جريمة " أعوان المخزن الدكتاتوري " واضحة في حق هذا الشاب الريفي و عائلته و كل الريف،سجناء رأي ريفيون و أمازيغ،قوافل الشهداء لم تنقطع في ريف مولاي محند،هذا هي الرسالة التي قالها " أمير الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي "،لا تثقوا في المخزن و خونته و مساعديه و من يسترزق على حساب الريف و الريفيين....يتحدثون على ( الديمقراطية المخزنية) و يحاولون تلميع صورة المخزن في ( آحترام حقوق الإنسان ) وهم يعذبون يقتلون في مخافر شرطة المخزن الحاقد على الريف العظيم الذي وقف ضد المستعميرين وحده في حين كان الخونة و مساعدين الإستعمار يطعنون الريف و الريفيين من الوراء...شرطة المخزن آرتكبت الجريمة ثم يحاولون إتلاف و تزوير الحقائق،مازلوا يعيشون في أوهام الماضي...يجب سحق من آرتكب هذه الجريمة في حق شاب ريفي حر في بلاده جـــــــــمــــــــــهـــــــــــــوريـــــــــــــــــة الــــــــــــــريـــــــــــــــف الــــــــــمــــــــــحــــــــــــــتـــــــــــلــــــــــــــــة من طرف خونة المخزن الذين تحالفوا مع المستعمر...

يقولون أنه كان في حالة ( سَكَرْ بمعنى شرب الخمر،حسب تلفيقاتهم و تزويرتهم و أكاذيبهم ) وحتى لو كان ذلك صحيحاً،وهل يستحق أن يُعذب و يُقتل بتلك السهولة؟ يا أحفاد الخونة،إنه إعـــــــــــــدام بـــــــــدون محــــــــــــكـــــــــامـــــــــــــة،الخمر يباع بحرية في أكبر المدن المغربية و الدرك و باقي الشرطة أغلبهم مدمنون على شرب الكحول و الخمر و لماذا لم ينتحرون و يحكمون على أنفسهم بالإعدام؟

محكامة المجرمين المخزنيون الطغاة الأوغاد الفاسقين الكذابين المحتلين لبلادنا الريف المجيد...،يأكلون خبز الريف و يتمتعون بخيرات جـــــــــمــــــــــهـــــــــــــوريـــــــــــــــــة الــــــــــــــريـــــــــــــــف الــــــــــمــــــــــحــــــــــــــتـــــــــــلــــــــــــــــة ويسبون مــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــــــة الريف و الريفيين...يجب إعلان العصيان المدني في كل الريف،وتصعيد المواجهة مع المخزن كما حدث مع المستعمر الإسباني في العشرينات...

المخزن يسعى لإغراق الريف بالمستوطنين و مساعدتهم بأموال الريفيين في الأبناك،يمولون مشاريع للمستوطنين بالمال الريفي المتنوع مثل ( مصادرة ما يسمى بالمال الحرام على الريفيين و حلال على المستوطنين الوافدين على غزو الريف بأموالنا..)

يوم دخلت حكومة بنكران في الحكم والمغرب في ضلام دامس

الأمر هنا يتعلق بوفاة رجل وهو في ضيافة الشرطة.اذافالأمر لا يهم حزبا معينا .بل يهم الاحزاب جميعها والا فان الأحزاب كلها لا يهمها شأن المواطننين .ثم ما العيب اذا ما أودع فرد من أفراد الشرطة السجن كونه أخطأ التقدير ووجه ضربة طائشة لهذا الشخص أو لشخص آخر في مكان آخر . وهل هذا يمس أمن الدولة مثلا.؟ فكل فرد مسؤول عما يقوم به من أعمال .فلماذا هذا اللف والدوران من قبل الادارة العامة للأمن الوطني و...و...و..و..و.و
كم نحن بعيدون عن دولة الحق والقانون .أحزابا وجمعيات وادارات وأمواطنين .بذلك سمينا بالعالم المتخلف

حينما تتسترون عن تجاوزات بعض المتهورين.فأنتم بذلك تشجعون عن المزيد من القتل .وبذلك أنتم تسيؤون لسمعة البلاد. أي عكس ما تظنون وتتصورون .والا فلماذا لا تنطلقون من معادلة -اللي فرط اكرط.-اسواء كان رجل أمن أو برلمانيا أو وزيرا حتى .وآنذاك سيعلم الجميع أن حريته تنتهي حينما تبدأحرية الآخر .
لا لشعار أنصر أخاك ظالما .والا فلماذا نقل جثمان الهالك الى الدار البيضاء للترشريح بدل الحسيمة .فهل القاتل أكثر شأنا وقيمة من المقتول ؟
الظلم ظلمات يوم القيامة حيث لا ينفع مال ولا بنون ولا وساطات ولا أحزاب ولا نقابات ولا جمعيات ولا رئيس مفوظية ولا أي كان.... ياأمة ضحكت من غباوتها أمم حتى استلقت

الا كانت الواقعة عندها بعد سياسي تيولي عار اتعرضوا المناضلين ونشطاء الاحزاب للقتل والى بحثنا عن اركان الجريمة وتبث الفعل الجرمي لي دار الفعلة خاصو يتعاقب .
البومبيا السبيطار الكومسيارية المختبر هاد المؤسسات كلها تتوفر على تقارير
مستقلة والقضاء هو لي غادي يحكم اراحنا اولاد الشعب تنعرفوا اش تيروج فمغربنا متنحتاجوش بنك النقد الدولي حتى يخبرنا بنسبة الجريمة عفوا النمو
دنوب دوك لوليدات لي خلا المرحوم غادين اخليو لي تعداو عليه اضربو بلحجر فالزناقي .
فيه ناس
اختلفت في الموضوع
والناس في زمن الجوع
بتاكل كلام ويفطروا تشنيع
مدا دواو مدا كالوا
مدا دواو مدا عسوا بالليل
مدا دواو مدا قواو عجوبي
فحياتي ا فموتي.