19 أكتوبر 2018 - 16:21
كشفت الامطار التي تساقطت خلال السنوات الاخيرة عن اختلالات كبيرة في انجاز المقطع الطرقي الرابط بين بني بوعياش واجدير، في اطار مشروع الطريق السريع تازة الحسيمة، الذي اشرف الملك على تدشينه في سنة 2010.
وتظهر مقاطع فيديو مصورة مجموعة من النقط على طول الطريق، وقد تحول الى ما يشبه بحيرات نتيجة العشوائية في انجاز الاشغال، خصوصا بحي بوغرمان في بني بوعياش، ووسط مركز بوكيدان بجماعة ايت يوسف وعلي.
وكانت وزارة التجهيز والنقل قد رفضت اداء ما تبقى من المستحقات لشركة "بعيوي" المنجزة للاشغال والمملوكة لرئيس جهة الشرق المنتمي لحزب الاصالة والمعاصرة، بسبب الاختلالات الكثيرة التي تم اكتشافها على طول المقطع الطرقي، الا ان المحكمة الادارية الابتدائية بفاس حكمت مؤخرا على الدولة بأداء المبلغ المتبقي للشركة المعنية.
وطالب متتبعين للشأن المحلي من الجهات المعنية باستئناف الحكم الابتدائي الصادر لفائدة الشركة، من اجل ارغام على اصلاح الاختلالات قبل منحها ما تبقى من المستحقات.
دليل الريف
أصبح غياب مواقف عمومية لركن السيارات بالحسيمة من أكثر المشاكل التي تواجه المسؤولين المحليين وحركية السير والجولان خلال موسم الصيف بالرغم من وجود ساحات واسعة... التفاصيل
تم اليوم الاربعاء 15 ماي، بقاعة 3 مارس بمدينة الحسيمة، افتتاح الملتقى الإقليمي للتوجيه المدرسي والمهني والجامعي في نسخة الخامسة عشر. وينظم الملتقى الإقليمي للتوجيه المهني... التفاصيل
بعد دفنه قبل أيام تم اليوم الاربعاء استخراج جثة مسن كان قد توفي إثر تعرضه لاصابات اثناء شجار مع جاره بدوار ازفزافن بجماعة ايت قمرة. وحسب... التفاصيل
تمكنت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالنكور ، من توقيف مروج مخدرات يشكل موضوع 6 مذكرات بحث على الصعيد الوطني من طرف الدرك الملكي و... التفاصيل
ادانت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، والد المتهم الرئيسي في جريمة القتل التي راح ضحيتها شاب بشاطئ اصفيحة الصيف الماضي، وحكمت عليه بعشر سنوات... التفاصيل
عدد التعليقات (3 )
-1-
19 أكتوبر 2018 - 22:23
-2-
20 أكتوبر 2018 - 11:24
-3-
20 أكتوبر 2018 - 23:37
هذه الدول المتخلفة عاشت طوال حياتها فوق الرمال وكانوا يقضون حاجتم في الوديان والصحاري إلى أن إخترع الكفار والملاحدة والبوذيين كل شيئ.
لولا الإنكليز الذي إكتشف البترول لكان العرب إلى يومنا هذا ينامون فوق بحر من البترول في الربع الخالي أو ما يسمى بمهلكة آل سعـــــود كما كان يفعل أجدادهم قبل 120 عاماً .
أضف تعليقك