هزيمة أخرى لشباب الريف الحسيمي ضمن منافسات كأس العرش، عندما انهزم الفريق الحسيمي في منافسات البطولة مرات متتالية ولم يقحم عناصر أساسية أو أقحمها في الوقت الميت من المبارة، برر ذلك كثير من المدافعين عن سياسة حسن الركراكي بكون اللاعبين الأساسيين تركهم المدرب لكأس العرش، وإذا بالمدرب يرتكب نفس الأخطاء! بيوض بديل في الدقائق الأخيرة! ورقم 11 الذي لم يتمكن من حصر الكرة 3 مرات والمرة الرابعة حصرها بشق الأنفس وهي كرات عادية جدا، وشخصيا لم أرى لاعبا مدافعا او على الجانب الأيسر يحمل الرقم 11! ربما اللاعب لم يلعب في مركزه، ولا أدري هل أقحم بنهنية أم لا، لاعب بحج بنهنية لا يعلب رسمي أو يلعب في مركز مدافع أو مدفع متقدم فهذه كارثة كروية، وبالنسبة لرشيد حسني أصر المدرب على وضعه كمدافع متقدم، وهذا حطأ كبير، فحسني رقم 99 مركزه قلب الدفاع أو مهاجم متقدم من الجهة اليسرى وقد رأينا مردوده في ذلك المركز فيما فرض عليه السي الركراكي مركزا غير مركزه، فقتل مواهبه، حسني يجيد المراوضات ويجيد الاختراق، ونحن ندرك جيدا أنه لن يغامر بالمراوغة وهو في قلب الدفاع مما قد يعرض الفريق لهدف في أي لحظة! بالنسبة للحارس فقد تأكد أنه لا يوجد لدينا حارس مرمى بالبث والمطلق، السي طارق يلزمه الكثير ربما سنراه في المستقبل حارسا بارعا لكون التجربة التي راكمها أما في الوضع الراهن في السي الركراكي يغامر ويقامر بما تحمل الكلمة من معنى، كرات كثيرة سهلة يكتفي بمتابعتها بالأعين.. في مناسبات كثييييرة جدا، وهذه مسؤولية المدرب، وحتى التعاقد مع ياسين الحظ هو لعبة حظ لأن ياسين الحظ كان يعاني أصلا من الإصابة قبل التحاقه بشباب الريف الحسيمي وقد بقي 6 أشهر مصابا فيما مضى واليوم 6 أسابيع... يعني ان الشباب إلى حدود الآن بدون حارس، السي طارق مجرد رواق فقط، مع كامل الاحترام لابد من قبول الانتقادات الهادفة والبناءة، وهذه سنة الحياة وسنة كرة القدم، وكم من لاعب تعثر في بداية مشواره الكروي إلا أنه عاد ليتألق هذا ما نتمناه لكل أبناء الحسيمة، أعود لبعض التعليقات التي قالت إن أبناء المنطقة قد خذلونا! إن أبناء المنطقة لم يخذلونا قد ولكن توظيفات المدرب كانت في غير محلها بتاتا، تغييب نبيل أمغار خطأ كبير، والاعتماد على أمقران لما يقارب 80 دقيقة مجازفة، فاللاعب رغم مهاراته لا توجد له خبرة أو لياقة 90 دقيقة وبنيته الجسدية تؤكد ذلك، مثله مثل عماد أمغار الذي بالمناسبة نتمنى له مسيرة موفقة ونحيي جمهور شباب الريف الحسيمي الذي شجع عماد في مقابلته ضد شباب الريف الحسيمي رأينا تشجيعات الجمهور عندما يحصل عماد على الكرة رغم أنه كان خصما لشباب الريف الحسيمي، تحية لهذا الجمهور الكبير والعريق، أبناء المنطقة الحقيقيين الموهوبين لا يستدعون أصلا لفريق شباب الريف الحسيمي، فالعراقيل كثيرة أمامهم وعقبات كالجبال تحول دون وصولهم إلى الفريق، فالسماسرة والحسابات السياسية الضيقة والجشع وطمع بعض المسؤولين بالفريق والقبلية تحول بينهم وبين فريقهم، فيكفي أن يأتي لاعب بقامة قصيرة وبأداء باهت من عائلة مسؤول كبير بالفريق لكي يلعب 90 دقيقة في كل المقابلات ولطيلة 4 أو 5 سنوات دون أن يسجل ولو هدفا واحدا! ويكفي أن تمتلك قاربا للصيد يدر ربحا كبيرا بميناء الحسيمة وتكون صديقا لأحد المقربين من مالية فريق شباب الريف الحسيمي ليضمن إبنك اللعب مع شباب الريف الحسيمي ويبرم المكتب المسير معك عقدا لمدة 5 سنوات! والفاهم يفهم الحسيمة صغيرة والكثير من المتتبعين لشأن الفريق يدركون ما أقصد ويرون ذلك رأي العين! وأبناء المنطقة يرسلهم الفريق لإتحاد طنجة، وبالمناسبة فالمتألق مع المغرب التطواني سلمان ولد الحاج إبن سيدي عابيد، امتنع مسيرو فريق شباب الريف الحسيمي من أداء مستحقاته بعد انتقاله إلى اتحاد طنجة التي فاقت 30 مليون سنتيم، حتى اضطر أحد أقربائه للتهديد بحرق سيارة رئيس الفريق! هكذا يعامل المسؤولين أبناء المنطقة! يتركونهم في دكة الاحتياط وعندما يجدون فرصة للعب ولو مع اتحاد طنجة يرفض الفريق "الأم" أن يمنحهم مستحقاتهم المالية! وبعدها نتحدث عن أبناء المنطقة! نرى كثير من المواهب في الأحياء وفي دوريات رمضان لكن لا أحد يكترث لهم ولا أحد يراقبهم لأنهم لا يملكون قوارب للصيد وليسوا أصدقاء أعضاء المكتب المسير!
أما الرئيس السابق والشرفي فقد وعد جمهور الحسيمة بالفوز بلقب البطولة بعد 3 مواسم بالقسم الأول، ليعود في الإجتماع الأخير ليقول أن المكان المناسب لشباب الريف الحسيمة هو قسم الهواة! والسبب! ميزانية 2 مليار سنتيم التي لم يحصل على أي مبلغ منها! قسموا معايا ولا ندير لعصى في رويضة...
أتذكر رئيس فريق محلي بإحدى المدن الجاورة للحسيمة لما وفر المال للفريق ولكن الهزائم كانت متتالية ومتوالية فعقد اجتماعا طارئا مع اللاعبين واستفسرهم عن مسلسل الهزائم الذي لا يريد أن يتوقف! فأجابه بعض اللاعبين أن المشكل يكمل في "الأورجو" أي التسلل، فقال لهم كم ثمن هذا "الأورجو" لنشتريه! وهذه قصة واقعية، تؤكد أن أصحاب المخدرات ورجال المال والأعمال وأصحاب السياسة، يجب أن يدعموا الفريق بالمال فقط وليس بالتشكيلة والتدخل في أمور المدربين وفي تغيير رسم سياسة الفريق.
مديرة فريق شباب الريف الحسيمي مجازة في الدراسات الإسلامية! حلل وناقش! عليها أن تقدم دروس الوعظ والإرشاد في المساجد وليس تسيير فريق كرة القدم! يجب أن يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب، ومن يقارع الكؤوس لا يمكن أن يستأمن على ميزانية الفريق وبدون محاسبة ولا مراقبة! هبات ملكية لفريق شباب الريف الحسيمي خيالية ومنح الجامعة وعائدات الإشهارات الضخمة كلها تناقش في غرفة مغلقة بأحد الفنادق ولم يسمح للصحافة بالإطلاع عليها في الجمع العام! إنه جمع خاص وليس عام! يحضره أصحاب الدعوات فقط!
سردي لبعض الحقائق الموجعة والمؤلمة فهذا من باب الغيرة على الفريق وليس رد فعل عاطفي لأن الفريق انهزم! أو أقصي في دور الربع، دور الربع يعتبر إنجازا، ولكن الإمكانيات المادية والمعنوية والمؤهلات الفنية للريف تستوجب أن يكون الفريق يحتوي على نجوم كبار، أبناء الحسيمة في أعرق الأندية في برشلونة في أياكس في فيورنتنا في ملقا في أكبر الأندية جمعهم فقط سيشكل منتخبا وليس فريقا!! فقط يجب أن نعرف من أين تؤكل الكتف، ويجب أن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب!
الرياضة للرياضيين وليس للسياسيين!!!! وليس لرجال المال والأعمال!!!!! وليس للحسابات القبلية الضيقة!
الحسيمة تملك مدربين حاصلين على ديبلومات دولية في كرة القدم سبق لهم اللعب بالمنتخب الوطني وسبق لهم اللعب بفرق وطنية بالقسم الأول يدربون فرق أروبية صغيرة لكن لهم مؤهلات كبيرة لم يمنح لهم الفريق الأم الفرصة، إذا كانت النتائج دائما سلبية فلماذا لا تمنح الفرصة لأبناء المنطقة المستحقين وليس أصحاب المعارف والرشاوي!

فريق السذج الحسيمي يستحق اكثر من هذا با لله عليكم فريق لعب 50 دقيقة ب 10 لا عبين استطاع ان يسجل 3 اهداف على فريق مكتمل الصفوف صحيح طارق وطاح لم يصل بعد الى مستوى حراس القسم الا ول 4 اهداف حصيلة ثقيلة جدا في ظرف 15 يوما دخلت شباكه 9 اهداف بعيدا عن العاطفة يجب استبعاده عن التشكلة الرسمية ومنح حراسة المرمى لحارس اخر

هزيمة أخرى تنظاف للهزائم الثقيلة التي مني بها فريق شباب الريف الحسيمي خلال هذا الموسم الرياضي وذلك على حساب الفريق البركاني وتتعقد الأمور وتتبعثر أوراق المدرب والمكتب المسير الممثل في الشخص المسؤول على الانتدابات الفاشلة للاعبين والتي كلفت ميزانية الفريق مبالغ خيالية ولم تكن في مستوى تطلعات الجمهور الرياضي،والغريب في الأمر أن المسؤولين عن الفريق وعلى رأسهم الرئيس والمدرب قدموا تصريحات خطيرة للرأي العام حينما وعدوا الجمهور باللعب خلال هذا الموسم على الواجهتين : البطولة والكأس إلا أن هذه الأحلام قد بدأت تتبخر دورة بعد الأخرى وتتبين النوايا السيئة للمسؤولين الذين لا يفكرون في مصير ومستقبل الفريق ،كل ما يهمهم فقط الشهرة والربح على حساب البقرة الحلوب التي أصبحت المورد الرئيسي لهم دون أن يبذلوا أي جهد ،فإلى متى سيرحل عن الفريق هؤلاء الحثالى

غرييييييييييييييييييب جداً، كيف يعقل أن تنهزم مع نهضة بركان بأربعة أهداف وهم يلعبون ب10 لاعبين فقط؟؟؟؟ على هذه الطريقة كيف نواجه الوداد والرجاء؟!!! إذن دق ناقوس الخطر على الشباب،وعليهم تصليح مايمكن إصلاحه، أو يصبحو بعد عشية وضحاها في قسم الهواة،،،،،،،؟

hasan rakraki doit quiter notre equipe.ou bien ca sera le desastre.maystah9chi une equipe de botola saraha.
en plus lharis otah khaaaaaawi.