخذ الدم الى يوم الاثنين بدل السبت لغياب الطبيب
صورة المرحومة دون ادنى عناية وفي انفها اوراق الكلينكس والباقي مرمي في سلة المهملة والقطة تجوب كما تشاء الستمشفى تفضح كذب هذا المنافق بالصورة وتدل على امتهانه للكذب على الشعب المغربي الامر الذي ينبغي ان يتدخل القضاء لعقاب هوؤلاء لامبالون من ممتهني الكذب
الا تخف من يوم ستكون فيه امام الله ماذا ستقوا له
-21-
7 يناير 2014 - 03:39
-22-
7 يناير 2014 - 08:56
مناسبة هذا الكلام ما بدأنا نسمع به من وفيات نتيجة الإهمال مما يعبر عن وصول بعض المستشفيات قمة اللامبالاة والإهمال ، فأسوء شيء يمكن أن يحدث لإمرة حامل أن يفاجئها المخاض وتنتقل إلى المستشفى ويتم طردها أو عدم الاهتمام بها ، فتضطر إلى الولادة أمام المستشفى أو على متن سيارة أجرة كما حدث مؤخرا.
والأسوء من ذلك أن يخرج علينا رئيس الحكومة ليقول « اضطرتها مصالحنا لوضع مولودها خارج المستشفى … » وكأن صحة المواطن لاقيمة لها في هذا البلد ، الذي أصبح المسؤولون يتقنون فن الاعتذار عوض حل المشاكل والالتزام بالوعود.
لانريد اعتذارات بل نريد محاسبة المسؤولين عن هذه الكوارث التي تودي بحياة الموطنين الذين أصبحت حياتهم لاقيمة لها ، فلو حدث هذا في دولة تحترم نفسها ومواطنيها لقامت الدنيا ولم تقعد ولاستقال المسؤولون وقدموا للمحاكمة.
لانريد اعتذارات بل نريد سياسة صحية توفر التطبيب لكل المواطنين والعناية اللازمة بصحتهم و تطوير البنيات التحتية للمستشفيات حتى يتم معالجة المرضى في أريحية تامة.
لا نريد اعتذارات بل نريد محاربة ظواهر الفساد في هذا القطاع كالرشوة والزبونية ،وصعوبة الولوج إلى المرافق وابتزاز المواطنين لأداء ما يشبه الإتاوات من اجل العلاج ، بالإضافة إلى الروائح الكريهة داخل المستشفيات مع كثرة القطط التي أصبحت تتقاسم مع المرضى الأسرة والأغطية والمأكل والمشرب.
هذه الظواهر جعلت المنظمة العالمية للصحة تضع المغرب في مراتب متأخرة .. (73 من بين 142).
إن قيمة هذا الوطن من قيمة مواطنيه ، وحكومة لا تحترم شعبها ولاترحم ضعفه ولاتحفظ كرامته لاتستحق أن تحترم.
-23-
7 يناير 2014 - 12:17
-24-
7 يناير 2014 - 12:42
لا تتحرك الآلة الدعائية المخزنية الا لحماية بيادقها.مدير يقدم رواية ابعد ما تكون عن الحقيقة وينتظر من المستمع ان يصدقه
الاوضاع الصحية في المغرب كارثية
-25-
7 يناير 2014 - 13:12
-26-
7 يناير 2014 - 15:03
-27-
7 يناير 2014 - 22:37
-28-
8 يناير 2014 - 16:54
-29-
8 يناير 2014 - 17:23
-30-
8 يناير 2014 - 18:56
على من تريدون الضحك على شعب عق بالاكاذيب الاعلامية وتصوير المجريم ضحية وضحية هو المجرم
-31-
10 يناير 2014 - 20:44
-32-
10 يناير 2014 - 20:44
-33-
10 يناير 2014 - 21:10
أضف تعليقك