الشرطة الهولندية تعتقل مغربيا يجند ابناء المهاجرين للقتال في سوريا

25 يونيو 2014 - 18:56

ابو اليزيد

اعتقلت الشرطة الهولندية امس الثلاثاء 24 يونيو بمدينة لاهاي مغربي في 18 من العمل بتهمة تجنيد الشباب للمشاركة في الحرب الدائرة في سوريا بين الجماعات المتشددة والجيش السوري.

وحسب الشرطة الهولندية فان الشاب المغربي يقوم بـ "التحريض على الارهاب" من خلال كتابات واشرطة يقوم بتوزيعها ونشرعلى على مواقع التواصل الاجتماعي .

الشرطة والنيابة العامة اكدتها ان المشتبه يه المسمى "اوسامة . س" والمعروف بابو اليزيد سيمثل يوم الجمعة امام قاضي التحقيق للنظر في التهم الموجهة له دون الكشف عن أي معلومات اخرى .

ورجحت بعض المصادر ان يكون اعتقال ابو اليزيد مقدمة لحملة اعتقالات واسعة في صفوف المتشددين في هولندا خصوصا بعد الرسالة التي وجهها وزير الشؤون الخارجية الهولندي الى البرلمان الاسبوع الماضي قصد اتخاذ اجراءات صارمة لمواجهة تجنيد الجهاديين للسفر الى سوريا.

وتشير التقديرات الى سفر حوالي 100 جهادي هولندي السنة الماضية الى سوريا للقتال ضد النظام السوري اغلبهم ينحدرون من الريف .

وعلمت شبكة دليل الريف ان ابو اليزيد كان طالبا بالمدرسة الاسلامية في روتردام والتي عرفت السنة الماضية تسريب الامتحانات كما كان عضوا في منظمة "الشريعة في بلجيكا" .

دليل الريف : متابعة

إرسال

عدد التعليقات (5 )

-1-

بنت الحسيمة

26 يونيو 2014 - 14:54

هل الموت وقتل المسلمين يعتبر جهادا سبحان الله الجهاد عند العرب والمسلمين هو القتال فيما بينهم وكل حسب مذهبه وحسب معتقداته ولكن ليس لحماية الاسلام الذي هو برئ منهم
هذا هو الجيل الجديد باوروبا فهذا الجيل يا اما تجده متطرفا دينيا او متطرفا اخلاقيا ولا يعترف بالحلول الوسط فعوض ان ياخذ من هؤلاء الاوربيين كل ما يمكن ان ينفع وطنه ودينه وان ياخذ الاسلام كما هو وليس كما يراه الشخص فبدل ذلك فتراهم يتطرفون ويقتلون النفس التي حرم الله قتلها دون ذنب

-2-

أبو إلياس

26 يونيو 2014 - 15:02

لا أنتم أنقذتم الشعب السوري ولا أنتم تركتم من يتقذهم من بطش العلويين والشيعة الروافض...دعكوا المعارضة السليمة

-1

-3-

الدواعش أفراخ الصهيونية بلباس ديني

26 يونيو 2014 - 16:30

الدواعش يزحفون في إتجاه مهلكة الأردن لإسقاط النظام الملكي الهاشمي الخائن الذي حفر قبره بيده عندما فتح حدود للإهابيين الدوليين للقتال في سوريا، ولقد إنقلب السحر على الساحر بوصول الدواعش الشواذ إلى حدود مهلكة الأردن.
ولم تقتصر الهواجس الأمنية التي عبرت عنها صراحة الحكومة الأردنية قبل أيام، على احتدام المعارك في العراق وامتداد تنظيم داعش بالقرب من الحدود الأردنية شرقا، لتتفاقم الجمعة مع خروج أول مسيرة تأييد للتنظيم في وضح النهار الجمعة الماضية في معان الأردنية جنوبي البلاد، رفعت خلالها أعلام التنظيم وأطلقت هتافات نادت بإزالة حدود "سايكس بيكو".

المسيرة الأولى من نوعها في معان ( 216 كم عن عمّان) وهي المعقل الرئيس لأتباع التيار السلفي التكفيري في الأردن، لاقت ردود فعل سريعة كان أولها رفض قياديين في التيار لها ووصفها "بالمشبوهة"، فيما اعتبرها منظموها رسالة "لنصرة أهل السنة وتحذيرا للشيعة"، وسط تحليلات مراقبين ببروز انقسام "حاد" بين قواعد التيار في المدينة، على خلفية تمدد داعش في العراق.

ونقل موقع "سي ان ان" عن مصادر مسؤولة في الحكومة الاردنية قال انها اكدت بدون تردد على أن المسيرة وتبعاتها تخضع لتقييم أمني عاجل قد ينتهي "بمنع أية محاولات لاحقة مشابهة"

-1

-4-

GOD PLESS HOLLAND

27 يونيو 2014 - 16:07

إلى جهنم وبئس المصير أيها الإرهابيون القتلة الفجرة أصحاب اللحي الطويلة بدون شوارب.لا مكان لكم بين الأمم المتحضرة والمنتجة والأمم التي تغزوا الفضاء وتصنع كل شيئ.مكانكم جبال TORA BORAوصحراء الأنبار وأنابيب واد الحار في سوريا أيها الخبثاء حفظ الله هولندا منكم ومن كافة جرذان الجهل المقدس ومن أتباع شيوخكم المشعوذين الفجرة من أمثال الزنديق إبن تيمية الحوراني صاحب ثقافة الجهل المقدس

-5-

أمة الجهل والتخلف

27 يونيو 2014 - 17:01

بقي العرب والمسلمون على وضعهم المزري والمخجل, إن المسلمين مازالوا يتغنون بالماضي ويعيشون به حتى بقيوا في الماضي ولم يتقدموا خطوة واحدة ما نفع أمجاد الماضي إذا هم عاجزين عن معرفة الهدف الأساسي من وجودهم في الحياة أين هذه الأمة الخيرة التي أخرجت للناس ماذا قدمت للبشرية اليوم وأقول اليوم لأن الأمور بخواتيمها وليس بماضيها وماذا ستقدم في المستقبل ( أخشى أن يكون المزيد من التطرف وتكفير الغير ) في الوقت الذي أصبحت بقية الأمم الكافرة والحمد لله والمنة في المقدمة وبامتياز لأنهم نفضوا عنهم الماضي بايجابياته وسلبياته ويسيرون قدما للأمام وكل هذا لأنهم استفادوا من أخطاء الماضي بالاعتراف بها بكل جرأة ثم تصحيحها دون عناد ومكابرة , فبداية الصلاح عند المسلمين هو التخلي عن المكابرة والاعتراف بالخطأ. عسى أن يستيقظوا المسمى (مسلمون) من ثباتهم بعد استماتتهم في البقاء في الماضي وآخر الأمم وهم يعتقدون أنهم في المقدمة.

المجموع: 5 | عرض: 1 - 5