ait bouayach, révolution
, le peuple doit bouger pour avoir ces droits

واه راك موظف أتصحابليك طفرتيها لواه امتنتهكوش حرمات الناس وايلي ، و الله إلا حشوما و الله بنادم كلشي من برا حتا واحيد معندو والديه هنايا راه عيب أعار

الله ياخد الحق فالمجرمين

ان كنتم تريدون حقا ان تعيشوحياة كريمة طبيعية فعليكم ان تناضلوا وتوحدوا كلمتكم وتكونو رجال اوماتخافوش فهذا حقكم الذي تقره كل المواثيق الدولية

تحية طيبة لكل المشاركين الكرام ، نعم فعلاً هذا ظلم واعتداء على حق من حقوق المواطن المسكين الذي يسكن في المناطق النائية بل من الأحرى أن نسميها المناطق المنسية ، لا طرق معبدة لا وسائل النقل متوفرة .. وكل ما عبر عنه ذالك الشاب من المعاناة صحيحة وأنا أسأل كل ذي ضمير حيّ ما ذنب هؤلاء المواطنين وخاصة السؤال موجه لأولياء الأمور سواء جلالة الملك محمد السادس أو حكومة بن كيران ، كما لا ننكر المجهودات التي يقومون بها وليس من حقنا أن نَنْكرْ الجميل لكن نريد المزيد من الإهتمام بحق المواطن ، كما نطالب بإصلاح المدرسة التي يتخرج منها ما يسمى برجال الأمن ، سواءٌ رجال الدرك ، أو رجال الشرطة أو غيرهم من الأمنيين ، أولاً يجب عليهم أن يفهموا معنى كلمة رجال الأمن ؟ أو ذالك الشعار المكتوب فوق إداراتهم كما أنه مكتوب فوق السيارات المختصة بهم ألا وهو الأمن الوطني؟ ـ وهنا أترجم ما الذي كان يقول ذلك الشاب وهو يعبر عن معاناتهم ، يقول نحن نسكن في منطقة تبتعد عن الحاضرة بِ 50 كلمتر ولا وسائل للنقل لنا إلاّ ما يسمى بالخطفة ألآ وهم مجمعوعة من المواطنين اجتهدوا ليشتروا سيارة من الحجم المتوسط ما يسمى بمرسديس 207 وأمثالها لينقلوا فيها المواطنين لتلبية حاجاتهم منها التبضع من الأسواق البعيدة عنهم أو نقل مرضاهم للمستشفيات .. في الحقيقة هؤلاء كان على الحكومة أن تشكرهم وتمنحهم المنح على هذا الدور الجبار الذي يقومون به لخدمة المواطن والكل يعلم ماهي تلك الطرق التي يسلكونها ، لكن الذي يحدث هو العكس وذالك ما عبر عنه ذالك الشاب وؤلائك الشباب كلهم ، ألآ وهو ذالك الإستفزاز الذي يتعرضون له من طرف أولائك المسمون برجال الأمن من احتقار واستهزاء وأخذ الرشاوي وإلاّ إحتجزوهم لساعات وبعدها ربما تحجز سيارتهم لأسابيع مع تأدية الغرامة وربما المواطنين الذين كانت تنقلهم تلك السيارات التي لاغنى لهم عنها يبقون مرميين ومشردين في الطرقات ، وهذه هي المعاناة التي يشتكي منها هؤلاء المواطنون ، فهل هناك من يسمع لصرخاتهم ولمعاناتهم ثم يسعى جاهدا لإيجاد حلول منصفة لهؤلاء المستضعفين .