24 شتنبر 2014 - 19:30
أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه يرتقب تسجيل زخات رعدية محليا قوية (ما بين 15 و 30 ملم) مصحوبة بهبات رياح، اليوم الخميس، بعدد من... التفاصيل
شهدت مدينة برشلونة مساء الأربعاء 15 أكتوبر 2025، أحداث عنف واسعة عقب مظاهرة نُظّمت دعما للشعب الفلسطيني، بدأت بشكل سلمي قبل أن تتحول إلى مواجهات... التفاصيل
قررت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، رفع العقوبة السجنية المحكوم بها على متهمة في قضية استدراج قاصرات لممارسة الدعارة، من أربع إلى خمس سنوات... التفاصيل
اندلع مساء أمس الخميس 16 أكتوبر 2025، حريق قرب أحد المنازل بحي آيت موسى واعمر بمدينة إمزورن، دون أن يخلف أي إصابات أو خسائر في... التفاصيل
أعلن عدد من شباب “جيل زيد” المنتمين إلى الحركة الأمازيغية عن تعليق أنشطتهم داخل دينامية GenZ212، وذلك احتجاجا على ما وصفوه بـ"تصريحات ومواقف مسيئة" للغة... التفاصيل
عدد التعليقات (8 )
-1-
25 شتنبر 2014 - 03:38
-2-
25 شتنبر 2014 - 19:48
-3-
25 شتنبر 2014 - 20:01
-4-
26 شتنبر 2014 - 14:42
-5-
26 شتنبر 2014 - 18:07
3ajiev,mkhiya 8awa nnegh sawaren dhayfith,vaaaaaz
ik ben trots op dhmazighth,weg met die vieze taal van
tirroristen,geen plaats voor ighaviyen in ons land
-6-
26 شتنبر 2014 - 19:47
-7-
28 شتنبر 2014 - 17:50
-8-
1 أكتوبر 2014 - 01:19
ولدي ملاحظة على المتدخل الذي يعمل بالمعهد الثقافي الأمازيغي الذي اعتبر تعلم اللغة العربية تعليم للتطرف وللثقافة المشرقية، أصحح له المعطيات وأذكره أنه لو لم يتعلم اللغة العربية لما كان الآن في المعهد الأمازيغي لكان يرعى الغنم في جبال الريف معية أقرانه الذين لم يسعفهم الحظ للدخول إلى المدرسة التي كانت تدرس وتعلم باللغة العربية فقط وهذا برهان بالترجع كما هو معلوم في العلوم الرياضية..! ويكذبه الواقع حيث أن جحافل الريفيين الذين تنجبهم الجامعات والمدارس المغربية العربية لا يحملون فكرا متطرفا ولا ثقافة مشرقية، فهذا تزايد فقط على اللغة العربية، وأحيي الأستاذة التي أقرت ولو على استحياء بوجوب تعلم اللغة العربية لتعلم تعاليم الإسلام، وإزالة لكل لبس وغبش للذين برروا عدم وجوب تعلم اللغة العربية لتعلم الإسلام، بكون أجدادهم لا يعرفون اللغة العربية ومع ذلك فلا يمكن أن ننفي عنهم صفة الإسلام وهوية الإسلام، أجدادك رغم عدم معرفتهم وإلمامهم باللغة العربية إلا أنهم يبذلون قصارى جهدهم لتعلمها ويدافعون عنها بكل الوسائل والسبل، هذا معلوم لدى جميع الريفيين، ولا أحد يمكن أن يزايد على الريفيين في هذا الشأن، أجدادنا كان لهم عذر التخلف عن تعليم اللغة العربية للظروف المحيطة بهم في تلك الحقبة الزمنية أما نحن الآن فلا معذرة لأحد بتعليم أبنائه للغة العربية لكي لا تكون صلاتهم خداجا أو ناقصة، وحتى يعبدوا الله على علم، فإن الله سبحانه وتعالى عز وجل لا يعبد عن جهل.
هذا من جانب ومن جانب آخر، فهل تعلم اللغة العربية يعني إقصاء اللغة الريفية؟ لا بالبت والمطلق فاللغة الريفية يجب على الريفيين رضعها مع لبن الأم وفي هذا تتحمل الأم والأب المسؤولية الكاملة، فالإلتزامات الخارجية يجب ان لا تصرفهم عن العناية بأطفالهم تعليما وتربية وتوعية وإرشادا وتهذيبا، وأصعب شيء هو تربية طفل وتقويم اعوجاجه والتعليم في الصغر كالنقش على الحجر، فالطفل الريفي يتعلم اللغة الريفية بين أحضان أمه ووالده، وبعد سبع سنوات يكون الطفل الريفي طليق اللسان ويتحدث بسلاسة وبلسان ريفي فصيح، بعدها يجب توجيهه لتعليم اللغة العربية لتعليم الصلاة وفهم القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة ويتفقه في الدين مع الكبر، وهذه مسؤولية الوالدين! البحث عن لقمة العيش يجب أن لا تنسينا الهوية والأصل والدين والثقافة والأرض.
وتعليم الريفية بالأحرف اللاتنية يسهل تعليمها وييسر تدريسها حتى لا ينفر منها أهلها، أما الدارجة المغربية فالأطفال يتعلمونها في الشارع وهي سهلة جدا على من يعرف اللغة العربية.
للذين يعادون اللغة العربية أو اللغة الريفية أقول لهم إن الله لم يخلق لغة عبثا! ولم يخلق لسانا عبثا! وفي هذا إعجاز من الله سبحانه وتعالى في خلقه. وهي آية من آيات الله كما جاء في القرآن الكريم: "وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ".
العلم نور والجهل عار. ومن تعلم لغة قوم امن مكرهم وأمن خداعهم.
أضف تعليقك