20 مايو 2014 - 18:59
ظهر مؤخرا حزبا جديدا في بلجبكا باسم حزب "القراصنة" والذي يعتزم دخول غمار الانتخابات الإقليمية المزمع إجراءها في 25 ماي الجاري .
مروان الموساوي شاب بلجيكي من اصل مغربي اختار الترشح باسم الحزب الجديد ويتزعم لائحة بمنطقة بروكسيل العاصمة .
ويقول الشاب المغربي المنحدر من الحسيمة ان اختياره للحزب القراصنة جاء لكونه حزبا مبنيا على التشارك والإبداع عكس الاحزاب التقليدية.
وللاشارة فان فكرة انشاء حزب القراصنة ظهرت في السويد في الأول من يناير 2006 بزعامة ريكار فالكفينغ. وسبق تشكيل الحزب وجود مجموعة ضغط غير رسمية أطلقت على نفسها اسم "مكتب القراصنة".
وسرعان ما اجتذب الحزب إلى عضويته منتسبين كُثرا وصل عددهم إلى 50 ألفا عام 2009 ليصبح بذلك ثالث أكبر حزب في السويد. وكان لذلك النجاح أثره في قيام أكثر من 40 حزب قراصنة في أرجاء العالم، معظمها في أوروبا.
تقوم فلسفة الحزب على مناهضة أي اقتحام لحياة الأفراد والجماعات والتنظيمات سواء في العالم الافتراضي أو في الواقع. ويدعو الحزب إلى ضرورة تسهيل الوصول إلى المعلومات الرسمية ومعلومات عن السياسيين المنتخبين بكل شفافية وذلك بغرض مراقبة عملهم وتقييم أدائهم.
ويحذر حزب القراصنة من احتكار المعلومات من طرف جهات معينة دون غيرها، لأن من يملك معلومات أكثر تكون لديه سلطة على الآخرين.
دليل الريف : متابعة
ادانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بالحسيمة، سيدتين متهمتين باستغلال طفل في التسول وحكمت عليهما باربعة اشهر حبسا موقوف التنفيذ لكل واحد منهما وغرامة مالية قدرها... التفاصيل
عقدت وكالة الحوض المائي لملوية، امس الثلاثاء بالناظور، مجلسها الإداري برسم 2023، برئاسة الكاتب العام لوزارة التجهيز والماء، المصطفى فارس. وخُصص هذا الاجتماع، الذي حضره والي... التفاصيل
على غرار العديد من المدن المغربية، احتفت نقابة الاتحاد المغربي للشغل، اليوم الأربعاء بمدينة الحسيمة، بعيد الشغل من خلال تنظيم تجمع خطابي ومسيرة جابت الشوارع... التفاصيل
شهد مركز جماعة الرواضي بإقليم الحسيمة، امس الاربعاء فاتح ماي، حادثة سير خطيرة، دون تسجيل خسائر في الارواح. وحسب مصادر متطابقة فيتعلق الامر بحادثة اصطدام جرافة... التفاصيل
اثار التوقف المفاجئ للخط البحري الرابط بين مينائي الحسيمة وموتريل، والذي تؤمنه باخرة تابعة لشركة "ارماس" الاسبانية، استياء العديد من المواطنين باقليم الحسيمة، ولاسيما افراد... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
21 مايو 2014 - 10:33
le seule problème qui'il va renconter c'est un problème purement financier, car la politique dans les pays dévellopés est une affaires de marketing c'est à dire celui qui possèdent les moyens de payer les meilleurs boites de communications, pour faire sa comagnes, c'est lui qui gagne le pari donc c'est une affaires d'argent......
أضف تعليقك