20 يونيو 2015 - 14:18
تفاعلت مصالح الأمن مع ما أثير من قلق إعلامي وحقوقي حول انتشار البوفا بالناظور” إذ أكد بيان أمني، أن مصالح المنطقة الأمنية بالناظور بما فيها... التفاصيل
شهدت رحاب الملحقة الاولى لكلية الحقوق التابعة لجامعة عبد المالك السعدي بطنجة يومه الجمعة 31ماي 2024 مناقشة أطروحة دكتوراه في القانون الخاص تناولت موضوع "حماية... التفاصيل
نظمت جمعية تمونت للعمل الإجتماعي بدوار "تجرت" النسخة الاولى من القافلة الطبية المتعددة التخصصات، بتنسيق مع جماعة أيث يوسف وعلي وبشراكة مع جمعية نادي الإجتماعي... التفاصيل
شهدت جماعة لوطا خلال أقل من أسبوع، استباحة حرمة ضريحين وتخريبهما من قبل مجهولين يُعتقد أنهم باحثون عن الكنوز. وحسب مصادر مطلعة فقد طالت عملية التخريب... التفاصيل
عدد التعليقات (6 )
-1-
20 يونيو 2015 - 14:38
-2-
21 يونيو 2015 - 13:40
-3-
21 يونيو 2015 - 15:38
-4-
21 يونيو 2015 - 16:28
احمد ابو طالب ريفي من نوع اخر.
انه يخدم طريقة الصهاينة في تسيير العالم،فيكف لمسلم
ان يكون ضد الاسلام.وأمثاله كثر في الآونة الاخيرة.
والسلام
-5-
21 يونيو 2015 - 17:22
-6-
21 يونيو 2015 - 17:54
الأمة الإسلامية صارت تحت تأثير مخدر قوي يسري بين العقول الضيقة ويهزم الأفكار و الإبداع, و يضرب الخيال لكل مفكر متحرر. و من خالفهم فكريا فهو مارق سيدخل جهنم , و كأنهم يتوفرون على مفاتيح الجنة والنار. هذه الطائفة هي الأخطر بمجتمعاتنا من مراكش حتى المنامة. من يسمون أنفسهم السلفيون حتى صار بعضهم تكفيريون. هؤلاء هم الخطر الأكبر على كل امة , وهؤلاء من جعلوا بلاد المسلمين في أواخر الترتيب في شتى المجالات, حتى صارت الشعوب الإسلامية مجرد آلة للاستهلاك. يستهلكون كل ما يصنع وراء البحار, و يلعنون الصناع اللذين جعلوهم يعيشون بحبوحة. و بالمقابل فالصانع الغربي يستغل هذا الجهل, و يروج له حتى تظل تلك الشعوب متأثرة مخدرة, إما بإعلام ديني متشدد, أو بثقافة مهزوزة, أو بتعليم زفت الغرب درس العقلية المشرقية, دراسة مستفيضة و توصلوا إلى نقاط الضعف عن الأمة بالمشرق لا تتعدى أمرين لا تالت لهما : الجنس و الدفاع عن الدين .. و ها هي قناة الجزيرة و التي خلقها علماء من اسرائيل, و مولتها قطر واحتضنتها امريكا .
علماء بني صهيون القتلة اجتمعوا على طاولة الخبت , لخلق هذا المشروع الإعلامي ,و هم ينتمون الى تخصصات في علم الاجتماع و النفس و الاعلام ..الخ. حتى صارت الجزيرة تتلاعب بالشارع العربي طولا و عرضا. لقد وظف القادة المسلمون كل رجال الدين , لخدمتهم و ترويج ما يرغبون في تمريره من رسائل كلما ضاق بهم الحال, و بواسطة هؤلاء المنافقين يمررون فشلهم بصيغ مختلفة على سبيل الذكر لا الحصر ’’ الخير في ما اختاره الله ... و لا غالب إلا سواه .. ’’ الدين حبل للخلاص.
أضف تعليقك