كلام خطير وخطير.....

رسالة للسيد نائب وزير التربية الوطنية بالحسيمة:
( من كوارث الناس انهم يمحون تاريخك مقابل موقف واحد لم يعجبهم)
( انت لا تكرهني ، انت تكره الصورة التي كونتها عني ، وهده الصورة ليست انا انما هي انت).
علما السيد النائب ان :
السيد بنكيران
يا جدعان
والحكومة بتاع كمان
حيجيب الديب من ديل
ويشبع كل جيعان
وحتحصل نهضة عظيمة
وحتبقا عيلنا القيمة
والشعب حياكل بطاطا
ا يا سلام عالناس الجنتلمان

ايت ادر شيوعي وربه سطالين هو الدي دمر المساجد في يوم الجمعة على رووس المصلين فيما كان يسمى بالجمهوريات السوفياتية واغلبها مسلمة مادا ننتضر من احفاد سطالين...

هذا ما سجلته عن والدي المؤسسين لجيش التحرير بأكزناية واليد اليمنى لعباس المسعدي الذي ولاه مهمة تسريب السلاح الذي جاء على ظهر الباخرة دينا من اركمان الناضور الى اكزناية بني عاصم لتنطلق ثورة الفاتح أكتوبر 55 بعد المعارك الطاحنة مع الفرنسيين ثم عودة محمد الخامس الذي زار بوريد واستعرض عباس وقادة جيش التحرير امام بيرو عراب فرقة من المقاومين على اساس ان يلتحقوا فيما بعد بباب مرموشة وبعدها الى مستشفى مولاي يوسف بالرباط للانضمام الى الجيش الملكي الذي كان قائده انذاك ولي العهد الحسن الثاني لكن دار الحديث بين عباس ووالدي على اثر مشكل كان قد تسبب فيه عمر الحريزي وبن عثمان اللذان بعث بهما خصيصا لينقضوا على ما تحقق في اكزناية وتكون من رصيدهم وكان المهدي بن بركة قد القى خطابا في اخنيفرة معاديا لعباس يومه الاحد 8 يوليوز 56 في الصباح الباكر قال عباس للوالد بن عياد سوف لن اعود سيقتلوني لامحالة ولما ركب الجيب ليمر على مرنيسة الى فاس نادى الوالد مرة اخرى وقال له بالحرف ساغتال ولكنكم احذروا من احرضان تشبثوا بعبد الكريم الخطيب وحدث ما حدث اغتيل عباس في عين عيشة وانتزع منه راسه وقامت القيامة وهبت رجالات اكزناية اخرجوه من قبر ايت ادر وحملوه الى اكزناية حيث يرقد مع رفاقه من الشهداء باجدبر واصيب الناس بالخيبة وعمت الفوضى بعد الدفن فبعث الحسن الثاني بالمذبوح كونه من القبيلة واليد اليمنى للحسن الثاني فرجموه بالحجارة ولاكن أقواله باقية فقد قال لهم تحرضانت تدوخكم لكن التاريخ سيكشفه وتندمون على ما نصحتكم به يريد ان يوقع بينكم والاسرة الملكية ليلعب لعبته الخبيثة فهو ابن الاستعمار وكان ضابطا في الجيش الفرنسي ايام كان عباس يكافح مع الخطيب ولدي مزيد......

عباس مساعدي سيعش اكثر من قاتليه اما احرضان واذيال امثاله للمخزن فتاريخهم الى مزبلته

الموالون للانقلاب في مصر اتخذوا من بعض الفضائيات بيوتا لهم بقي فقط أن يصطحبوا أولادهم وزوجاتهم كي تكتمل أعشاش الزوجية!!!الغريب ان هؤلاء الجبناء يطالبون بنسف تنظيم الاخوان ومطاردة أصحاب اللحى مع اعدام كل من يتم القبض عليه وقد كتب صحفي محسوب على -ازنهاور-يجب اقتفاء اثار الاخوان واجتثاث جذورهم لان السجن لاينفع مع هؤلاء مادم أنهم قد تعودوا على السجون والمعتقلات..-.إحدى الكاسيات العاريات صرخت في محطة فضائية-يجب اعدام مرسي ..-ثم انخرطت في موجة من البكاء لم يتوقف الا عندما قدم لها مقدم البرنامج -قطعة الكلنيكس-كي تجفف بها الدموع ووضع يده على كتفها وكنت أتمنى لو لمس جزأ من ثديها المطل من الشرفة عطفا على المصريين في هذا الربيع المزهر!! ..يضحكني المشير حينما يبتسم وهنا أفتح قوسا كي أشن غارة بالكيماوي !!على أطباء التجميل الموالين للانقلاب كونهم لم ينصحوا قائدهم بوضع احمر الشفاه على شفتيه -العسكريتين!!- حتى يكتمل الحنان الذي يجمعه بشعبه..المشير قال أيضا إنه لن يترشح للرئاسة مادام لم يحصل على تفويض من الشعب وهنا يذكرني بقصة الذئب الذي طلب منه أحد الفلاحين أن يرعى له قطيعا من الاغنام ..بكي الذئب من شدة الحبور وحينما سأله الفلاح عن سبب البكاء اجاب بدهائه المعروف أنه يخشى ان يفقد السيطرة على الاغنام فتضيع في الخلاء..قيل إن المشير قد رأى في المنام عبد الناصر يسلم له -مروحة- القيادة ثم علقت امراة سافرة على الموضوع بأن السيسي -..قائد..سكنته روح الاشتراكي الراحل!!!.بعد موقعة الجمل التي استعرض فيها حسني المخلوع موهبته في رياضة المصارعة بالسيوف ظننت أن مصر سوف تتسع للجميع دون اقصاء او تهميش وهتفت بعد اعلان المخلوع تخليه عن رئاسة الجمهورية-..أنا الشعب ..أنا الشعب..لا اعرف المستحيل..-ليتضح في الاخير ان المشير كان يهتف ندا بالند-انا الجيش..انا الجيش..لا اعرف البديل..!!!.عندما قرات مقالا لاحد الجبناء يتوعد فيه مرسي قائلا-حتى لو هربت من السجن..أين تهرب من السيسي..-هرعت مباشرة الى اليومية كي اتاكد من أننا فعلا في القرن الواحد والعشرين لاسف ان صوت ابي لهب مازال يصدح بيننا..الذي يتجاهله السيسي هو ان -سلميتي!!- أقوى من طزطزة معمر عندما كان يتوعد الناتومن تحت السردب !!!.إن الديمقراطية لا تعني نفي الاخر بل تعني مد يد الوجود له..المهم أن الفلول قد عادوا من انقراض مؤقت كي يحرروا المصرين من صناديق الاقتراع..وبعد أن حسمت صحيفتي المصري اليوم واليوم السابع في كون السيسي هو رئيس الجمهورية دون قيد او شرط بقي لنا أن نعرف هل يدخل القصر بالبيادة ام بالزي المدني ..اقترح عليه ان يحمل قميص الفيفا مرقوم بشعار رابعة كخخخخخ.

ربما تنطبق علية امقولة : ضرب فبكى وسبق واشتكى,لكن ربما مثل هدا الكلام سيخرج بنسعيد من صمته الذي طال كثيرا ,فللرجل حقائق عديدة لا يريد الافصاح عنها ,خصوصا عن أحداث 58

ان جميع الجرائم السياسية الغامضة في هذه الفترة بالمغرب واضح جدا من دبرها وأشرف عليها و ما غموضها إلا لسبب ان المشرف عليها بيده زمام الأمور وفوق القانون والتحقيق .فلا داعي الى اعارة الاهتمام لترهات من بدأ يهجُر بعد تاريخ حافل بنواقض الوضوء .اما الاستاذ ايت يدر فكان ومازال شريفا واكثر امانة من متهميه ;ان من قتل عباس هو قاتل قاتِله المهدي الذي كان مجرد وسيلة قبل ان يحين عليه الآوان.وهو نفسه من قتل حسين المانوزي.

هذا الكلام خطير على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها وتستدعي أحرضان للإدلاء بحججه وبراهينه إن كانت لديه

AL HAQIQA MAWJOUDA 3INDA GILGAMESH

بعد انكشاف الحقيقة والقاتل ما يزال حيا يرزق فعلى المسطرة القانونية أن تتحرك لأن دم المسلم لا يذهب هدرا. وهذا أمر خطير ومن شأنه أن يكشق على كثير من الحقائق الخفية، وبما فيها اغتيال الشهيد بنبركة.

vous avez bu de la biere ou la cigogne