25 أبريل 2016 - 15:53
اعتقلت الشرطة الاسبانية، عنصر من الحرس المدني الاسباني، بعد ان أقدم صباح اليوم الاثنين 25 ابريل، على توجيه عدة رصاصات الى رأس مهاجر مغربي ليرديه قتيلا، بعد شجار نشب بينهما بسبب حادثة سير.
وافادت مصادر صحفية اسبانية ان الجاني المدعو لويس خيمينيز فيانا، والبالغ من العمر 31 عاما، يعمل ضمن الحرس المدني في منطقة طوليدو، واطلق ثلاث رصاصات على راس الضحية، بعد ان اشتد النقاش بينهما.
واضافت ذات المصادر أن الضحية المغربي البالغ من العمر 39 سنة، كان يقود سيارة على الطريق السيار الرابط بين طليطلة وفالنسيا، غير أنه صدم سيارة الشرطي (من نوع بي إم دابليو) من الخلف وهو ما لم يتقبله الأخير الذي كان خارج الخدمة.
وبعد شجار نشب بين الرجلين، عمد الشرطي الإسباني إلى استعمال سلاحه الوظيفي ضد المهاجر المغربي الذي كان يقود سيارة من نوع "أوبل زافيرا"، وأطلق عليه ثلاث رصاصات أردته قتيلا على الفور.
دليل الريف : متابعة
عقد المجلس الجماعي لبني بوعياش يومه الخميس 02 ماي 2024، أشغال الدورة العادية لشهر ماي ، تحت رئاسة رئيس المجلس سعيد اكروح، وبحضور قائد المقاطعة... التفاصيل
قامت اللجنة الجهوية للمراقبة والتفتيش التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بزيارة مفاجئة الى عدد من المقاهي والمطاعم بمدينة الحسيمة، وتحرير محاضر تتضمن غرامات مالية ضد... التفاصيل
اعلنت عمالة اقليم الحسيمة، عن اطلاق الدراسات التقنية، لفتح طريق التفافي يؤدي الى جبل مورو بياخو، انطلاقا من مدخل المدينة. وياتي هذا المشروع لتسهيل وصول المواطنين... التفاصيل
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الجمعة، من تفكيك خلية إرهابية تتكون من خمسة عناصر موالين لتنظيم “داعش” الإرهابي،... التفاصيل
فتحت المصلحة الجهوية للشرطة القضائية بمدينة الحسيمة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم الجمعة، وذلك لتوقيف جميع المتورطين في محاولة تهريب خمسة أطنان... التفاصيل
عدد التعليقات (4 )
-1-
25 أبريل 2016 - 16:27
لا للحكرة.لنتضاهر و نقول لا لا لا
-2-
25 أبريل 2016 - 18:34
-3-
27 أبريل 2016 - 11:09
المغاربة هم أكثر عنصريين فيما بينهم ومابالك مع الآخرن.
المغربي هو الذي تسبب في الحادث ومن الخلف وفي الطريق السيار.
يعني أنه كان نائماً أو يلعب في الجوال أو سكران أو سيارة غير صالحة للإستعمال.
-4-
27 أبريل 2016 - 22:33
أضف تعليقك