25 مارس 2017 - 17:58
كشفت مصادر من مدينة مليلية المحتلة، ان خمسة اشخاص نقلوا من المحلي بالمدينة، الى وحدة الحروق بمستشفى كارولوس هيا في ملقة، بعد اصابتهم بحروق اثر انفجار قنينة غاز بمنزلهم الكائن بالناظور.
وافادت مصدر من المعهد الوطني للصحة العامة، ان المصابون وبينهم قاصرين، كانوا يعالجون امس الجمعة في المستشفى المحلي بمليلية، بعد ان نقلوا اليه من المستشفى الحسني بالناظور، الذي عجز عن علاجهم.
وحسب ذات المصدر فقد تعرض المصابون لحروق من الدرجة الثانية على مستوى الاطراف والوجه، مما استدعى نقلهم قسم الحروق بمستشفى ملقة.
وقد تم نقل امراة وطفلين امس الجمعة الى مستشفى كارلوس هيا بملقة، فيما نقل المصابين الاخرين اليوم السبت وهم امرأة ورجل، حسب ما علمته شبكة دليل الريف.
دليل الريف
وجهت جمعية رابطة الريف للتنمية الترابية المستدامة البيئة والصحة بالحسيمة، رسالة الى المندوب الاقليمي للصحة بالحسيمة، حول جودة الاطعمة المقدمة للمرضى بالمشتشفى الاقليمي بالحسيمة. وقالت الجمعية... التفاصيل
قالت وزارة الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة الإسبانية، اليوم الخميس (16 ماي)، إن المغاربة يمثلون، لأول مرة، مجموعة العمال الأجانب الأكثر مساهمة في نظام الضمان الاجتماعي... التفاصيل
مثل مؤخرًا أمام محكمة الجنايات في هولندا، لأول مرة، مواطن هولندي من اصل مغربي، بعد توقيفه للاشتباه بتورطه في ست عمليات تصفية بين عامي 2011... التفاصيل
عقد المجلس الجماعي لامزورن، دورته العادية لشهر ماي اليوم الجمعة 17 ماي، تحت رئاسة رئيس المجلس جمال المساوي، بعد تأجيلها في جلستين، لعدم اكتمال النصاب... التفاصيل
أطلقت عمالة إقليم الحسيمة مؤخراً مشروعاً يهدف إلى تهيئة وتوسيع مدخل مدينة الحسيمة، بسبب الاختناقات المرورية التي تشهدها المنطقة خلال فصل الصيف. ويأتي هذا المشروع استعدادا... التفاصيل
عدد التعليقات (8 )
-1-
25 مارس 2017 - 19:22
-2-
25 مارس 2017 - 19:56
-3-
25 مارس 2017 - 19:57
-4-
25 مارس 2017 - 20:01
-5-
26 مارس 2017 - 09:52
-6-
26 مارس 2017 - 11:39
بين أن مهلكة المغرب لا تملك مستشفى واحد لمعالجة الحروق شمال المغرب وشرقه.
المستشفى الوحيد الذي يوجد عند المخزن مقره فــاس. لأن الفاسيين أو الفاشيين هم الوحيدون في المغرب الذي يحق لهم العيش بكرامة أما البـــاقي أن ينتظر عزرائيـــــــــــل.
لمذا يصف الإعلام المخزني مدينة سبتة ومليلية وجزر شمال بالأراضي المحتلة رغم وجود أدلة قاطعة عند الإسبان أن هذه المناطق إشترتها إسبــانيا من حاكم مغربي مقابل دراجة هوائية (بايسكليت) سنة 1497 م
-7-
26 مارس 2017 - 14:17
-8-
26 مارس 2017 - 14:39
هل سيفتخر المغربي مع الأمم الأخرى بمغربيته .
هذا الشعب المنكوب ما زال يقاوم مرض داء السل الذي يفتك به.
حتى أن دول كالصومال وجيبوتي ومزمبيق وجزر القمر وجزيرة MAW MAW قضت على هذه الأمراض البدائية.
الشعب المغربي رضي بالمهانة والحكرة والسجود والركوع وبوس الأيدي وسلط الله عليه أبشر التماسيح والعفاريت عرفته البشرية.
أضف تعليقك