هذا الحيوان المعروف ببعض مناطقنا وهو ناذر يسمى تواثى وباللغة الراكون يهاجم ويوهم الخائفين عندما يدرك ذلك عندما يكن يتابعه صغاره ولا اكثر

jida thamza , mikhra t3awaden rajdoud negh

dok nass lixafo dak lhayawan haxakom kano darbin rkif mzyaaaaan okayatkhaylo hhhhhhh

فعلا يوجد هناك حيوان مجهول منه بشر وثعلب والخنزير وإلى أخره ،لإن المشاكلة متعددة على إشكاليات مختلفة ،هؤلاء الشباب ماذا يفعلون في ذالك الوقت منتصف الليل ،،،، أخوكم عبدالإله أيتعيش ممن مكان المهجر.....

لعله ابن آوى بذيله الطويل .لم يجد ما يقتات به في هذه الأيام الباردة .فضرب الاخماس في الاسداس

وقد اعترف ابن اوى بشنه هذا الهجوم فلماذا تشاكسون ؟ ان حيوانات جبال الريف كلها مسجلة ومعروفة لدى السلطات فلا مجال لتخيل حيوانات غريبة ،لست ادري لماذا تخيل المقال حيوانا على شاكلة السنجاب

lokchi ikoun fhad zman ihdiro

لن يكون الا عفريتا من عفاريت بنكران اطلقه على اهالي بنشماش لازعاجهم ويلهي بنشماش بالمشكل الجديد بينما بنكران سييتابع مشاريعه في الاستفادة من اللحظة التي لن تعود

7ade lhaiaoine smitou 3nouze.

هذه تسمى ثواثى وهي لها قصة يالمنطقة، وأن اسمها يدل على قيمتها، ففي اللغة المحلية هذه العبارة نستعملها في القدح والحط من القيمة حينما نريد أن نقلل من شأن شخص أو نعيره فنقول ' سير اثواثى ) وأن ثواثى هي في حجم قط وله ذيل كبير بشكل سريالي ، ويهاجم فقط من يتسرب اليه الخوف بسرعة شأنه شأن الضبع

نحن معشر اين توزين مستعدون من لانقاذكم من ذالك الوحش (تواثا) لعل و عسى ان ننفك من الدين التاريخي.
المرجو الاتصال من اقرب مقدم دشار نغ

الى من لا يعرف ثواثى فأعرفه بما شاهدته بأم عيني مرتين بوسط الغابة وهي على شكل ثعلب وقصيرة الجسم وريشها الكثيف بلون اصفر مغلوق وخفيفة الحركة والتنقل من جانب الى جانب الآخر بقفزاتها الطويلة عندما تحس يداهمها الخطر وسلاحها الذي تتخذه للدفاع عن نفسها تطلق رائحة كريهة لا يتحملها أي مخلوق أخر تسطتلع بها الوضع وان واجدت الخائف منها تبدأ تتلاعب عليه بالدران حوله بسرعة فائقة ومتلوية حتى تبدأ بخدشه وفضحه حتى ترجعه أقل منها ويصار أواثيو اوثيون كما يقال بالمثال المحلي أواثيو أواثيون وما يتبين عن الصورة ليس بتواثى كما يعتقد الكثيرون

lahe iskhata3likoùm

ah basah kayn bhal had lohoch wlah ikon f 3onhom

أقول لتوزاني ان ليس هناك وحش (تواث) أردنا فقط ان تعترفوا ...

قصة عجيبة عن هذا الوحش ثواثى والآسد كانت تفسد له الصيد بالبراري عندما يكون الآسد يرصد فريسة لفتراسها ومن حدة سمعها واحساسها بذلك تبدء بحركات غريبة وخفيفة وتستفيق الفريسة المرصودة من غفلتها فتغدوا هاربة من الاسد( وفي يوما من الايام عقد الاسد شيخ قبيلته مع تواثى كذلك اللقاء بشروط ان لا يأذيها للتحاور بما يشقي بعضهم وفي نهاية حوارهم اتفقى الاسد مع تواثى ان يكون هو شيخ اواثيون وتوثى شيخة الاسود وابرمت السفقة مع بعضهم بنجاح وعندما تولى كل واحد منهم منصبه فأخذ الاسد يلقي كلمته على اواثيون وبالنهاية نصحهم لا تقوم بأي فعلا حتى تروني فاعل ذلك ونفس الكلمة القتها تواثى على الآسود وبعد بضعة أيام وقع الخلاف مع بعضهم واشتد الكلام مع الاسد الشيخ مع الشيخة اواثيون ومن شدة الخوف الذي بتواثى استدارت للاسد وهربت وبالاسود الذين تتولى أمرهم وهم ورائها هاربين من الاسد واواثيون الذين يتولاهم ) ( قصة أمزيغية افتقرت للترجمة المتقنة)

hhhhhhhhhh kayan chi hayawan ktar man bnadam fhad lwa9t

fhad zman kolchi ikhraj 3alamat sa3a hadi

بزاف عليكم تزراخت هي الافظل

أقول لتوزاني ان ليس هناك وحش (تواث) أردنا فقط ان تعترفوا

Salam nas rif warda