كثرة المساجد في هولندا التي تكلف ملايين أورو وبدون فائدة .الجيل الأول من المغاربة إنتهى دورهم على الساحة الهولندية والجيل الثاني يتخبط بين الكسل والحلم والجيل الثالث وصل إلى طريق مسدود لا علم ولا عمل 65% منهم يعيشون بالمساعدات الإجتماعية BIJSTAND حسب معلومات وزارة الشغل ومنهم من يعيش وراء القضبان الحديدية بسبب الجرائم المختلة وتلي في الدرجة الأولى بيع المخدرات والسرقة. أما مدينة GOUDA فهي معروفة عند الجميع بسبب كثرة المشاكل داخل الجالية المغربية وأغلبهم من منطقة الشمال والفوضى العارمة في الأحياء التي يسكنون فيها.وحالياً يوجد فيها مسجدين في مسافة لا تتعدى 300 متر.

أصبح المسلمون اليوم أضحوكة لدى شعوب العالم/المسلمون أكثر شعوب العالم فقراً وتشرداً يعيشون أسوأ حياة بين جميع شعوب العالم ولا يمكن إحصاء كم يموتون يومياً في الحروب والكوارث الطبيعية.وحتى كهنة الإسلام يفتون حسب مصلحة الحاكم وحسب أهوائهم الشيطانية وإليكم فتوى من أحد شيوخ السلفيين التكفيريين عملاء الأنظمة الحاكمة.

دعا الداعية السلفي المصري مظهر شاهين الأزهر الشريف إلى إصدار فتوى تجيز لقوات الأمن المصري الدوس على القرآن الكريم ، في حال حدثت مواجهات مع المتظاهرين في "انتفاضة الشباب المسلم 28 نوفمبر". وتساءل شاهين في اتصال هاتفي مع برنامج 90 دقيقة على قناة المحور الفضائية الاثنين، ما حكم الدوس على القرآن من قبل رجل الأمن في حال ألقى "الإرهابيون" المصاحف على الأرض، متابعا في تساؤله هل يلتقط رجل الأمن المصحف أم يدوس عليه ويستمر في مطاردة "الإرهابيين".

وأشار شاهين إلى أن الفتوى من الأزهر ستعمل على دعم رجال الأمن في تصديهم "للأرهابيين"، لافتا إلى انه في حال لم يدوس رجل الأمن على القرآن ولم يستمر في مطاردة "الإرهابين" فإن ذلك سيحدث خللا في منظومة الأمن، على حد قوله.
يشار الى انه ظهرت وصدرت خلال الاونة الاخيرة فتاوى وتصريحات من الدعاة السلفيين والوهابيين لا تمت الى الاسلام بصلة، الهدف منها ليس سوى صيانة حكم الجور والجائرين .

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
سينتصر الإسلام رغم كيد الكائدين بإذن الله

الاوروبيين يجمعون التبرعات من اجل بناء المستشفيات وللامراض مثل السرطان والأيدس والأمراض الاخرى ويجمعون المسعدات لد عم التعليم في الدول الفقيرة ولمساعدة الايتام والنساء واماكن العجزة اما المغاربة فتجدهم يقفون امام الاسواق والدكاكن لجمع التبرعات لبناء المساجد ليجتعوا فيها من اجل الثرثرة والتشويش والصداع على الجران وفي الاخير يتلاكمون فيما بينهم بالهروات من اجل من يسيطر على اموال المحسنين

المسلم والعربي يصل الى اوروبا جوعا مشردا محمولا احيانا على الأخشاب ويتحايل بطرق شتى للحصول على الإقامة ، وهو في الحصول عليها مستعدا للتخلي ، عن كل ما يملك من تصورات ومعتقدات ، لكن عندما يحصل على الإقامة ويستقر وضعه المادي والإجتماعي ويطلق الأروبية التي تزوجها ، يعود الى بلاده ويأتي بإبنة عمته ، فأول ما يفعل مع هذه الأخيرة حو حرمانها من الخروج من البيت والحديث مع الأجانب ثم يطيل لحيته ويكتري له قبوا يحوله الى مسجدا لجمع التبرعات وشتم النصارى ابناء الشياطين...وحتى اكون صادقا هذا لا ينطبق على كل المهاجرين بل على نسبة منهم ، وهناك العديد من المتنورين من العرب والمسلمين بينننا.