27 يوليوز 2014 - 21:35
غادر عماد أومغار فريق الجيش المغربي بعد أن قررت إدارة الفريق بتنسيق مع الجهاز الفني فسخ عقده، رغم أنه وقع للفريق قبل أسبوعين فقط، ولم يقدم مجلس الإدارة الأسباب التي جعلته يتخذ هذا القرار المفاجئ.
وانتدب الجيش كل من عماد أومغار وأسامة الحلفي من الجيش قادمين من شباب الحسيمة، وانخرط اللاعبان في تدريبات الفريق العسكري، حيث كان المدرب رشيد الطوسي قد طالب بالتعاقد معهما بحكم صغر سنهما وكذا لإمكانياتهما الجيدة ، خاصة أنهما سبقا أن تألقا مع الفريق الحسيمي.
وعرفت التعاقدات الصيفية للجيش ارتباكا كبيرا بسبب عدم انتداب مجلس الإدارة للاعبين نجوم ومجربين، ما جعل جماهير الفريق تنتقد بشدة المسؤولين، وتطالب بالإسراع بالقيام بانتدابات في المستوى وتفادي تكرار الأخطاء السابقة، والتي جعلت الجيش يغيب عن منصة التتويج.
ومن المنتظر أن يعود عماد أومغار إلى فريقه شباب الحسيمة، خاصة أن الجهاز الفني بقيادة المدرب حسن الركراكي لم يكن راضيا على مغادرة أومغار للفريق.
كورة
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، خلال جلسة عقدت مؤخراً، متهماً في قضية تتعلق بالسرقة الموصوفة، وقضت في حقه بعقوبة بلغت 12 سنة سجناً... التفاصيل
أكدت رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، آمنة بوعياش، اليوم الأربعاء بالرباط، أن العدالة المجالية تمثل قضية مركزية في مسار حماية حقوق الإنسان. وقالت السيدة بوعياش، في... التفاصيل
سجّل ميناء الحسيمة تراجعاً ملحوظاً في مفرغات الصيد الساحلي والتقليدي، بعدما بلغت إلى غاية نهاية أكتوبر 2025 حوالي 2.025 طناً فقط، أي بانخفاض قدره 7... التفاصيل
عقد مجلس جماعة بني بوعياش، صباح الأربعاء 19 نونبر 2025، دورة استثنائية خُصصت لدراسة نقطتين محوريتين تتعلقان بتحديد تصنيف المناطق داخل النفوذ الترابي للجماعة، وتحديد... التفاصيل
شهدت الطريق الوطنية رقم 2 على مستوى جماعة بني بوعياش، صباح اليوم الأربعاء 20 نونبر، حادثة سير خطيرة إثر اصطدام سيارة خفيفة بمركبتين كانتا تسيران... التفاصيل
عدد التعليقات (1 )
-1-
28 يوليوز 2014 - 07:00
nous demandons à nos frères de bouycoter les logements construits dans ce qu'ils appelent "la ville de bades" car les promoteurs ont forcés propriotaires à cedder les terrains à 10 dh le mètres, donc toute personne qui achete un logement chez ces gens là a une responsabilités moral
أضف تعليقك