التعليم في المغرب ضعيف جدا ،هي سياسة ممنهجة من طرف المسؤولين وليس المعلمين كما يفهم من الكثير من الناس،يريدون شعبا يعرف فقط القراءة والكتابة لا أكثر من ذلك و لا أقل

كان على السوريين الذهاب إلى مملكة النفط التي أشعلت الحرب عليهم والتي تقوم بتسليح المنظمات الوهابية الإرهابية.نحن في المغرب لا ننتج الغاز ولا البترول .ولهذا عليكم أن تنددوا بنظام آل سعود الإجرامي الذي أحرق بلدكم سوريا نيابةً عن إسرائيل. تحصد المملكة العربية السعودية، بفضل ثرواتها النفطية، منذ سبعينات القرن الماضي، ثروات هائلة، لتحتل موقع منتج النفط الأول على مستوى العالم، بإنتاج وصل معدله في عام 2013 إلى نحو 9.8 مليون برميل يوميا، إلا أن ذلك لم يمنع من تسلل الفقر، ليطال ملايين السعوديين. هذا فيما بلغ عدد المليارديرات في الشرق الأوسط لعام 2013 حوالي 157، بثروة 354 مليار دولار وتصدرت السعودية، قائمة المليارديرات لعام 2013 في المنطقة، حيث بلغ عددهم 64 مليارديرا بثروة 204 مليارات دولار.

أنظروا كيف يستقبلون السوريين وكيف كانوا يستقبلون الأفارقة من جنوب الصحراء منعوا عنهم حتى الركوب في السيارات والله Iلان اصبح المغرب دولة عنصرية بإمتياز الوجه القبيح أصبح يظهر به النظام المنافق اما السوريين كان عليهم أن يتجهوا الى السعودية وقطر والامارات العربية تجمعهم معهم العروبة وهم من شردوهم

الأفارقة يستقبلونهم بالسب والشتم والهراوات لأنهم زنوج.ويستقبلون الأعراب بكل ما يملكون منهم السوريون. ليس المغرب وحده البلد العنصري في عالم اعراب الضلالة والردة فهم من يوزعون العنصرية الخبيثة من المحيط الأطلسي إلى الخليج الفارسي.ولهذا أصبح الأعراب من الأمة الملعــونة.

الله ينصر الجيش السوري الباسل الذي طهر سوريا من جراثيم الوهابية و الإخوانية و جيش العهر و داعش و ما زال يواصل في مهمته الإلهية لتنظيف سوريا من مجاهدي نكاح المحارم و محرفي الدين و أئمة الشر كالعرعور الأعور الدجال و من على شاكلته مثل ذلك الإمام أمير جماعة إرهابية في إدلب الذي ضبطوه بدون سروال و هو ينط على حفيدته و ينيك فيها و قالت الفتاة المسكينة أن جدها كان ينبسط شوية, إن هذه الحادثة مربط مآسي الشعب السوري و العربي و الإسلامي, و لم أتصور يوما أن أشاهد هذا المنظر المخزي و العياذ بالله, و إن الله قد فضح هذا الفكر الشذوذي الوهابي الذي كان منحرفا منذ بدايته, و لا يعلم هؤلاء اللوطيين .أن عامة العرب و المسلمين بإستثناء الخلايجة الوهابيين و الإخوانجية قد أدركت أن كل من يحارب في سوريا عميل لإسرائيل و يريد تركيع بلد آمن, و لا هناك جهاد و لا بطيخ و إنما أفلام رعب و دعارة و نياكة.